وَالْقُلَّبُ
وَالدَّمْعُ لِي
كآحبت مَنالْمَطَرِ
لَهَا أَلوجْدِ
وَمِنْهَا الْعيْنَ
بِالْغمامِ
كَالْسَّحَابِ
إِنَّ شتد كا الوتر 
فَمَا لِي
أَنَا
أَيَا دُنْياَي
فَمِثَالِيُّ 
مَثَّالِ الْبُشْرِ
فَلِي قَلِّبِي وَلِي جدْرَ
ومِنِْي أَلحبِّ
والنَّغْمُ
عَلَى لَيَالِي الْقَمرِ
فَكَيْفَ أُكوِّنُ مَنْ أَلِعَكر
وَالْقُلَّبُ
كَأَوْرَاقٍ أَلِشجرِ
فِيَا لَهُ مَنْ قدْرِ
فمنه قُلَّبَي
عَلَى نَايَاتِ السُّفَرِ
وَالْغدَرُ أَصابَنِي لِيجْعلُنِي
أَنوْحٌ 
وَيُدْرِكُنِي أَلِكبْرِ
عبد الرحيم

مجلة كل الخواطر

WWWkolElkhwater
»

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

506,888