جارى التحميل
استخدم زر ESC أو رجوع للعودة
'رحلة فراشة ‘
كيف تَسنّى لك ،
من أسمال الحياة ..؟
أن تجد ما تبقَّى ،
مِنْ ومضة الشرارة.
كيف لِعسس العتمة ،
أن يتركوا المشكاة ..؟
كُنْ كالفراشة ،
فهي محبوبة الإنارة.
تهتدي للنور ،
وتتعود مرارة الحرارة.
أليس القمر،
سيد الكواكب في المساء؟
لَيت الضياء ينبع ،
ليخترق شعاعه،
مغارة الجهالة..
هيا نحيا ونسعد..
فنشقى في النعيم ،
مِنْ أعلى المنارة.
محمد الشادلي