♥Ξ̲̲̅̅J Ξ̲̲̅̅O Ξ̲̲̅̅R Ξ̲̲̅̅D Ξ̲̲̅̅A Ξ̲̲̅̅N ♥Ξ̲̲̅̅J Ξ̲̲̅̅O Ξ̲̲̅̅R Ξ̲̲̅̅D Ξ̲̲̅̅A Ξ̲̲̅̅N ♥ Ξ̲̲̅̅J Ξ̲̲̅̅O Ξ̲̲̅̅R Ξ̲̲̅̅DΞ̲̲̅̅A Ξ̲̲̅̅N ♥
☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆
الأردن أيها الأخوه, وطن العزة والأنفه, به شموخ الحور وسموه, وله رسوخ الزيتون وثباته. يستند الى قيادة هاشمية حكيمة تحبها ونتحلق حولها كتحلق السوار بالمعصم.
وتطوق حدوده قوات مسلحة وطنية وأجهزة أمنية لا تنام, مشهود لها بالبسالة والأقتدار, بزنود نشامى لا يهابون كونة ولا يجزعون من نزال. وشرف الجندية متمثل بهم في أروع صوره. الدفاع عن الوطن ما يصبون اليه, وزغرودة الشهادة تطربهم. أنهم زعاف الحنظل في حلق كل طامع, ومر الدفلى الناقع في كأس كل معتدي.
وكذلك نشامى الوطن في كل موقع من مواقع العمل والعطاء. تراب أردنهم حناهم, والأردن أولا, تاج رؤوسهم وعقال الكفافي الحمر فوق هاماتهم الشم. أردنيون الأنتماء, هاشميون الولاء, كلهم لكلهم من أجل الأردن عضيدا ونصيرا.
وأكثر...وأكثر... ولكن هذا لا يعني أن نركن الى الأسترخاء, ونكتفي بدور المتفرج أو صاحب ردة الفعل. وأن ندع المبادرة للغير, بالداخل كان أو الخارج.
الأنتباه والحذر واليقظة الدائمه هي التي تحمي الوطن وتجنبنا المفاجئات. استدامة الأهتمام بكل الأشارات من أية جهة كانت والرد عليها, واجب وطني علينا جميعا.
سيد البلاد حفظه الله, كان نفسه من حذر , وتحرك الوطن ملتقطا هواجسه واشاراته, وجلالته يطمئننا على الوطن ومستقبله, ولكنه لم يدعو الى الأسترخاء والأتكال وترك الساحة لغيرنا لتقرير مصيرنا
☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆
كن ما شئت و عش اينما شئت فلن تجد سوى الاردن حضنا دافئا لابناءه و لابناء الوطن العربي.
لن أعتذر لكوني أردني بل أفتخر بذلك.في الأردن ولدت و بها ترعرعت و من ماءها شربت على حبها كبرت و بمليكها المفدى أفتخرت و بعلمها
التففت, أنا أردني و سيبقى الأردن أولاً
اتمنى ان ينال اعجابكم
اخوكم صهيب عبد القادر صالح حداد
المحب لتراب الاردن والغيور لمصلحة الوطن
ساحة النقاش