جارى التحميل
استخدم زر ESC أو رجوع للعودة
اتيتُكِ اليومَ مُلــتاعاً على وجلي
أتنفسُ الهمَّ في صمتي وآهاتي
فلتقبليني فمالي غيرك وطــنٌ
ادنو اليه على بعـد المسـافــات
عشرون عاماً ولا تدرين مظلمتي
والريح تسحقني في ليلها الشاتي
وغربةُ الشوقِ تحملُني مـناكبها
حتى هـفوتُ اليك تاركــاً ذاتي
طارق زايد الشباعي