دكتور أحمد أبو النور - للتدريب المعرفي الدولي والعربي الأحدث ورعاية الأعمال

تدريبي.كوم - دكتور أحمد أبو النور

 

برامج التدريب التي تنتهي بمـُـعـَـادلتها بالماجستير والدُّكتورَاة 

MBA and DBA International Knowledge Certificates PROGRAMS

حول نظــام المــُــعــَـادَلات عربياً و عالمياً :

 

- إن نظام إنجاز المُعَادَلات المهنية العلمية ؛ لكل مجهود مبذول من أي شخص ؛ في مسيرة حياته الدراسية العلمية و المهنية بكامل خبراتها الحياتية ؛ و حيث قد أصبح الآن هذا النظام – برنامج المعادَلات – من النظم العادية التي تقوم بها مختلف الجامعات الأوربية و الأمريكية الرصينة ؛ ذلك بالتوازي مع منحها الدرجات العلمية التقليدية ؛ و طبقاً لإطار تنظيم تلك الجامعات و وفقاً للقوانين و اللوائح السارية بدول و ولايات تلك الجامعات ؛

 

- إذاً  فمنطق المُعَادلات من خلال التقييم EVALUATION ؛ هو ليس نظاماً جامعياً من ابتكارنا بل هو ما تأخذ به الآن معظم جامعات العالم تقريباً ؛ و لكن بشروط و معايير تتفاوت و تختلف من نظام تعليم لآخر ؛ و لكن الجديد هنا هو إنجاز برامج تدريبية تُحاكي إن لم تكُن تتفوَّق علي نواقص محتويات و مكوّنات نظامي الماجستير المهني و الدكتوراة المهنية أو MBA & DBA  ؛ خاصة من حيث المحتويات البحثية و الأكاديمية مفاهيمياً و تطبيقياً ؛ مع إستخدام هذه البرامج في التقديم بها لنيل شهادات المُعَادلات ..

فمعادلة الماجستير = ماجستير ؛ و معادلة الدكتوراة = دكتوراة ؛

 

و بمعني أنه من المميزات العديدة لبرنامجي الماجستير و الدكتوراة المهنيين ؛ ما سيتضح بعد مراجعتكم لمختلف التفصيلات التي سترد في مكانها  ؛ إلا أن بهما من النواقص العلمية الأكاديمية و البحثية ؛ ما يجعل ثغراتهما الواقعية تـُـحْدِث فجوة كبيرة واجبة التغطية ؛ ما بين الحاصلين علي الدرجات المهنية ( الأحدث إنتشاراً بالرغم من قدمهما في الواقع العلمي و المهني ) و بين الدرجات الأكاديمية التقليدية ؛ و الذي جعل بعض الجهات تطلب من الحاصل علي درجات مهنية أن يقوم بمعادلتها من إحدي الجامعات بالدرجات الأكاديمية التقليدية !

التعريف بالشهادتين :

هما الشهادتان الدوليتان الأحدث بمجاليّ الإقتصاد و الأعمال مُجْتَمِعَيْن ؛ و الصادرتان عن عَدَدٌ من أَرْصَن و أقدَم الجامعات الأمريكية للتعليم عَنْ بُعْد  بـ : لوس أنجيلوس - كاليفورنيا ؛ وعلي المستويات التالية :

-  العلمي الأكاديمي ؛

-  المهني الإحترافيّ ؛

-  التدريبيّ ؛

-  البَحْـثيّ ؛

-  المَعـْـرِفيّ ؛

- العَام .. المَحَلّيّ ( الوَطنيّ ) و الإقليميّ و الدُّوَليّ .

 

زمن إنجاز برنامج الشهادة الأولي : ( بمتوسط 90:80  ساعة ؛ و بمتوسط زمني 15 يوم عمل )

 زمن إنجاز برنامج الشهادة الثانية : ( بمتوسط فعلي من 90 : 100ساعة ؛ بمتوسط 16 يوم عمل )  

 

هــــذا :

[ و قد ثَبت نجاح دَمْج البرنامجين ؛ في برنامج مُكَثــَّــف واحد شـــَــامِل جــَـــامِع لمضامين و مُحْتَوَيات و مَعْرِفيــَّــات البرنامجين ؛ و لأن البرنامج الثاني هو نفس البرنامج الأول من حيث التركيب البنائي .. و لكن علي نحو أكثر تقدُّمَاً و أعْمَق مَعْرِفيـَّـاً و علمياً و بحثياً ؛

و ذلك فقط في حالات توافُر المـُـنـْـضـَـمـين ذوي المواصفات العلمية و المَهَارِيـَّـة العَالية ؛ و الخبْرَات التراكمية و المهنية الجيدة جداً .. ]

 **وهو ما لا يمكن الإقرار به قبل إنجاز المقابلات الشخصية مع المُنْضَمين المُرَشـَّـحين ؛

و لذلك تعتبر المقابلة الشخصية و تقريرها من مطلوبات الجامعة من أجل :

<!--إقرار دمج البرنامجين من عدمه ؛

<!--المُعَادَلَة ؛

.. ( و حيث يتطلب صياغة تقرير الخبرة المهنية و العملية للمُنْضَمّ للبرنامجين من أجل المُعَادَلَة من الأستاذ المُدَرِّب  المُشْرِف ( أستاذ دكتور FULL PROFESSOR) ؛ إنجاز المقابلة الشخصية بخلاف الدَّعْم المستندي بالخبرات المهنية ؛ سواء المتـَّـصِلَة ؛ أو المتفرِّقَة ) ؛

 هذا ..

بينما يُعْفَى المُنْضَمّ حديث التـَّـخَرُّج من هذين الشرطين ؛ و لأنه لن يتقدَّم للمُعَادَلة الآن كحدٍ أدني ..
و مِنْ ثَمَّ فلا تقرير لذلك المُنْضَمّ ؛ سوي فقط تقريرين بإجتيازه البرنامجين التدريبيين المُتَقَدِّمَيْن ؛ ينقلانه لشهادتي تدريب تشهدان بالفعل ؛ بأنه قد حصل علي معرفية و علمية و مهنية تدريبية تُعَادل الحاصلين علي درجتي الماجستير و الدكتوراة ؛ و بعد فترة من حصوله علي الشهادتين .. يمكنه في ضوء سنواته المهنية الإضافية ( 3 سنوات كحدٍ أدني ) أن يتقدم مباشرة لمعادلة الدكتوراة إن شاء الله تعالي ؛


بل و بناءً علي ذلك .. فقد لا يمكن أن يتم إنجاز تنظيم إقامة البرنامجين مـُـدْمـَـجـَـيـْـن في برنامج واحد أصلاً بغَرَض المُعَادَلَة ؛ بدون المُقَابَلَة الشخصية  ..

المكونات المعرفية العامة للبرنامجين :    

 حـِـزَم مـَـعـْـرِفـِـيـَّـة علمية تدريبية بحثية ) 3 ( يتكون كل برنامج من

<!--منهجيات وأساسيات البحث العلمي والإنتاج المعرفي ؛

<!--فكر الأعمال الأحدث دولياً ؛

<!--الفكر الإقتصادي المعاصر والمشكلات الإقتصادية ؛       

 

جوهر البرنامجين :

 

 A - البرنامجان يـُـلَـبـِـيـَـان ولأول مرة علي مستوي المناهج التدريبية الدولية والعربية إحتياجات المهنيين والأكاديميين علي حد سواء  .. وعلي إمتداد دول العالم الناطقة بكل اللغات ؛ فهما يـُـرَسـِّـخـَـان لأساسيات البحث العلمي الرصين البسيط ؛ وبما يعيد تهيئة الدارس فكرياً بمنطق التفكير العلمي – ليس للإستفادة فقط في مجال عمله – ولكن لتطبيقه تلقائياً في مختلف مجريات حياته ؛ وبحيث يكون لازِمـَـة أساسية منطقية مصاحبة له ولتفكيره.

 

بالإضافة لتمكينه من إجادة تفكيك الأحداث والبيانات والمعلومات وإعادة تركيبها علي أكثر من نحو ؛ وحتي إيصاله لمستوي صناعة بحث علمي مـُـحـْـكـَـم .

 

إضافةً لإدخاله في معترك الإنتاج المعرفي .. والثورة الثالثة الخاصة بإقتصاديات المعرفة ورأس مالها الفكري والبشري .. وحتي يكون قادراً في مجاله وتخصصه علي إنتاج معرفة جديدة من معطيات قائمة أو قديمة ؛

 

B – بالإضافة إلي تبنـِّي الحـِـزْمـَـة المعرفية الثانية بالبرنامجين لمنظومة فكر الأعمال العالمي الأحدث ؛ علي مستوي مدارس الأعمال العالمية الأرصن والأعلي قامة .. مثل هارفارد بالولايات المتحدة وأوكسفورد بالمملكة المتحدة ؛ وبما يرقي بالدارس لأحدث ما يتعاطي معه العالم من فكر الأعمال ؛

 

C -  و في حزمتها المعرفية الثالثة ؛ تتبنـَّـي الشهادتان الفكر الإقتصادي والمالي المعاصر دولياً وإقليمياً ومحلياً ؛ تفاعلاً مع المشكلات الإقتصادية والمالية والمجتمعية والتنموية المعاصرة ؛ علي مستوي الإقتصاد الجزئي والمنشآت .. وصولاً للإقتصاد الكلي والأسواق المالية والنظم المصرفية الإقليمية والدولية .. إلخ ؛

مروراً – بالطبع - بأهم المنظمات والمؤسسات الدولية ذات الإرتباط .. وكذلك أهم التقارير الدولية السنوية .. إلخ ؛ وتطبيقاً علي الواقع العربي .. إلخ ...

 

منهج العمل بالبرنامجين :

 

1 – التفاعل التدريبي الجامع بين أنظمة عديدة متفاعلة :

<!--المحاضرة التقليدية ؛

<!--وجوهر التعلـُّـم السريع ؛

<!--ومهنية التدريب التفاعُلي المُتَقَدِّم ؛

<!--و حرفية وِرَش العمل ؛

<!--و منهجية البحث العلمي ؛

 

2 – الربط الواقعي بين الحـِـزَم المعرفية الثلاثة (A - B - C) ودمجهم واقعياً ؛ وربطهم ببيئة ومجال عمل كل – مُنـْـضـَـمّ - متدرب أو دارس ؛

3 – التطبيق الفريد لصفات الدارس والمتدرب والباحث العلمي في مزيج واحد غير منفصل لكل مـُـنـْـضـَـمّ لأيٍّ من البرنامجين ؛

وحيث أنه من المتعارف عليه أن المتدرب هو فقط متدرب ؛ ويحصل علي تدريبه من مراكز وقاعات التدريب ؛

والدارس يحصل علي دروسه من جامعته ؛ والباحث العلمي يحصل يقيناً علي صفته بإرتياده قاعات الدراسات العليا بالجامعات وطبقاً لكل إشتراطاتها ؛

 

لكنه هنا يحمل الـ3 صفات بلا جدال وهم الدارس والمتدرِّب والباحث العلمي المـُـؤَهـَّـل لملامسة الدرجات الأكاديمية من ماجستير ودكتوراة ؛ من خلال عدد يسير من الساعات تتناسب مع ظروفه ولغته وقدراته وعمله .. إلخ ؛

<!--<!--أي              [ دارس + متدرب + باحث علمي = خريج أيِّ من هذين البرنامجين ] ؛

و حيث :

يتم و منذ اللحظة الأولي للبرامج .. و مع مختلف مضامينها العلمية الأكاديمية و العملية المهنية و البحثية و المعرفية :

     [ أداءات ورش العمل المهارية والبحثية ] ؛

 (و) [ التدريب علي صناعة البحث العلمي تمهيداً لإنجاز أبحاث التخرُّج ] ؛

(و) [ التدريب علي متابعة و رَصـْـد القضايا العامة المحلية و الإقليمية و الدُّوَليــّــة ] ؛

(و) [ التدريب علي مناقشة وتحليل القضايا العامة المحلية و الإقليمية و الدُّوَليــّــة ] ؛

   (و) [قاموس بأهم المصطلحات العلمية و المهنية العربية و الأجنبية المُتَخَصـِّصَة ] ؛

 (و) [ مع التواصل المعرفي اللاحق للبرنامجين و المُعَادَلَة – إن شاء الله تعالي -  إستمراراً لمناقشة وتحليل القضايا العامة المحلية و الإقليمية و الدُّوَليــّــة ]

 

 

إذاً .. مــاذا فعلنا نحن في هذا الخصوص ؟!

 

بكل بساطة قمنا بالآتي :

<!--قررنا الإستفادة من كل مميزات النظم الموجودة و المعمول بها من كل الجامعات ؛

<!--بدلاً من إنتظار تراكم الخبرات و العلوم و المعرفية بمرور عشرات السنوات لدي صاحب أية خبرات يريد أن يتقدم بها لإحدي الجامعات لمعادلتها له بنظام التقييم العلمي الأكاديمي المعمول به ؛ قمنا نحن بإختصار كل الطرق و تصميم برامج تستوفي كل المطلوبات العلمية الأكاديمية و المهنية – الإحترافية – العملية ؛ يحصل عليها الراغب في التقدُّم لإحدي الجامعات الرصينة ذات السـُّـمْعَة ؛ لمُعَادَلة خبراته و شهاداته و مهنيـَّـته .. إلخ بدرجتي الماجستير و الدكتوراة الأكاديميتين و ليس المهنيتين ؛

<!--إعتمدنا في تصميم تلك البرامج علي برامج الماجستير المهني و الدكتوراة المهنية ؛ التي تتعامل بها الجامعات العالمية التي تمنح هذه الدرجات ؛ بما فيها تلك التي تتحالف الجامعات العربية الحكومية العربية معها ؛ و تمنح في ضوئها الماجستير المهني و الدكتوراة المهنية ؛

<!--قمنا بتنقيح شديد العلمية و الإحترافية لهذه البرامج ؛ تضمـَّـن سدّ كل نواقصها الأكاديمية العلمية و المعرفية و البحثية علي وجه الخصوص ؛ و التي كانت بمثابة الثغرة الأساسية التي تدفع بجهات عديدة لأن تطلب من الحاصل علي الدرجة المهنية معادلتها بالدرجات الأكاديمية ؛

<!--قمنا بصياغة تلك التركيبة المُنَقـَّـحـَـة في صورة برامج تدريبية متكاملة ؛ لا تقل إن لم تَزِدْ عن مضامين الماجستير و الدكتوراة المهنيتين ؛ متلاشية الثغرات المُشَار إليها سابقاً ؛

<!--إختصرنا الزمن المطلوب لحده الأدني ؛ إذ تحتاج هذه البرامج – بإفتراض إحتياج المـُـنـْضمّ لها جميعاً – و بحيث تختصر من زمن إنجاز الماجستير و الدكتوراة المهنية مجتمعتين لقرابة نصف المـُـدَّة الكـُـلـّـيــَّــة ؛

<!--إختصرنا على المُنْضَمّ إنتظار السنوات الطوال حتي تتراكم خبراته و شهاداته و مهنياته .. إلخ ؛ إلي المستوي الذي تقبله الجامعات حتي تـُــنـْـجِز له مـُـعَادَلـَـة الماجستير أو الدكتوراة أو كليهما ؛

<!--إختصرنا كذلك للمنضم كل ما تم ذكره فيما يتعلق بنظام الدرجات الأكاديمية ؛ بالرغم من كونه سيحصل – إن شاء الله – علي درجات أكاديمية ؛ و لكن في حوالي نصف زمن الدرجات المهنية ؛

<!--إختصرنا علي المـُـنـْـضـَـمّ خطوة إحتياجه لمُعَادَلة درجته المهنية بالدرجات الأكاديمية .. و كما ذكرنا أنها كثيراً ما يتم طلبها من الحاصلين علي الدرجات المهنيـَّـة ؛

10 – إختصرنا بالإضافة للزمن و المجهود و الإجراءات الكثييييييييييير من المصروفات ؛ في تلك الطرق الطويلة المـُـتـَـشـَـعـِّـبـَـة ؛ و لأنها – بفضل الله تعالي – قد تم إختصارها في شكل مُعَادَلة بسيطة مُتَعَمـَّـدَة ؛ لا تنتظر للباحث أو للدارس أو للمنضم سنوات و سنوات ؛ حتي تتكامل معه حقيبة إحتياجاته لمتطلبات المعادلات ؛ و التي لابد و أن تتشـَـعـُّـب مسالك جمع خبراتها و علومها و معرفياتها و بحثياتها.. إلخ ..

 

للتفاصيل بكل أشكالها و للإستفسارات و التواصل
http://masrawy.ucoz.com/load/1-1-0-1

http://masrawy.ucoz.com/index/0-18

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 127 مشاهدة
نشرت فى 18 أغسطس 2013 بواسطة TADREEBI-dot-COM

ساحة النقاش

عدد زيارات الموقع

16,705