في مداخله للدكتور فتحي سرور مع برنامج القاهره اليوم ذكر عده اشياء تنم علي مدي هشاشه الحزب الوطني وضعفه وعدم ايدلوجيته الممثله في الرموز التي كانت تنتمي اليه فقد قال ماياتي
1 - انه تقدم بتستقالته من الحزب في اوائل ايام الثوره .... وهذا في رايي يعني ان رابطته بالحزب كانت قائمه علي المصلحه الشخصيه وعندما استشعر ان سفينه ا ا لحزب ستغرق بادر بادر بالقفز منها متوخبا السلامه والان يفتخر بذاك
2- انه رجل دولي وليس محلي لانه رئيسل للبرلمان الاوربي والبرلمان العربي ...
وهذا يعني انه تنصل من الحزب الوطني صاحب الفضل عليه ان يبقي محليا ودوليا
هذا ماقله احد رموز الحزب الوطني وهي مقولات تعبر عن ان روابط الحزب الوطني لاعضاؤه قائمه علي المصلحه الشخصيه لامصلحه الوطن ... فهل مثل هؤلاء يمكن ان يقال عنهم انهم فلول ممكن ان تاثر علي الثوره او انهم ثوره مضاده بمعني كلمه ثوره ... هذين سؤالين مطرحين علي مستخدمي هاتين الفزاعتين في الوقت الحالي فهل من مجيب