جارى التحميل
استخدم زر ESC أو رجوع للعودة
متن لك
يا زر القميص
شكراً لك .. أسعدتني
عندما تحررت من عروةٍ قاسيةٍ
منحت لعطشي ارتواءاً بارداً
من دَورَقي مسكٍ
في لحظةٍ في ثانيةٍ
سكرت العين من نظرةٍ
لما بين الضفتين
حيثما عطش الشفاه
حيثما ثمالة الروح
حيثما ينتهي الشعر .
.
.
الكاتب مهند طالب