جارى التحميل
استخدم زر ESC أو رجوع للعودة
كَيْفَ لِلْقُلَّبِ أَنْ يكون ؟
لِعَشِقَ غَابَ عَنْه
لَسِنِينَ كَانَ منها
الْقُلَّبَ يَنْشُدُ بِالنَّشِيدِ
مِنْه الْحَبَّ وَمِنْه الْقُلَّبَ
فِي ندارة
كَيْفَ لِي يُطَيِّبُ ؟
لي الطِّيبَ والْهَوَى
لِي يتعالا
مَا مِنِْي الْغَدَ ر
يا مَنْ لكِ
الْقُلَّبَ وَالنَّجْمَ
يَرْقُصُ عَلَى اللَّيْلِ
بِهِ النَّجْمَ
كا الزَّهْرَةَ تفوح بِريحِ
مِنْه الْعِشْقَ
تُزاب لَهُ
قُلُوبَ السَّهّارَةِ
يا شَمْسِ فَالْعُلا
يا قَمَرِ
مِنْه أَنَا
إِنَّاالْحَبَّ تَمْيَلُ
لَهُ قُلُوبَ الْعُاشَّقين
حَتَّى يكون لهم سلاما
عبد الرحيم