عدد 630 مقال فى الأرشيف
- الأحدث
- الأكثر مشاهدة
- الأكثر تصويتا
الترتيب حسب
-
من مفارقات الأقدار وسخريتها أن توصيات لجنة تعديل الدستور كان لها دورها فى تفجير اللغط الذى أثارته الأقلية حول الانتخابات أولا أم الدستور أولا، ذلك أن كثيرين ينسون أو يتجاهلون
-
هناك أربعة شروط لاجتياز الاختبار بنجاح هى: الاقبال على التصويت بذات الحماس الذى شهدناه فى الاستفتاء على التعديلات الدستورية ــ اتمام الانتخابات فى جو من الحرية والنزاهة التى تغلق الباب
-
هؤلاء «الأبالسة» الذين تنشق عنهم الأرض فى كل مناسبة لم يستطع أحد أن يبصرهم بعينيه ولا أن يقتفى أثرهم أو يدلنا على مكانهم. ولأسباب غير معلومة فإنهم يختفون فى المجهول،
-
بالصور.. نجوم الفن يودعون "عامر منيب" فى جنازة مهيبة برابعة العدوية
شيعت جنازة النجم عامر منيب، امس السبت، من مسجد رابعة العدوية عقب صلاة العصر، وسط حضور كثيف من الوسط الموسيقى للمشاركة فى جنازة النجم الراحل. تم دفنه بمقابر الأسرة وهى
-
منذ اليوم الأول دعوت إلى اعتذار علنى ومحاسبة للمسئولين عن إهانة المصريين، ناهيك عن أهالى الشهداء وغيرهم من المصابين. وإذا كنا قد تلقينا اعتذارا خجولا، فإننا لن نقتنع بجديته إلا
-
( متي أستعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرار )
أيام الزمان الجميل كان شعار الشرطة في مصر هو ( الشرطة في خدمة الشعب ) أما في عهد مبارك والفلول والمجلس العسكري فقد تغير الشعار الي ( الشرطة في قتل
-
فى كل بلاد الدنيا فإن الثورة ضد أى نظام تنتهى باقتلاعه وإقصاء أركانه عند الحد الأدنى، إلا أن ثورتنا المجيدة قام بها الشعب ضد نظام مبارك، ثم سلمها إلى مؤسسات
-
ياشباب مصر أنتبهوه للقادم قبل فوات الآوان
علي جميع الثوار من الشباب الجامعي بصفه خاصه الهدوء و أن لا ينجرف ويتمادا في تصعيد المطالب عن الحد المسموح به حاليآ في صالح الشعب والثورة
-
مصر الي أين سلطة كاذبة وشعب ثائر
أصدق مين وأكذب مين أصدق حكام السلاطة أقصد حكام السلطة وأكذب عنية اللي شافت كل ما حدث في التحرير للثوار علي إيدي جنود الجيش والشرطة
-
لا أظن أن أحدا يستطيع أن يدعى بأن الحكومة الحالية يمكن أن تمثل الرأس الذى ننشده. لأن خبرتنا خلال الأشهر التى مضت أقنعتنا بأنها لا حول لها ولا قوة
-
التوافق الحاصل فى الساحة التونسية ليس من ثمار ثورة 14 يناير، لكنه سابق عليها بعدة سنوات، ذلك أن القوى الوطنية التونسية قررت أن تتحدى ذلك النظام فى عام 2005، حيث
-
إلى هذا الحد ذهبت التعليقات وشوهت صورة الثورة وساءت سمعة المجلس العسكرى، الذى ينبغى أن نعترف بأن رصيده لدى الرأى العام فى تراجع مستمر، وكلما طالت مدة بقائه فى السلطة
-
من المفارقات التى تثير الانتباه فى هذا الصدد أن العلمانيين والليبراليين ينتقدون ما يعتبرونه احتكارا للإسلام من جانب الإسلاميين، فى حين أنهم لا يترددون فى احتكار العديد من القيم السياسية
-
وفاة طلعت السادات بأزمة قلبية عن عمر 64 عاماً
وفاة طلعت السادات بأزمة قلبية عن عمر 64 عاماً
-
وكيف استباحتها السلطات الإسرائيلية، ليس فقط لكى توظفها فى منافع أخرى، ولكن أيضا لمحو كل أثر للعرب والمسلمين فى فلسطين. لحسن حظ الأوقاف أنها لا تتم إلا بناء على «حجة»
TAHA GIBBA
ابحث
تسجيل الدخول
عدد زيارات الموقع