و كيف أزور نفسي و هيَ عنّي غائبة أخبرتني أنَّها تتعافى و عِندما أدارت الروحُ وجهها بكت مِن شتات أخذ بيدِ السرابِ بعيدًا لا يرى و هو يُبْصِر و ما يسمعُهُ فقط أدرِك أدرِك فيزدادُ بُكائُه حين يعلم أن ذاك الجِدار ضعيف و يهوى سريعًا إن إتكأ عليه فقط هو يُلَملِمُ شعثه لا أن تعيش الروح بل كي يُحَقق المقدور
نشرت فى 21 أكتوبر 2016
بواسطة WWWkolElkhwater
مجلة كل الخواطر
أقسام الموقع
ابحث
تسجيل الدخول
عدد زيارات الموقع
548,288