جارى التحميل
استخدم زر ESC أو رجوع للعودة
اودعك
------؛
تعثرت قدماى فى ركضى
لألحق ان اودعك
وصرخات قلبى طبول تدق
عساها تصل إلى مسمعك
تأبه بها او تنكرها
فكفانى شهودى من معك
اجتر حوادثى لعلى اعرف
علة كانت للهجر تدفعك
يتملص قلبى بين ضلوعى
ليهتف حبيبى ما أروعك
واقوم من عصرتى اجدنى
تعثرت فى بقايا أدمعك
----؛
بقلم / عادل شعبان