WA-WEEKLY

 

القاهرة (رويترز) -

    قال مسؤول في النيابة العامة المصرية إن زعيم الشيعة في مصر الشيخ حسن شحاتة قُتل يوم الأحد مع ثلاثة آخرين من طائفته في هجمات لقرويين سُنة على منازل في قرية قرب القاهرة في صدام دموي نادر بين أبناء الطائفتين في مصر التي يمثل الشيعة أقلية ضئيلة فيها.

وتزايد التوتر بين الشيعة والسنة في الشرق الاوسط مع احتدام الحرب الاهلية في سوريا بين مقاتلي المعارضة وأغلبهم من السُنة والقوات المؤيدة للرئيس بشار الاسد المنتمي للعلويين الشيعة.

وقال المحامي العام الأول لنيابات جنوب الجيزة المستشار محمد غراب لرويترز "النيابة انتقلت لمعاينة حادث مقتل أربعة من الشيعة من بينهم حسن شحاتة زعيم الشيعة في مصر."

وأضاف "النيابة طلبت تحريات المباحث حول الواقعة."

وقال سالم الصباغ وهو قيادي شيعي في محافظة الغربية بدلتا النيل لرويترز إن الهجوم وقع خلال احتفال بمناسبة شيعية في قرية عزبة أبو مسلم في محافظة الجيزة المجاورة للقاهرة.

وأضاف "الأحداث مؤسفة جدا وتأخذ البلد في طريق مجهول... الآن يضطهدون الشيعة وغدا المسيحيين وفي المستقبل المختلفين معهم في الرأي."

وكان المتحدث باسم الشيعة بهاء أنور محمد قال لموقع بوابة الأهرام على الإنترنت إن سلفيين قادوا الهجوم.

وأظهرت لقطات فيديو على موقع يوتيوب تمثيلا بالجثث.

وقال مصدر طبي إن القتلى لاقوا حتفهم بضربات العصي والحجارة والأيدي والأرجل.

ويسكن مئات الشيعة في عزبة ابومسلم ويوجد بها منزل لشحاتة.

وذكرت وكالة انباء الشرق الأوسط الرسمية أن عشرات من الأهالي أضرموا النار في منزل "احد قيادات الشيعة" بعدما ألقى خطبة في مسجد.

وفي بداية الهجمات قال المتحدث باسم الشيعة "الآلاف من المغيبين والمخدوعين والمغرر بهم من أهالي القرية يحاصرون المنزل الموجود به الشيخ حسن شحاتة."

وحمل المتحدث الرئيس محمد مرسي وجماعة الإخوان المسلمين التي ينتمي اليها مسؤولية حماية شحاتة والشيعة الآخرين المحاصرين.

وأعلن رجال دين سنة في وقت سابق هذا الشهر الجهاد ضد الرئيس السوري الأسد وحزب الله الشيعي اللبناني المتحالف معه مع تزايد الاستقطاب السني الشيعي في العالم العربي.

وأيد مرسي إعلان الجهاد معلنا قطع العلاقات الدبلوماسية مع دمشق. وكان بعد وصوله للحكم قبل عام سعى لعلاقات أقوى مع إيران الشيعية التي لا تربطها علاقات دبلوماسية مع مصر منذ عام 1979.

وقال المتحدث باسم الشيعة "الرئيس مرسى يقدم شيعة مصر كبش فداء كي يرضى عنه السلفيون؟"

وأضاف "الشرطة وصلت متأخرة جدا ولم يفعلوا شيئا."

وقال إن السنة نظموا مظاهرات مناوئة للشيعة في القرية خلال الأسبوعين الماضيين.

ولم يتسن الحصول على تعليق فوري من مسؤول أمني.

ومنذ الإطاحة بالرئيس السابق حسني مبارك في انتفاضة شعبية مطلع عام 2011 تمر مصر بانفلات أمني بجانب اضطراب سياسي وتدهور اقتصادي.

  عبر عدد من اهالي قرية مصرية عن شعورهم بالفخر بعدما اقدم المئات من سكانها على الاعتداء على اربعة من الشيعة وضربهم حتى الموت وسحلهم بسبب انتمائهم المذهبي، في اول اعتداء عنيف وكبير ضد الشيعة في مصر بعد انتشار التحريض ضد هذه الاقلية مؤخرا.

وقال شهود عيان ومصادر امنية لوكالة فرانس برس ان مئات من اهالي قرية زاوية ابو مسلم في مركز ابو النمرس في محافظة الجيزة (نحو 30 كيلومتر جنوب العاصمة القاهرة) حاصروا واعتدوا على منزل احد شيعة القرية بعدما علموا بتواجد القيادي المصري الشيعي حسن شحاتة فيه برفقة اخرين.

وحاول الاهالي حرق المنزل المتواجد في حارة ضيقة بزجاجات المولوتوف لكنهم فشلوا في ذلك.

واسفر الاعتداء عن مقتل شحاتة وشقيقه واثنين آخرين وجميعهم من خارج القرية، بالاضافة الى اصابة خمسة اشخاص آخرين.

ويعد الشيخ حسن شحاتة (66 عاما) احد ابرز القيادات الشيعية في البلاد، وقد سجن مرتين خلال عهد الرئيس المصري السابق حسني مبارك بتهمة ازدراء الاديان، بحسب ما اكد عدد من اتباع هذا المذهب لوكالة فرانس برس.

وقال الشيعي ضياء محرم باكيا ان "شحاتة كان يحضر احتفالا دينيا مع شيعة القرية بمناسبة ليلة النصف من شعبان".

وقال النجار ياسر يحيى لفرانس برس "عندما علم الاهالي ان حسن شحاتة في القرية طلبوا من صاحب المنزل تسليمه لهم، لكنه رفض ما جعلهم يهاجمون المنزل".

واضاف ان "الاهالي احضروا مطارق ضخمة وهدموا جزءا من حائط المنزل واخرجوا الشيعة واحدا تلو الاخر ثم قتلوهم ضربا في تلك الساحة"، مشيرا الى ساحة كبيرة امام ورشته شهدت واقعة السحل والقتل.

وقال مصمم الاثاث سامح المصري "حاولت انقاذهم لكن الاهالي كانوا مصممين على قتلهم"، وتابع "سحلوهم حتى مدخل القرية.. لقد كانت لحظات بشعة".

وقال شهود عيان لفرانس برس ان مئات الاهالي كانوا يرددون "الله اكبر.. الله اكبر" و "الشيعة كفار" اثناء الاعتداء على الشيعة وسحلهم في الشارع.

وسحل الاهالي الجثث الى خارج القرية حتى سيارات الامن المركزي التي نقلت الجثث الاربع الى المشافي، بحسب شهود عيان.

وهناك نحو عشرين اسرة شيعية في قرية ابو مسلم. ويتهم الاهالي القيادي الشيعي شحاتة بنشر المذهب الشيعي بين اهلها.

وقال احد اهالي القرية لفراني برس طالبا عدم ذكر اسمه ان "الغضب كبير ضد شحاتة لانه تسبب في اعتناق عدد من شباب القرية للمذهب الشيعي مؤخرا".

واستخدم اهالي القرية، ومعظمهم لا تبدو عليهم مظاهر التدين، كلمة "كفار" لوصف الشيعة اثناء حديثهم عنهم امام مراسل فرانس برس الذي زار القرية.

ولم يظهر الاهالي اي ندم او خجل من الواقعة، لا بل ان شباب القرية راحوا يتبادلون في ما بينهم مقاطع فيديو لسحل الشيعة الاربعة بفخر وحماس واضح.

وقال المدرس محمد اسماعيل وهو يجلس امام منزله "نحن سعداء بما حدث. وكنا نتمنى ان يحدث منذ زمن".

وعادة ما يجد العنف الطائفي والمذهبي بمصر ارضا خصبة في المناطق القروية خارج المدن مثل قرية ابو مسلم الفقيرة والعشوائية.

ويتهم الشيعة الدولة في مصر بعدم توفير الحماية لهم خاصة من مضايقات وتحريض السلفيين مذهبيا ضدهم. كما يشكون تعرضهم لتحريض مذهبي علني في القنوات الدينية.

وخلال مؤتمر حاشد للاسلاميين عقد قبل اسبوع ل"نصرة سوريا" بحضور الرئيس محمد مرسي، تحدث احد قيادات الحركة السلفية الشيخ محمد عبد المقصود، واصفا ب"الانجاس من يسبون صحابة النبي" محمد، في اشارة واضحة الى الشيعة.

وقال بهاء أنور، المتحدث باسم شيعة مصر لفرانس برس "احمل الرئيس مرسي المسؤولية كاملة لما حدث لان هناك تحريضا طائفيا مستمرا ضد الشيعة في زاوية ابو مسلم منذ اسبوعين ولم يتدخل احد رغم ابلاغنا السلطات".

وقال أنور "الدولة تتخاذل مع دعوات التحريض ضدنا بل وتتبناها. ما حدث نتيجة لتحريض منظم ضد الشيعة في مصر وتشترك فيه الدولة"، واضاف ان "الشرطة لم تحم الشيعة المحاصرين رغم تواجدها في القرية".

وقال بائع الطيور عبد الله حجازي ان "الشرطة كانت موجودة خلال الاعتداء لكنها لم تتدخل لمنعه".

لكن اللواء عبد العظيم نصر الدين، نائب مدير أمن الجيزة، قال لفرانس برس "حاولنا التدخل لكن التجمهر الكبير للاهالي والشوارع الضيقة منعتنا من التقدم لتفريق الحشود".

وتابع وهو جالس بين قواته خارج القرية "الاهالي هاجمونا بالشوم والسنج (السكاكين) ما اضطرنا للانسحاب".

واكد اللواء نصر الدين ان "الشرطة نجحت في اخراج 25 شيعيا من المنزل المحاصر وهو ما قلل من عدد الضحايا".

وحتى الساعة لم يصدر اي تعليق رسمي من الحكومة على الحادث.

وقال مصدر امني انه "جرى تحديد هوية بعض المتسببين في الحادث" والتحقيق جار للتحري والتاكد من تورطهم في الاحداث.

من جهته قال الدكتور محمد البرادعي رئيس حزب الدستور الليبرالي المعارض في تغريدة على صفحته على موقع تويتر ان "قتل وسحل مصريين بسبب عقيدتهم نتيجة بشعة لخطاب ديني مقزز ترك ليستفحل".

وتكررت جرائم القتل والسحل في الشارع مؤخرا في مختلف المدن المصرية وخصوصا في الدلتا، وتشهد مصر ازمات امنية منذ الاطاحة بالرئيس السابق حسني مبارك.

وتنتمي الاغلبية الساحقة من المسلمين في مصر للمذهب السني، علما بان العاصمة القاهرة اسستها الدولة الفاطمية الشيعية التي حكمت مصر لسنين قبل نحو الف عام.

ولا يوجد احصاء دقيق معلن لعدد الشيعة في مصر. وبحسب تقرير الحريات الدينية الذي اصدرته الخارجية الاميركية في العام 2006 فان الشيعة يشكلون أقل من 1% من عدد سكان مصر البالغ في حينه 74 مليون نسمة اي نحو 740 الف شخص.

وظهرت بوادر تشدد مذهبي في مصر مع الصعود السياسي للحركات السلفية التي حصلت على اكثر من 20 في المئة من مقاعد البرلمان المصري في اول انتخابات تشريعية بعد اسقاط حسني مبارك عام 2011.

وانتشر اخيرا توزيع سلفيين لمنشورات وكتيبات تحذر من الخطر الشيعي ومحاولة الشيعة نشر مذهبهم في مصر.

   من ناحية أخرى ، كشفت تحقيقات النيابة في مصر ملابسات مقتل أربعة من الشيعة بينهم القيادي الشيعي حسن شحاتة في هجوم على منزل تجمع فيه العشرات أمس بقرية زاوية أبو مسلم في محافظة الجيزة، بينما توالت ردود فعل منددة بالحادث من مختلف التيارات السياسية.


ونقلت التحقيقات عن شهود عيان من أهالي القرية أن أعدادا كبيرة هاجمت تجمعا لعشرات الشيعة داخل منزل أحدهم خلال زيارة للقيادي الشيعي حسن شحاتة للقرية في إطار احتفالات منتصف شهر شعبان, وذلك على اعتبار أن ذلك من الطقوس الشيعية.

وذكر شهود عيان أن الأهالي سحلوا القتلى في شوارع القرية، قبل أن تصل قوات الأمن التي فرضت طوقا أمنيا على المكان.

في هذه الأثناء أكد مصدر أمنى بمديرية أمن الجيزة تحديد هويات بعض المتسببين في حادث قتل الشيعة الأربعة بقرية أبو مسلم بمركز أبو النمرس بمحافظة الجيزة. وأوضح المصدر الأمني لوكالة أنباء الشرق الأوسط أن ضباط البحث الجنائي بالإدارة العامة لمباحث الجيزة يجرون التحريات على المذكورين لضبطهم بعد التأكد من تورطهم.

ونفى المصدر الأمني فرض حظر التجول على قرية أبو مسلم، وأكد عودة الهدوء إلى جنبات القرية وتعيين الخدمات الأمنية اللازمة لمتابعة الحالة الأمنية.

ردود فعل
في هذه الأثناء أجمعت ردود الفعل من مختلف التيارات السياسية على إدانة الحادث, بينما ركزت قوى المعارضة على تحميل الرئيس محمد مرسي المسؤولية.

كما أدان منسق جبهة الإنقاذ الوطني المعارضة في مصر محمد البرادعي قتل الشيعة, ودعا مؤسسات الدولة إلى اتخاذ خطوات حاسمة حيال الحادث.

وقال البراداعي عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي (تويتر) فجر اليوم إن 'قتل وسحل المصريين بسبب عقيدتهم هو نتيجة بشعة لخطاب ديني مُقزِّز تُرك ليستفحل'. وشدد على ضرورة التحرك 'قبل أن نفقد ما تبقى من إنسانيتنا', على حد تعبيره.

من جهته وصف رئيس حزب المؤتمر عمرو موسى الحادث بالجريمة البشعة. وقال 'اللهم إنَّا نبرأ إليك مما فعل هؤلاء'. وأضاف في بيان 'القتل والسحل المذهبي نتيجة لخطاب ديني منفلت وعنصري هو استغلال واضح وسطحي لقضايا مذهبية خطيرة لتحقيق مكاسب سياسية ضيقة'.

أما المتحدث الرسمي لحملة تمرد فوصفت قتلة الشيعة بأنه 'متخلفون' و'همج'، مطالبا بتطبيق عقوبة الإعدام عليهم. وقالت على لسان المتحدث باسمها إن 'ما حدث إذا مر دون عقاب رادع فمعناه أن دولة القانون انتهت بلا رجعة'.

تنديد شيعي
بدوره طالب القيادي الشيعي طارق الهاشمي القوات المسلحة بالتدخل العاجل لحمايتهم بمصر، منددا بمقتل شحاتة. واعتبر أن 'محاصرة السلفيين لمنزل شحاته هو دليل على غياب دولة القانون'.

وحمل الهاشمي الرئيس مرسي المسؤولية كاملة, وتحدث عما سماه مخططا سلفيا لتتبع أماكن الشيعة والقضاء عليهم. كما قال إن الشيعة لا يشاركون في مظاهرات 30 يونيو لإسقاط الرئيس. وأكد أيضا أن الشيعة في مصر لن يطلبوا الحماية الدولية.

من جهته تحدث الناشط الشيعي أحمد راسم النفيس عما سماها عملية تحريض طائفي ومذهبي بمصر منذ أمد بعيد, محذرا من أن الأمور قد تتطور إلى أبعد من ذلك. وتحدث النفيس لصحيفة 'اليوم السابع' عن لائحة اغتيالات لقيادات الشيعة، محملا مرسي المسؤولية كاملة.

يشار إلى أن التوتر المذهبي يتزايد في المنطقة مع احتدام الحرب في سوريا بين الثوار وأغلبهم من السنة والقوات المؤيدة للرئيس السوري بشار الأسد المنتمي للطائفة العلوية.

وأعلن علماء مسلمون في وقت سابق هذا الشهر الجهاد ضد الرئيس السوري بشار الأسد وحزب الله اللبناني المتحالف معه مع تزايد الاستقطاب السني الشيعي في العالم العربي.

ولا يوجد إحصاء دقيق معلن لعدد الشيعة في مصر. وحسب تقرير الحريات الدينية الذي أصدرته الخارجية الأميركية في العام 2006 يشكل الشيعة أقل من 1% من عدد سكان مصر البالغ في حينه 74 مليون نسمة أي نحو 740 ألف شخص.

المصدر: القاهرة - مراسلونا و وكالات -
WA-WEEKLY

صحيفة " الوطن العربى الأسبوعية " المستقلة الشاملة - لندن ، المملكة المتحدة .. رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحرير : د. علاء الدين سعيد

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 185 مشاهدة

رئـيـــــــس مـجــلـــــــس الإدارة و رئـيــــــس الـتـحـــــــــريــــــر د. عـــلاء الـديــــن ســــــعــيــد

WA-WEEKLY
* السـنة الرابعة * العدد رقم ( 208 ) - ************ الخميس الموافق 27 نوفمبر 2014 تصــدر مـن الـقـاهـرة - جمهـورية مصــر العربيـة ====================== ALWATANULARABY JOURNAL ********* Chairman and Editor in Chief : ALAUDDIN SAID ====================== No. 208 - 27 of Nov 2014 ====================== CAIRO - ARAB REPUBLIC OF EGYPT »

ابحث

إشترك فى قائمتنا البريدية ليصلك كل جديدنا ضع ايميلك هنا ثم اضغط للإشتراك

Delivered by FeedBurner

لا تنسَ الرجوع إلى أيميلك لتفعيل الإشتراك

لمراسـلتنا بأعمالكم و أخبارِكم و آراءِكم .. إيميلات إدارة النشر بالصحيفة 

  [email protected]
أو إلى
[email protected]
أو إلى
[email protected]

 برسـالة متضمنة السيرة الذاتية الموجزة موضحة بها بياناتكم وعنوانكم وجنسيتكم وصورة شخصية مختارة للنشر مع موضوعاتكم ، مع خالص تحياتنا وتمنياتنا 

  

أهم و آخر الأخبار

================================

  •   مفتي تونس: 16 تونسية سافرن الى سوريا ل"جهاد النكاح" الذي اعتبره "بغاء"
  •  طلاب إماراتيون يصممون سيارة تقطع ألف كم بلتر واحد من الوقود
  •  طيران الامارات يرعى بطولة فرنسا المفتوحة للتنس خمسة أعوام ..
  •  الأمم المتحدة تطلق تقريرها السنوي للتنمية البشرية لعام 2013
  • عاطف عبدالعزيز وقراءة في" الحياة السرية للآباء " للشاعر صلاح فاروق
  • أقـلامٌ و آراءٌ حُـرّة

    =================================

  • الكاتب العراقى دكتور : عزيز العلي ، يكتب : ثورة ربيع العراق ، والمعركة الاستخبارية الدبلوماسية
  •  الكاتب السورى دكتور غسان شحرور ، يكتب : لغتنا الجميلة في عيدها .. هل اقترب نعيها ؟!
  •  الكاتب السورى دكتور غسان شحرور ، يكتب : في يوم "داون" العالمي ، دعوة إلى مواجهة التحديات
  • حينما توشك الدولة على الافلاس ، هل يمكن انقاذها - بقلم الكاتب المصرى دكتور : حسين الكاشف

  • كُتـَّاب ٌ و أعمـِدَةٌ و أقلام

    ============================
     

    ضع هنا التعليق المناسب

    ضع هنا التعليق المناسب

    ضع هنا التعليق المناسب

    ضع هنا التعليق المناسب

    ضع هنا التعليق المناسب

    ضع هنا التعليق المناسب

          

      شاركونـا صفحاتنـا 
    على المواقع الأخرى

    مواصفات الأعلان :: ينتهي الإعلان بتاريخ  /// مواصفات الأعلان :: ينتهي الإعلان بتاريخ  /// مواصفات الأعلان :: ينتهي الإعلان بتاريخ  /// مواصفات الأعلان :: ينتهي الإعلان بتاريخ  ///  
    مواصفات الأعلان :: ينتهي الإعلان بتاريخ  ///  مواصفات الأعلان :: ينتهي الإعلان بتاريخ  ///مواصفات الأعلان :: ينتهي الإعلان بتاريخ  /// مواصفات الأعلان :: ينتهي الإعلان بتاريخ  /// 
    مواصفات الأعلان :: ينتهي الإعلان بتاريخ  ///  مواصفات الأعلان :: ينتهي الإعلان بتاريخ  ///  مواصفات الأعلان :: ينتهي الإعلان بتاريخ  ///  مواصفات الأعلان :: ينتهي الإعلان بتاريخ  /// 
    مواصفات الأعلان :: ينتهي الإعلان بتاريخ  ///  مواصفات الأعلان :: ينتهي الإعلان بتاريخ  ///  مواصفات الأعلان :: ينتهي الإعلان بتاريخ  /// مواصفات الأعلان :: ينتهي الإعلان بتاريخ  ///  

    تقارير و دراسات

    =========================

  • مصر- نقيب عمال مصانع الطوب:اصحاب مصانع الطوب اعلنوا توقف المصانع نهائيا بعد ان فوجئوا بان التفاوض كان حبرا على ورق ...
  • خاص " الوطن العربى "- اليمن : قضية صعده من وجهة نظر(الحوثيين) في ورشة عمل بصنعاء  
  • ننشر القائمة الأُولى لأسماء افراد جماعة الاخوان الذين إحتلّوا مناصب الدولة خلال 7 أشهر فقط 
  •  تقرير لـ"سي آي إيه" يُلمح إلى استخدام إسرائيل السلاح النووي في حرب 1973 ضد مصر وسوريا
  •  إسرائيل خططت لقتل خال صدام لنصب فخ لاغتياله خلال جنازته