حنان
يا قاتلتي
تَمنيتُ حُبَّكِ يَجْعَلُنِي
قبل طلوع الفجر
أَهاجرُ عن أَوْطانِي
آتيكِ جريًا على نارِ الشوقِ
حافي القدمين
أَلبَسُ أَحلامي
على ظهري أحمل آثامي
خلفي تبكي أحزاني
أدخل قلبِكِ وأعيش طفلاً
لا أعرف إسمي عمري أو عنواني
أُقَبِلُ عينيكِ كُلَّ صباحٍ
وأشكرُ نسياني
دوائي من شفتيكِ حنانٌ
يُلْهيني عن أيِّ حنانِ
،،،،،،بقلمي عادل هاتف عبيد