سيدتى ..اخبرينى اين الرحيل منك...
وانت لروحى السكن..
وماذا افعل او اقول..
اذا يوما اليك القلب حن..
وبك العقل جن ..
وماذا املك انا غير الكتابه اليك..
بكل الحنين حرف من حب واخر من شجن..
مكبل اليدين والقدمين ..
حولى سيوف وخلفى بنادق..
وجسدى ملىء بجراح الزمن..
ااخبرك شيئا .. انا عنك لن احيد وبغيرك لن ارضى ابدا..
فاليك احلق بروحى كل ليله من خلف قضبان السجن ..
فانت مولدى وموطنى والقبر والكفن..
بل انت تلك الانثى التى اقتحمتنى وبها انا قد فتن..
فانا ما عشت قبلك غير سنوات الالم ..
وكثير جدا من حزن وغم ..
وكانى قبلك كنت عيسى المسيح وانت الصليب..
عندما عليه صلبت ذات بوم..
صار لصدرى سكين و سكن..
فاليك سيدتى ارفع اعمالى واعذارى..
وما عانيت قبلك او بسببك من محن..
وهذا ذراعى وهذا وريدى ..
فاحقنى عطرك من يديك ..
ودعيه يجرى فورا مع الدم..
واعلمى انى قد كرهت الظلام ..
فاشرقى فى عيونى كالفجر..
. ودعينى كطفل ..
كلما حدثتك بك اندهش وانبهر..
وتحملينى ..
فانا ان كنت اخفى حبك فى حنايا صدرى كالوشم..
فليس جبنا ولا خوفا ..
ولكن حرصا عليك من عدو اذا علم..
فانا لن اذيع سرك ما حييت .
.ولن اسعى لنيل اعجاب الناس..
ان كتبت عنك او فيك شعرا او نثرا..
فانت كل القصائد والمشاعر..
وما يجرى فى عروقى من احساس ودم..
ومثلك اذا عشقها من هو مثلى..
لا يجوز ابدا ان تشعر معه بخوف او ندم..
فانا بحرك وانت موجى..
ولهذا ادللك بين مد وجذر بحار الشعر..
بلا ملل او سقم..
فاستبيحى شواطىء احلامى..
وتحملى اعاصير حبى..
حتى ان امطرت دمع وسم..
وتحملى جنونى ..
عندما ادق بكلتا يدي على ابواب قليك ذات يوم .
انادى عليك استيقظى فقد جننت وليس على لوم ..
تغريده عشق احمد بيومى
وانت لروحى السكن..
وماذا افعل او اقول..
اذا يوما اليك القلب حن..
وبك العقل جن ..
وماذا املك انا غير الكتابه اليك..
بكل الحنين حرف من حب واخر من شجن..
مكبل اليدين والقدمين ..
حولى سيوف وخلفى بنادق..
وجسدى ملىء بجراح الزمن..
ااخبرك شيئا .. انا عنك لن احيد وبغيرك لن ارضى ابدا..
فاليك احلق بروحى كل ليله من خلف قضبان السجن ..
فانت مولدى وموطنى والقبر والكفن..
بل انت تلك الانثى التى اقتحمتنى وبها انا قد فتن..
فانا ما عشت قبلك غير سنوات الالم ..
وكثير جدا من حزن وغم ..
وكانى قبلك كنت عيسى المسيح وانت الصليب..
عندما عليه صلبت ذات بوم..
صار لصدرى سكين و سكن..
فاليك سيدتى ارفع اعمالى واعذارى..
وما عانيت قبلك او بسببك من محن..
وهذا ذراعى وهذا وريدى ..
فاحقنى عطرك من يديك ..
ودعيه يجرى فورا مع الدم..
واعلمى انى قد كرهت الظلام ..
فاشرقى فى عيونى كالفجر..
. ودعينى كطفل ..
كلما حدثتك بك اندهش وانبهر..
وتحملينى ..
فانا ان كنت اخفى حبك فى حنايا صدرى كالوشم..
فليس جبنا ولا خوفا ..
ولكن حرصا عليك من عدو اذا علم..
فانا لن اذيع سرك ما حييت .
.ولن اسعى لنيل اعجاب الناس..
ان كتبت عنك او فيك شعرا او نثرا..
فانت كل القصائد والمشاعر..
وما يجرى فى عروقى من احساس ودم..
ومثلك اذا عشقها من هو مثلى..
لا يجوز ابدا ان تشعر معه بخوف او ندم..
فانا بحرك وانت موجى..
ولهذا ادللك بين مد وجذر بحار الشعر..
بلا ملل او سقم..
فاستبيحى شواطىء احلامى..
وتحملى اعاصير حبى..
حتى ان امطرت دمع وسم..
وتحملى جنونى ..
عندما ادق بكلتا يدي على ابواب قليك ذات يوم .
انادى عليك استيقظى فقد جننت وليس على لوم ..
تغريده عشق احمد بيومى