جارى التحميل
استخدم زر ESC أو رجوع للعودة
ها هي اِلْحيَاهُ
منْهَا الْبُعد ومِنْهَا
الْغَدر كا سبِيلَ النجاه
مَا منْي أنَا
ظَلَّ الْبقاءُ
فِي زمانٍ
صَاركَالْرِّداءِ
مِنْه الْهواءَ
يتغلل منْه كا الْمُصَفاةَ
يا لَها منْ حَيَّاهُ
مِنْها أَنا الْغَريبُ
لَيس لِي بِها نجَاهُ
لَاحَبٌّ وَلَا حَنَانَ
ظَلَّ مع أَبْعَادِ
مِنْهَا الْقُلَّب صارَليْسَ
بِه بَقاءَ
عبد الرحيم