يدور الان حديث بين المجرمين آل القدافى فى السر بينهم, اى طريقة اريح لهم بين الهروب او الانتحار الجماعى بتفجير مكان الموجدين فيه معا, لكى حت لا يقبض عليهم الثواراو ينجى منهم احد حت لايتحاكم من قبل الثوار ومحكمة الجنيات , مع وجود الضغط عليهم من المجتمع الدولى وحلف الناتو والثوار صار بينهم حديت الى المرحلة القادمة, ومازالوا لم يصلوا الى اتفاق نهاى, نضرا لوجود عدة اقترحات متفاوتة, فيه من يرغب فى الهروب الى سبها ومن سبها تنضيم امور الهروب وفيه من يقول, الانتحار لن حت لو هربنا سوف نحاكم امام محمكة الجنيات, والقدافى وزمرة الارهاب متواجدة الان فى البيت متع القدافى فى شارع الظل فى منطقة بن عاشور, وقعدين دايخين, لن بوهم المجنون الكبير فقد الوعى وبدى لايستطيع ان يسيطر على نفسه من كثرة استعمال المنبهات, ويريد ان يخرج كل اليوم الى ميدان الشهداء مازال يحلم انه قايد ليبيا وملك ملوك افريقيا..... الخ الله اتصيبه جلطة دمغاية اتجيبه طايح على راسه ونسمع خبر موته الله لايرده
ساحة النقاش