عدد 470 مقال تحت قسم الاخبار والسياسة في مصر والعالم العربي والعالمي
- الأحدث
- الأكثر مشاهدة
- الأكثر تصويتا
الترتيب حسب
-
ياشباب مصر أنتبهوه للقادم قبل فوات الآوان
علي جميع الثوار من الشباب الجامعي بصفه خاصه الهدوء و أن لا ينجرف ويتمادا في تصعيد المطالب عن الحد المسموح به حاليآ في صالح الشعب والثورة
-
مصر الي أين سلطة كاذبة وشعب ثائر
أصدق مين وأكذب مين أصدق حكام السلاطة أقصد حكام السلطة وأكذب عنية اللي شافت كل ما حدث في التحرير للثوار علي إيدي جنود الجيش والشرطة
-
لا أظن أن أحدا يستطيع أن يدعى بأن الحكومة الحالية يمكن أن تمثل الرأس الذى ننشده. لأن خبرتنا خلال الأشهر التى مضت أقنعتنا بأنها لا حول لها ولا قوة
-
التوافق الحاصل فى الساحة التونسية ليس من ثمار ثورة 14 يناير، لكنه سابق عليها بعدة سنوات، ذلك أن القوى الوطنية التونسية قررت أن تتحدى ذلك النظام فى عام 2005، حيث
-
إلى هذا الحد ذهبت التعليقات وشوهت صورة الثورة وساءت سمعة المجلس العسكرى، الذى ينبغى أن نعترف بأن رصيده لدى الرأى العام فى تراجع مستمر، وكلما طالت مدة بقائه فى السلطة
-
من المفارقات التى تثير الانتباه فى هذا الصدد أن العلمانيين والليبراليين ينتقدون ما يعتبرونه احتكارا للإسلام من جانب الإسلاميين، فى حين أنهم لا يترددون فى احتكار العديد من القيم السياسية
-
وفاة طلعت السادات بأزمة قلبية عن عمر 64 عاماً
وفاة طلعت السادات بأزمة قلبية عن عمر 64 عاماً
-
وكيف استباحتها السلطات الإسرائيلية، ليس فقط لكى توظفها فى منافع أخرى، ولكن أيضا لمحو كل أثر للعرب والمسلمين فى فلسطين. لحسن حظ الأوقاف أنها لا تتم إلا بناء على «حجة»
-
أدرى أن عددا لا يتجاوز أصابع اليد الواحدة من نوابغ العلماء المصريين عادوا إلى البلد أخيرا، منهم من استقر به ومنهم من قدم خبراته لباحثيه ثم عاد إلى مهجره، ومنهم
-
بالتزامن مع ذلك استمر التسخين ضد إيران الذى استهدف إقناع الجميع وفى المقدمة منهم الدول العربية بأنها وليست إسرائيل الخطر الحقيقى فى المنطقة. وكانت فرقعة التآمر لاغتيال السفير السعودى فى
-
محمد البرادعي ونص تقريره للوكالة الدولية للطاقة عن مصر في عام 2005 مترجم من الانجليزية الي العربية
-
لقد ظلت رسالة عناصر تلك النخب طول الوقت تعلن على الملأ انها وحدها تحتكر الصواب وانها لا تثق فى إرادة الجماهير واختيارها، من ثم فرؤيتها ووصاياها وحدها التى ينبغى الاسترشاد
-
إن قرار التعليق تشتم منه رائحة التمهيد للتدخل الدولى. الأمر الذى يدفع بالمشهد إلى حافة الهاوية، التى يعلم الله وحده مآلاتها وتداعياتها. يعزز الخوف ويؤكده ان النظام السورى دأب على
-
المثير للعجب أن هذه التلال من القمامة التى نتعامل معها باستهانة وازدراء تمثل ثروة كبيرة يمكن الإفادة منها من خلال إعادة تدويرها واستخدامها فى توفير العديد من المنتجات التى لا
-
منذ متي تعاملت الجامعة العربية لمصلحة الشعوب العربية لم يحدث ذلك من قبل والشاطر يقول لي دليل علي نجاح الجامعة في أي شئ سوي زيادة الخلافات العربية بين
TAHA GIBBA
ابحث
تسجيل الدخول
عدد زيارات الموقع