//خلص الحكي//

ليل داكن السواد وذكراك تأجُ في أضلعي شوقاً ونزفاً في وتيني 

وقنديل شوق يشتعل وجعاً بمرقدي

أشتم عطرك گرياح عاصفة تعبر ُأحشائي

ذاك َالحنين يجوب ُمدائن الحزن في صوامعي

صوتك الخافت عالق في ذكراي ومسامعي

گخنجر  ينساب في جمر  مدمعي

قطوف الذكرى باتت في مرتعي

ذاك الشوق عقيم اللقاء يجوبُ في مخدعي 

بت غافية الشوق أنظر سراديب الذكرى ....

تأن داخلي گطفلة تشتاق لحضن دافئ يحتويني 

سميحة الحسن

سورية

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 16 مشاهدة
نشرت فى 31 يوليو 2019 بواسطة aazz12345

عدد زيارات الموقع

50,163