أُعَــــانِق قَلْبِـــي إنْ أعْشَـــق
وخَلِيلي في الهَــوى سُهْـدِي
ألا تكْفِيــــــكِ نَبَضَــــــــاتِـــي
ودمعُ العيــــــنِ و الجهـــــــدِ
أحِبُــــــكِ أنـــــتِِ يا قَـــــدَرِي
وحبُــــــك وَأْدُ مِــــنَ المهْـــدِ
وإنْ طَـــــــالَ هَذَيَـــــــــــانِي
فلا وجلٌ بَعْدَ اشْتِهاءِ الشَهْــدِ
وليد المصري ،،


