تعد علاقتك برئيسك في العمل هامة لأدائك لوظيفتك. وهناك بعض الخطوات التي يمكنك اتخاذها لضمان إدارة هذا النوع من العلاقات بفاعلية:
- استثمر الوقت لتنمية هذه العلاقة.
- ابدأ إدارة علاقتك برئيسك عن طريق معرفتك لنفسك، ولأسلوبك، ولاحتياجاتك الخاصة.
- انظر لنفسك من خلال رؤية رئيسك لك (كيف يراك هو؟؟).
- اعرف ما يتوقعه رئيسك. فلن تستطيع تحقيق هذه التوقعات إذا لم تعرفها. وكذلك حدد كيفية تقييمه لأدائك في العمل.
- راقب ما يفعله هو، وحاول أن تستمع وتطرح أسئلة تستطيع من خلالها التكهُّن بتوقعات رئيسك منك.
- حدد الطريقة التي سوف تتمكن بها من تحقيق توقعات رئيسك. حاول أن تكون سبّاقاً بالنشاط، ولا تنتظر أن يُقال لك ماذا تفعل. كن مبادراً.
- ادعم رئيسك على المستويين الخاص والعام. حاول أن تكون مخلصاً ومتعاوناً، وشديد الاحترام لرؤسائك.
- حاول معرفة الأمور التي تشترك أنت ورئيسك في الاهتمام بها في الوظيفة. فهذا سوف يعطي بُعداً آخر لطبيعة العلاقة.
- اكسب ثقته. فالثقة يجب أن تكون متبادلة ويجب أن تكون جديراً بالثقة.
- تأكد من متابعة إخبار رئيسك بما يحدث. ولا تحتفظ بأسرار عما يحدث في العمل.
- تَقَبَّل النقد بصدرٍ رحب، ولا تتخذ موقفاً دفاعيّاً.
- اعط لرئيسك ما يستحق في التقدير وحاول أن تكون أداته لرؤيته للأمور بشكلٍ أوضح.
- لا تتوقع الحصول على كل التقدير، الذي تحتاجه من رئيسك.
- لا تهدر وقته، ولا تُكْثِر من طلباتك؛ فلن تكون في موقف جيِّد، إذا ما أُهدر الوقت الذي أخذته لحسابك، ولم يترجم في صورة استثمار جيِّد.
ساحة النقاش