جارى التحميل
استخدم زر ESC أو رجوع للعودة
شَاعِرُ الْعَالَمِ فِي..اَلحَرْفْ..إِلَى كُلِّ عُشَّاقِ الْحَرْفْ
شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب) الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه) شَاعِرٌ .. تبارك من سماه شاعر العالم لأنه يحس بالعالم شاعر عانق حرفه الرضا..سكن الفؤاد الشدا,,فاح العبير,,فرقص الفؤاد طربا ,,يرسل جزيل الشكر ,,لمبدع فنان , شاعر شهدت له الضاد ,,وعالم
تَتَوَلَّدُ مِنْهُ مَعَانٍ
أَكْثَرُ مِنْ أَنْ تُحْصَى
***
تَتَدَافَعُ فِيهْ
تَتَعَانَقُ فِيهْ
تَتَعَايَشُ فِيهْ
تَتَعَاشَرُ فِيهْ
***
وَيُحِبُّ الْمَعْنَى
مَعْنىً آخَرْ
يَتَخَيَّلُ حِضْنَهْ
يَتَحَسَّسُ
يَتَلَمَّسُ دِفْئَهْ
***
يَنْدَمِجَانِ
وَيَنْتَشِيَانِ
وَيَسْتَبِقَانِ
وَيَعْتَمِلاَنِ
وَيَقْتَرِبَانِ
وَيَخْتَلِطَانِ
***
يُعَانِقُ هَذَا الْمَعْنَى
اَلْمَعْنَى الْآخَرْ
يَتَوَحَّدُ فِيهْ
وَيُمَارِسُ أَحْلَى أَنْوَاعِ الْعِشْقِ
بِفِيهْ
***
وَيَعِيشُ الدُّنْيَا
أَجْمَلَ دُنْيَا
مِنْ دَقَّةِ قَلْبِ اَلْمَعْنَى
الْآخَرْ
يَتَجَلَّى هَدْيُ الحُبِّ
بِلاَ تِيهْ
***
تَتَكَشَّفُ كُلُّ مَعَانِي
الْعُشَّاقِ
وَيَعِيشُونَ بِنَهْرِ
الْحُبِّ الدَّفَّاقِ
وَالْفَضْلُ بِهَذَا كُلِّهْ
يَرْجِعُ لِلْحَرْفِ
الْمُشْتَاقِ