مُتعلّقُ الفقد و الرّضا إيمانٌ إليه يحتكمان :

.............تستقرّ سفينة المشاعر و ترسو بعد خوضها بحر الأمالي فتعيدُ ترتيب الوجهةَ وهي واقفةٌ على شُرفة الحياة بين مشهد غروب صفا بالوجدان فراح يتشبّت بالرّجاء خلف الآفاق البعيدة ......................نخيطُ مع القدر العزائم فنشدُّ وثاقهما في توليفة من السّعي والصّبر ثمّ نترشّد بالهدي فنُصالح بين ما تنازع من شتات أرواحنا فنلملم ما حتّهُ الانتظار منها فنُوائم تلك الخصومة لتهجع آلام الفقد ................نبيل شريف..

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 38 مشاهدة
نشرت فى 25 سبتمبر 2021 بواسطة Randazx

عدد زيارات الموقع

29,893