جارى التحميل
استخدم زر ESC أو رجوع للعودة
كتلك الرّبوة المُحنّكة
التي ادّعت ذات تواضع
أنّ صوت فيروز ألبسَها العشب/
هكذا ادّعيتُ ذات تنهيدة
أن همسكَ ألبسني خلاخيلَ
وأرفدني قافلةً قافلة
إلى ذهنك الفارِهِ الرّغبات
لأختفي بعدها خلفَ كذبة
شديدة الصّدق
وأصرخ بخلجاتِ قلبي كفى!