جارى التحميل
استخدم زر ESC أو رجوع للعودة
، رجوتُ رضاك ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،فِى ذَاتِ يَومٍ أَصابني رُبوعَ هَناك مَا لى وقد إِعْتلَى رغْدَ الحياةِ هُناك ،وقد حَشتْ صفْحَتى بالإِثْمِ منْقصهٍ.أو بالَّذى قد بدا بشقاهُ ما لبَّاك ،.أمْسيتُ عبْداً أبقْ مجاهراً ذللى.إلى متى أبنى سُدُودَ وصل صفاك ،أحكى لكم قِصّتى مُتْولْولاً آسفاإن زارنى سقمٌ ما لجمه عداك ،نامتْ عيونى وقد غفلتْ وأهْلُ الصفبالذّكْرِ لم يغفلوا فوصلهم غواك ،وأفنيتْ عمْرى عن ذِكْرهِ ساهياف.لست الأخير ولسْتُ الأوّلى عصاك ،جمعتُ كلَّ البلايا والخطاياهىفى جعْبتى من جزعِ الخلدِأو هلاكَ ،وسنانُ رمْح الهوى غشى حشا الّذىأضحى سقيم التنائى فاشتهى هواك ،لمّا سمعْتُ المنادى للحمى جللاف.الأن ربّى أتيتك أبتغى مأواك ،وقد سمعتُ وما سمعْت ذا و ذاكرأيت لكنّنى أهفو إلى رؤاك ،أُخطِئ وأستغفر وأتوب كى ترضىماكنت ليله أبغى غير نول حماك ،لا لومَ أو عتْبَ أدمانى وهدَّانى سوى ملامَ الحانى قد خبا أفلاكَ ،ضدّ الرياحِ العتيه غشاكوكبى أنس الفؤاد نواحَ المبتلىإدراك ،أشكو إليك ولا أشكو لاحْدٍ سواكفإن رضيتَ سؤالى زاننى رضاك ،.......البكرى.