إذا كان سفلة الإخوان المرتزقة يتمسحون فى ربيبتهم داعش الكفر و الإلحاد !! أقول لهم و من هنا من قلب القاهرة العامرة بإذن الله ! أقول لهم أيا فئران الظلم والظلمات سوف ندك عليكم جحوركم وتحرقون بنيران جيشنا البطل الهمام العزيز دوما بإيمانه بربه و وطنه و وراءه أكثر من 60 مليون مصرى قادر على حمل السلاح وهناك 30 مليون مصرى أخرى تنتظر !! ف والله ثم الله ثم الله لو أردناهم حقا ً فسوف يلبون النداء !! غير أنكم دواعش الكفر و إخوان الشياطين أحقر من كل ذلك بكثير وأهون من أن نسحقكم بأحذيتنا كما ترون هذا الفأر الأسير ! حتى هذا الفأر أكرم وأعز من همجيتكم وبربريتكم التى لا محالة إلى زوال وقد سبقكم من قبل التتار والمغول والصليبيين الذين ساحوا وإجتاحوا و ملأوا الأرض ظلما وفسادا ً حتى إذا ما إنتفضت مصر هلك هنالك المبطلون ! هلك التتار والصليبيين وهلك من خلفهم من الحشود والجيوش المجيشة على أبواب مصر ! كما أنكم أيها الخونة للدين والعرض والشرف أيها اللئام الخوارج الملحدون عملاء السى أى إيه والموساد الإسرائيلى ويلهث من خلفكم قرد وغان تركيا بطل المسرحية الهزلية الأمريكية الغرب أوربية و عملاء قطر الكومبارس ماسحى الأحذية و من خلفهم من المرتزقه المغيبين هنا فى الداخل أو خارجا ً !! سوف تدعون إلى جحيم و أتون و نيران هذه الأمة المصرية العظيمة لتذوبوا خزيا ً و تحرقوا بأيدينا نحن أبناء مصر الشرفاء !! مصر السبعة ألاف عام حضارة وإستقرار يوم أن كانت الدنيا كلها غارقة فى التيه والضلال والظلام .. كانت مصر دولة و حضارة و أمة حرة مستقرة وشعب عظيم ! ! تحيا مصر تحيا مصر تحيا مصر و لو نال الشهادة منا الف ألف ألف رجل ورجل !! تحيا مصر وتهلكون أنتم وتقتلون وتصلبون أو تقطع أيديكم وأرجلكم من خلاف أو تنفوا من الأرض كما تنفى الكلاب الضالة المريضة بالسعار لا علاج لها إلا الموت ذلا ً و هوانا ً و إنكسارا ً لتكون طعاما ً لديدان الأرض حتى ديدان الأرض قد تأنف من خستكم ونذالتكم غير أنه القصاص الحق لابد أنه إليكم وعليكم قادم ٌ لا محالة !!! وإن غدا ً لناظره قريب ... وسَيعلم الذين ظلموا أى منقلب ٍ ينقلبون ْ . صدق الله العظيم
محمد مهنا
