أتعرف (بقلمى صفاءالجزار)
أميرى...مالذى دفعنى لعشقك وغرامك
أهو....حبك وحنانك أم إبتساماتك
أم...تنهيداتك أهوشعرك الملئى 
بقصائد...العشق والهيام
أم..معسول الكلام الراسم للاحلام
والملئ....بالطموحات واﻷمال
أم هى...همساتك ولمساتك الشافيه
.لﻷنين واﻷﻷم
أميرى...قلبى لم يعدينبض إلابك ولك
وأصبحت.......عيناى لاترى سواك
حبيبى...أصبحت ترتل أسمى وتتفنن
فى رسمى ووصفى
أميرى...سأكون الدفء لك من بردالشتاء
والانتعاش....فى الصيف حتى اﻹرتواء
أميرى...أعدك سيشغلك إسمى عن باقى
النساء...أميرى سأتغلل داخل أوردتك
وشرايينك....وسيجرى حبى فى وريدك
وسأمحو...ذكرى أى أنثى قبلى وسأكون
مميزه.......عن باقى نساءالكون
فأنا....أحتاجك أميرى حباوحياه
وطوقا............للنجاه
فأاااه....لوتعرف كم أحببتك وفى أى مكان
أسكنتك.........وكم ليله ناحيتك
وكم...........مره تمنيتك ورجوتك
حبيبى....حبى ليس حب عادى
فأنا.....الهائمه فى أحلامى و أمالى
ومن....أكتوى قلبهابنيران حبك وغرامك
أميرى...كل كلمه تخرج من قلبى إليك
وروحى...تريدعبورالحدودوالطيران إليك
أميرى....ماذاأقول وكل أشعارى مهداه
إليك وتتغزل فى جمال عينيك
حتى قلبى.....لايريد الخضوع إلاإليك
أميرى...تسلل عشقك داخلى وسيطر
على...ذاتى وكيانى وكل وجدانى
فلقد...أحببتك حتى ذاب العشق بكل كيانى
وأحببتك....حتى الهذيان
أصبح....فى قربك حياتى
وفى....بعدك مماتى