جارى التحميل
استخدم زر ESC أو رجوع للعودة
سَمَاحٌ و لها الهوى يَسْعَى
عَلَى رُحَابِ مَنِ الْفَلَا
فِيَا لَه مَنْ
سَمَاحِ مِنْهَايَعُلَّا
وَمِنْه الْقُلَّبَ يتجلا
عَلَى رِياحِ مِنْهَا
الصَّفا
ومنهاأنا أَسْعَى
عَلَى فَاتِنه
تَكَوُّنٍ لِي هَوَى
فِيَا لَهُ مَنْ حَبِّ
عَلَى أَبْعَادِ مَنْ
قُلَّبُي أَنَا
فَأَنَِّي أنا
أَحَبُبْتِ
وَالْحَبُّ أَضْنَانِي
وَأَبْكَانِي
كأنني أَنَا
أَلِجَانُي
وَقُلَّبُي لَيْسَ مَنِ الْحَبِّ
بِغَاوِي
أَلَى فَاتِنُهُ يكون
لَهَا قُلَّبَي
بحَانِي
عبد الرحيم