حنان الأم في الطفولة يؤثر مستقبلا على الحياة الزوجية

توصلت دراسة جديدة الى وجود علاقة بين طريقة الزوج والزوجة في التصالح بعد مشاجرة والحنان الذي كان يلقاه أحدهما من الأم في الطفولة ما بين 12 و18 شهرا من العمر.

وتبين الدراسة التي اقتفت حياة أفراد العينة منذ السبعينات ان الطفل الذي كانت أمه تهدهده بمحبتها ورعايتها له ، ترعرع الى بالغ قادر على تنظيم عواطفه السلبية بعد دخوله في مشاجرة ، بصرف النظر عن جنس الطفل.

ولكن المسألة لا تتوقف على طرف واحد من المعادلة ، كما هي الحال مع كل العلاقات البشرية ،فحتى الشخص الذي لم يكن محاطا بالأمان والحنان في حضن أمه وهو طفل يمكن أن يقيم علاقات سليمة في سن البلوغ إذا اختار شريكا كان يحب احضان أمه الدافئة وهي من جانبه تحيطه بحبها وحنانها، ويكون هذا الثاني هو صاحب المبادرة في إصلاح ذات البين حين يتعلق الأمر بتجاوز الآثار الناجمة عن شجار أو خصام بين الزوجين ، وإعادة المياه الى مجاريها.

ونقلت مجلة تايم عن الباحثة جيسيكا سلفاتوري التي شاركت في الدراسة ان النتائج ترجح بقاء الشريكين معا إذا كان احدهما لم يتمتع بما يكفي من حنان الأمومة في طفولته ولكن الآخر اكتسب من هذا الحنان ما سلحه بالقدرة في الكبر على ترميم العلاقة بعد خصام

  • Currently 35/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
11 تصويتات / 803 مشاهدة
نشرت فى 31 مارس 2011 بواسطة Nourah

ساحة النقاش

hazemabdrad

رائعة جدا
معلومات مفيدة
جزاكى الله خيرا
وحضرتك من وين من سوهاج

nashwaRefat

افادك الله كما افدتينا

aasama

تعريف التغذية : n u t r l t l on
هى مجموعة العمليات التى تؤدى إلى حصول الكائن ألحى على المواد اللازمة لنشاط وبناء جسمه وتجديد خلاياه الطعام :FOOD
هو كل مادة أوصنف يتنا وله الشخص للقيام ببناء الخلايا أوتجديد ها أو نشاطها وقد يكون بسيطا مثل اللبن واللحم أو مركبا من عدة أطعمة مثل المحشى . الغذاء : D I E T
هو مجموعة الأطعمة التى يتناولها الفرد يوميًًا . أهمية الغذاء لصحة الفرد : يعتر الغذاء من أهم العوامل البيئية أثرا على الإنسان ونشاطه وسلوكه ومقاومته اللأمراض.

أولا- اثر الغذاء على النمو:
يولد الطفل ووزنه فى المتوسط ثلاثة كيلوجرامات ويتضاعف وزنه عند إتمام الشهر السادس من العمر ثم يصبح ثلاثة امثال الوزن عندما يتم العام الأول من ولا شك فإن الزيادة فى حجم الأنسجة وعدد الخلايا أثناء فترة النمو نتيجة للغذاء الذى تناولته الأم أثناء الحمل وما يتناوله الطفل من الرضاعة بعد الولادة ثم
ما تناوله بعد ذلك من غذاء إضافى وغذاء الكبار بعد مرحلة الفطام . واى قصور
فى تناول احتياجاته من الطعام فأنها تؤدى إلى قصور فى النمو فتقل الأوزان
والأطوال عن الطبيعى .
ثانيًا – أثر الغذاء على القوة الجسمانية والقدرة على الإنتاج
يؤدى قصور الغذاء عن الاحتياجات اليومية من الطاقة إلى تدهور القوى الجسمانية والمقدرة على الإنتاج ولا يقوى الشخص على العمل أو القيام بالمجهود الطبيعى وكلما اشتدت درجة نقص الغذاء إزداد ضعفه وهزل جسمه ونقص وزنه فيتعب لأقل مجهود وإذا كان القصور شديد فأنه يؤدى إلى الهزال الشديد والوفاة
وإذا ماتحسن غذاء الفرد انصلحت قوته الجسمانية وقدرته على الإنتاج
مما يرفع من الدخل والمستوى الإقتصادى .
ثالثًا – اثر الغذاء على الحالة العصبية والنفسية والقدرة على التعليم:
لو حظ أن الشعوب والمجتمعات التى تعيش على غذاء صحى متوازن تتمتع بعقل سليم بالإضافة إلى الجسم
السليم وإستقرار نفسى وسلوك صحى سليم وأكثر قدرة على التعليم من الشعوب والمجتمعات الفقيرة التى لاتحصل على إحتيا جاتها من الغذاء. كما ثبت أن مريض البلاجرا المصاب بالتهابات الأعصاب الطرفية يتم شفاؤه بتناول فيتامين (ب 1) كما يصاب مريض نقص البروتين با لأكتئاب الذى يزول عند تناول الطعام المتوازن والغنى بالبروتين وكذلك فأن نقص عنصر الحديد فى الغذاء يؤدى إلى الأنيميا والتى صاحبها نقص فى درجة التحصيل وسرعة الادراك وتزول هذه الأعراض بتناول الحديد .
رابعًا :أثر الغذاء على سبر الحمل والولادة :
إن الغذاء الكامل المتوازن الذى يفى بإحتيا جات الحامل له أثره ليس فقط على حسن سير الحمل والولادة بل أيضاً على الطفل فى الأشهر الأولى حيث تقل نسبة الإصابة بالإمراض .
خامسًا: اثر الغذاء على مقاومة الأمراض:
لوخط انتشار الأمراض المعدية فى المناطق التى ينشر فيها سوء التغذية أو أثناء المجاعات. ومن المعروف أن الأجسام المناعية نتيجة لنقص الغذاء الذى يتوفر فيه البروتين اللازم للجسم
يصبح الجسم عرضة الللإصابة با لأ مراض المعدية . كما أن الشخص الذى يتناول غذاء صحيًا متكامًلا إذا اصابة أى معدى فإنه
يقاوم المرض ويتغلب عليه ويشفى سريعًا بعكس الشخص ناقص التغذية إذا ما
أصابه المرض فيطول مرضه وتشتد حدته وقد تحدث معه المضاعفات التى تؤدى إلى الموت .
ويمكن تلخيص اثر الغذاء على صحة الفرد فيما يلى :
1- يساعد على النمو الصحيح .
2- يزيد من القوة الجسمانية والقدرة على الإنتاج التى ترفع من المستوى الاقتصادى للفرد.
3- اكتساب السلوك السوى والاستقرار النفس ودرجة الإنتباه والمقدرة على الاستيعاب .
4- حسن سير الحمل والولادة وولاده طفل مكتمل النمو .
5- يساعد الشخص على مقاومة الأمراض .
المبادى ء الاساسية للغذاء الصحى
تم اعداد هذه الوجبات تبعًا لنظام المجموعات الثلاثة الأساسية لللاطعمة بحيث تفى بإحتيا جات الفرد من الطاقة والبروتين والاملاح المعدنية والفيتامينات وتوفير الغذاء الصحى المتوازن. وقد صمم هذا الغذاء الإعتيادى للرجال والنساء ليتمشى مع مبادىء الغذاء الصحى الذى أوصت به منظمة الصحة العالمية للوقاية من الأمراض المزمنة المتعلقة بالغذاء مثل تصلب الشرايين ومضاعفته ... الخ ويمكن تلخيص هذه المبادئ في النقاط التالية : - يحتوى الغذاء على العناصر التى تمده بالطاقة بما يفى بالإحتياجات الغذائية حيث لايؤدى للزيادة أونقصان الوزن.
ان الطاقة المستمدة من الدهون الكلية تتراوح بين 15 % -30 %من الطاقة الكلية
بحيث لا تزيد الطاقة المستمدة من الدهون الحيوانية (أحماض دهنية مشبعة )
عن 10 % من الطاقة الكلية .
أن تتراوح نسبة الطاقة المستمدة من الكربو هيدرات من 55 % 75 % من الطاقة الكلية.
أن تتراوح نسبة الطاقة المستمدة من الكر بو هيدرات المركبة من 50 % -75 %من الطاقة الكلية .
الطاقة المستمدة من الكسر لاتزيد عن 10 % من الطاقة الكلية .
الطاقة المستمدة من البرروتين تتراوح بين 10%-15 % من الطاقة .
أن لا تزيد كمية الكولسترول عن 300 مليجراما فى الغذاء اليومى .
أن لا تزيد كمية اللمح عن 6 جم فى اليوم .
أن يحتوى الغذاء على كمية كافية من الالياف الغذائية .
ان يشمل الغذاء على :-
الكثير من الخضروات والفاكهة الطازجة المطهية
اللحوم قليلة الدهون .
منتجات الألبان قليلة الدسم.
لايشرف الشاى إلا بعد الوجبات بساعتين
يؤدى قصور الغذاء من الإحتيا جات اليومية من الطاقة إلى تدهور القوى الجسمانية
مجموعة متناسقة من الحبوب والبقول .
انظر الجدول رقم 1
1- عرف التغذية وماهو الفرق بين الطعام والغذاء ؟
2 - اذكر أهمية الغذاء لصحة الفرد؟
الباب الثانى
مشاكل الطعام محليًا وعالميًا
إن مشكلة الطعام اليوم أصبحت من المشاكل الرئيسية على مستوى العالم حيث تسببت فيها عدة عوامل بينها عدم التوازن بين معدلات الزيادة فى عدد السكان ومعدلات الزيادة فى إنتاج الطعام اللازم لسد احتياجات السكان . وتعتبر هذه المشكلة أكثر حدة فى الدول النامية والفقيرة .
حيث يسود سوء التغذية إلى درجة تؤثر على القوى الذهنية والجسدية للأفراد عامة والفئات الحساسة من الأطفال والحوامل والمراضع خاصة .

عرض لبعض المشاكل المحلية :
من المعروف أن مساحة الرقعة الزراعية فى مصر لم تزداد زيادة ملموسة منذ بداية هذا القرن فقد قفز عدد السكان من حوالى11.2 مليون نسمة عام 1907 إلى أكثر من خمسة أضعاف فى العام الحالى وقد وصل عام 2000 إلى ما يزيدعن60
مليون نسمة – فأصبح نصيب الفرد فى الأراضى الزاعية يقل كثيرًا عن نصيبه فى بداية القرن . ولم تعد مصر مكتفية ذاتيًا من حيث المواد الغذائية المتاحة فبعد أن كانت تصدر كثيرًا من حاصلاتها صارت مستهلكة لهذه المحاصيل بل
أضطرت إلى إستيراد كثيرًا من المنتجات الزراعية أو المنتجات التى تعتمد على
الزراعة مثل الحبوب والسكر والزيت واللحوم والألبان ومنتجاتها.
وأصبح على الدولة تدبير المال والعمالة الحرة التى يمكن بها أن تستورد هذه
المواد الغذائية بالإضافة إلى العب الكبير الذى يقع عليها فى إستيراد التكنولوجيان
الحديثة والماكينات وآلات التصنيع الحديثة وغيرها من مستلزمات التنمية .
ولاشك أن عدم التوازن بين زيادة السكان ومعدل إنتاج الغذاء يؤدى إلى قلة الغذاء
المتاح مما يكون سببًا فى انتشار أمراض سوء التغذية التى تؤتر على إنتاجية الفرد.
أضف إلى ذلك ما يصاحب سياسة التصنيع والإنتاج من زيادة الدخل لدى
بعض فئات الشعب وخاصة أجور العمال الزراعيين والحرفيين والعاملين فى
القطاع الخاص ترتب عليه زيادة معدلات الإستهلاك لهذه الفئات دون ترشيد .
صاحبة ارتفاع أسعار المواد الغذائية مثل رغيف الخبز واللحوم والد واجن والسكر والزيت وغيرها‘كى تظل اسعار ها فى متناول دخول فئات الشعب محدود الدخل .
وجدير بالذكر ان واجب القطاع الصحى فى هذا الشأن بما فى ذلك هيئات
التمريض العمل على إرشاد الجماهير وتر شيد الإستهلاك عن طريق نشر الوعى الغذائى .
ومن خلال التوعية الغذائية يمكن المساهمة فى توفير مصادر العناصر الغذائية
التى يحتاجها مختلف الافراد بما يتناسب مع الدخول المختلفة لكل الفئات ومن الأمور التى يجب العمل من أجلها هى العمل بجهد فى زيادة الرقعة الزراعية ليس هذا فحسب بل تدعيم الميكنة الزراعية والتوسع الرسى فى الإنتاج يساهم فى الحد
من استيراد المواد الغذائية وتوفير ما يصرف فى هذا الشأن من عملات حره كما
يساعد فى تدعيم الإستقلال السياسى للبلاد . ومن مشكلات سوء التغذية المنتشرة
فى مصر وتعثر النمو فى سن الطفولة بنسبة تترواح بين 22% : 47 % وبعض
المواطنين يقل استهلاكهم من البروتين الحيوانى عن الحد المقبول.
وهناك كثير من الدول النامية الفقيرة التى تعتمد فى زراعتها على مياه الأمطار
فإذا امتنعت تجف الزراعة ويضعف الإنتاج الزراعى طبقًا لدرجة الجفاف .
وينعكس ذلك على شكل مجاعات تصيب مجموعات السكان الفقيرة.
وهناك دول غير زراعية ولكن تعتمد فى غذائها على الإستيراد لإرتفاع قدرتهم
الشرائية فتتوقف الحالة الغذائية لسكان هذه الدول على ما يوقر لهم من سلع غذائية مستوردة .
فإذا ما ترك الاستيراد طبقا لهوى المستورد دون ترشيد
أو توجيه فإنه يركز على السلع التى تدر عليه ربحا كبيرًا دون مراعاة
اللإحتياجات الغذائية للسكان فتنشر بالتالى أمراض سوء التغذية لعدم توافر
عناصر غذائية معينة لم يوفرها المستورد وهذا الوضع قائم فى بعض الدول
الصحرواية الغنية بما يدره عليها عائد من البترول أما الدول المتقدمة التى يزيد
إنتاجها الزراعى على احتياجات السكان فإنها تعانى من أمراض اخرى لسوء
التغذية ناتجة عن كثرة الأستهلاك منها:
السمنة odesity
وامراض تصلب الشرايين athyeioscleyosis
زيادة معدل الكولسترول cholesteyl في الدم واضطرابات التمثيل الغذائي الاخرى
مثل السكر diadetesmiletus وداء الملوك Gout
وبذلك نجد أن الدول الفقيرة تنتشر فيها حالات نقص التغذية بينما الدول الغنية
المتقدمة تنتشر فيها أمراض زيادة التغذية واضطرابات التمثيل الغذائي بينما إذا تم
التعاون الصادق بين دول العالم مراعين النواحى الانسانية
والتغلب على الهوى السياسي
فمن خلال هذا التعاون سيتم حل كثير من مشاكل سوء التغذية في العالم التي تؤثر على
الصحة وتزول كثير من معاناة الشعوب.


1- أذكر عرضا لأهم المشاكل التى تؤدى إلى سوء التغذية في مصر العالم
2- اذكر بعض أمراض سوء التغذية في الدول المتقدمة والدول النامية ؟

الطاقة :
هي القوى التى تمكن الكائن الحي من القيام بالأنشطة الحيوية المختلفة التي
تحافظ على إستمرار الحياة الطبيعية .
ويحتاج جسم الإنسان إلى الطاقة الغذائية
ليستطيع القيام بأداء نشاطاته المختلفة سواء كانت حركات اللاإرادية أو النشاط الداخلي اللاإرادي مثل
نمو الجسم والحركة الدائمة لاجهزته الداخلية كنشاط الجهاز الدورى والتنفسي
والجهاز الهضمي وجهاز الإخراج وعمليات التمثيل الغذائي الداخلية .
ومصادر الطاقة اللإنسان هي المواد الغذائية التى تحتوى على الكربو هيدارت
والدهون والبروتين ووحده قياس الطاقة هي السعر .
تعريف السعر:
هى كمية الطاقة اللازمة لرفع درجة واحدة مئوية ويعطى جرام الكربو هيدرات
4سعر وجرام البروتين 4 سعر . وجرام الدهون 9 سعر.
العناصر الأساسية للغذاء :
1- الكربوهيدرات. 2- الدهون. 3- البروتينات .
4- الفيتامينات 5-الاملاح 6- الماء.


تعتبر الكربوهيدرات هى احد العناصر الأساسية للغذاء ومصدر هام للطاقة اللازمة الللإنسان .
مكوناتها:
هى عبارة عن مركبات عضوية تتكون أساسا من الكربون والايدروجين
والاكسجين وتنفسم إلى عدة مجموعات :
السكريات الاحادية أوالبسيطة :
وهذه تتكون واحدة. بعضها يوجد منفصلآ فى الطبيعة . كما ان جميع
الكسريات لابد وان تتحول إلى سكريات أحادية قبل إمتصاصها داخل الجسم والسكريات الأحادية هى :
(أ‌) الجلوكوز أو سكر العنب ويوجد فى الفواكه خصوصًا العنب كما يوجد فى عسل النحل وبعض الخضروات .
(ب‌) الفركتوز أوسكر العنب ويوجد فى عسل النحل والفواكه .
(ج)الجلاكتوز : لا يوجد منصلآً فى الطبيعة ولكنه ينج بتحلتل اللاكتوز .
السكريات الثنائية:
وتتكون الكريات الثنائية من ارتباط جزئين من السكريات الأحادية هى كالاتى :
(أ)السكروز أو سكر القصب:

وهو الذى نستعمله فى حياتنا اليومية ويتكون بارتباط جزىء الفركتوز وأخر
من الجلوكوز ويوجد فى قصب السكر والبنجر وبعض الفواكه والنباتات
(ب) الاكتوز أو سكر اللبن :
وتتكون من ارتباط جزء من الجلوكوز وأخر من اللجلاكتوز ويوجد اللبن
ويقل حلاوة عن السكر لذلك يمكن اضافته بكميات كبيرة إلى الأطعمة التى
يراد زيادة قيمتها السعرية بدون زيادة كبير فى حلاوة الطعم .
(ج) المالتوز أو سكر اللبن :
ويتكون من جزئين من الجلوكوز كما يوجد فى الحبوب عند الاستنبات وكذلك
عند التخمير مثل تخمير الشعير عند صنع البيرة .
3- السكريات العديدة أوالمعقدة :
ويتكون الجزىء منى عدة جزئيات من السكريات الأحادية وأهمها :
(أ‌) النشا:
ويوجد فى الحبوب كالأرز والذرة والقمح والشعير كما يوجد فى الخضروات
الجذرية مثل البطاطس والبطاطس والبطاطا والبقول مثل البسلة والفول والعد س كما يوجد
فى بعض الفواكة قبل نضجها ولكنه يتحول إلى سكر عند النضج .
(ب‌) الجليكو جين أوالنشا الحيوانى :
وينتج من تحويل الجلوكوز الزائد فى الجسم ويختزن فى الكبد والأنسجة
العضلية لتحويله إلى سكر الجلوكوز مرة أخرى عند الحاجة إليه .
(ج) السليولوزأو الألياف :
وهو يكون من جدران خللا يا النباتات والتى يستطيع الانسان هضمها .
وله فائدة كبيرة إذ يزيد من حجم كتلة الفضلات التى يخرجها الإنسان فيساعد على
تنبيه حركة الأمعاء ويسهل عملية الإخراج .وفى غيابها فى الطعام يصاب
الأنسان بحالة الإمساك .
والأطعمة التى تتوفر فيها الألياف هى الخضراوات
والفواكه والخبز الأسمر كما تخلو الأطعمة الحيوانية من الألياف.
وظائف الكريوهيدرات :
1- تحترق داخل الجسم لتنتج الحرارة والطاقة اللازمة للحركة والعمل كما انها
لازمة لقيام الجسم بالوظائف الفسيولوجية الغيرأرادية مثل حركة القلب
والتنفس والجرام يعطى 4 سعر.
2- ضرورية لإتمام احتراق المواد البروتينية والدهنية فى الجسم .
الطعام يحفظ البروتين للقيام بوظيفته الأساسية وهى البناء.
3- تعطى الجسم الألياف التى تساعد علي حركة الامعاء والتخلص من الفضلات .
الاحتياجات اليومية :
تشكل الكربوهيدرات من نصف إلي ثلثي إلاحتياجات السعرية اليومية اللازمة
للفرد ولاينبغي ان تزيد الكربوهيدرات عن الحاجة حيث يحول الجزء الزائد إلى
دهن يحترق فى الجسم ويؤدى إلى مرض السمنة الغذائية كما أن تناول كميات
كبيرة من الكربوهيدرات مثل الحلوى قد يسبب فقد الشهية الذى يؤثر على تناول
الشخص للعناصر الغذائية الأخرى الهامة للجسم .
هضم وتمثيل الكربوهيدرات
تبدأ عملية الهضم فى الفم بأنزيم التالين الذى يؤثر على النشا جزئيا.
ثم تستمر فى المعدة بواسطة انزيم الاميلاز فيتحول النشا والجليكوجين إلى
سكر شعير ولكن حمض الايدروكلوريك الموجود بالمعدة يحول دون استمرار هذه
الانزيمات التى يلزمها وسط قلوى .
وتستكمل عملية هضم الكربوهيدرات فى الامعاء الدقيقة بواسطة إنزيم
الاميلوبسين الذى يفرزه البنكرياس في الأثنى عشر لتتحول إلى سكر شعير .
أما عصاره الأمعاء فتحول السكريات الآحادية مثل الجلوكوز والفركتوز
والجلاكتوز وجميعها تمتص عن طريق الامعاء إلى الكبد حيت تختزن على هيئة
جيلكوجين يلعب هرمون الأنسولين الذى يفرزه البنكرياس دورا هاما فى عملية
تمثيل المواد الكربوهيدراتية واحتراقها داخل الجسم ويحتوى الجسم على نسبة
ثابتة من الجلوكوز تبلغ حوالى 100-120 مليجم فى كل 100 سم3 من الدم
عندما يكون الشخص صائماً أى قبل تناوله وجبة الافطار ويقوم الأنسولين
بالمساعدة فى تحويل الجلوكوز الزائد عن حاجة الجسم الى جيلكوجين كما يمكن
للجسم تحويل الجليكوجين مرهاخرى الى جلوكوز عند الحاجه .
وعندما تحترق الكربوهيدرات فى الجسم فإن كل جرام منها يعطى 4 سعرات
حرارية كما تعتبر الكربوهيدرات مصدراً للطاقة نظراً لسرعة هضمها .

مكوناتها:
الدهون هى مركبات عضوية تتكون من الكربون والأيدروجين بنسب مختلفة
عن نسبة تواجدها فى الكربوهيدرات. وعندما تكون الدهون سائلة فى درجة
حرارة الغرفة العادية يطلق عليها اسم الزيوت .
مصادرها:
مصادر حيوانية : مثل الزبد والسمن والقشدة والليه كما توجد نسبه من الدهون فى
اللبن كامل الدسم والجبن كامل الدسم واللحوم والأسماك وصفار البيض.
مصادرنباتية :مثل الزيوت كزيت الزيتون وزيت بذرة القطن ....الخ .
وظائفها:
1- توليد الطاقة وتعتبر الدهون مصدراً أساسي للطاقة حيث أن كل جرام من
الدهون يعطينا 9 سعرات حرارية أى أنه يزيد عما يعطيه الكربوهيدرات والبروتين .
2- تعتبر الدهون مصدار للفيتامينات التى تذوب في الدهون .
3- تمد الجسم بالاحماض الدهنية التى يحتاجها الجسم .
4- وجد أن الدهون في الطعام يساعد على بقاء الطعام بالمعدة مدة أطول.
5- تحمى أحشاء الجسم وأعضائه الداخلية بتكوين طبقة من الدهن حولها مثل الدهن الموجود حول الكليتين الذى يساعد على حفظها من السقوط .
6- طبقة الدهن الموجودة تحت الجلد تساعد على الاحتفاظ بحرارة الجسم .
7-إضافة الدهون إلى الطعام ترفع من القيمة السعرية للطعام لغرض زيادة الوزن في علاج النحافة .
الاحتياجات اليومية:
تختلف الإحتياجات باختلاف احتياجات الجسم من الطاقة فإذا زاد المجهود
زاد ت إحتياجات الجسم من الطاقة ولزم زيادة ما يتنا وله من دهون . وفى هذه الأمور العادية يكتفى بتناول50-7 جم من الدهون يوميأً. هضم وتثيل الدهون:
تتحول الدهون داخل الأمعاء الدهيقة إلى مستحلب وهو سائل متوسط القوام
حيث تختلط الدهون بعصارة الصفراء التي يفرزها الكبد والقنوات المرارية وكذلك
عصارة البنكرياس .

تتركب البرو تينا تمن الكربون والاكسجين والنيتروجين (أو الأزوت ) وقد
يوجد بها ايضا الكبريت والفسفور والحديد. وتعتبر البروتينات المصدر الوحيد
الذي يعطى الجسم النيتروجين اللازم

تتركب البرو تينا تمن الكربون والاكسجين والنيتروجين (أو الأزوت ) وقد
يوجد بها ايضا الكبريت والفسفور والحديد. وتعتبر البروتينات المصدر الوحيد
الذي يعطى الجسم النيتروجين اللازم

تتركب البرو تينا تمن الكربون والاكسجين والنيتروجين (أو الأزوت ) وقد
يوجد بها ايضا الكبريت والفسفور والحديد. وتعتبر البروتينات المصدر الوحيد
الذي يعطى الجسم النيتروجين اللازم

تتركب البرو تينا تمن الكربون والاكسجين والنيتروجين (أو الأزوت ) وقد
يو الذي يعطى الجسم النيتروجين اللازم
ملحوظة:
يتم تركيز عصارة الصفراء داخل الحويصلة الصفراوية التى يفرزها السائل
المرارى عند وصول الدهون إلي الأمعاء الدقيقة .
وبعد تكوين المستجلب تصا عملية الهضم مواسطة انزيم الليبير الذى يفرزه البنكرياس كما تفرزه ايضا الامعاء . ثم تتحد ثانيه لتكون دهون د
دهنية وجلسرين.حيث تمتصى بواسطة جدار الأمعاء .ثم تتحدثانية لتكون دهون
مناسبة للجسم تسير إلى الاوعية الليمفاوية وقد يدخل جزء بسيط من الدهون إلى
الدورة الدموية مباشرة . وتتم عملية الت
ذمثيل للمواد الدهنية داخل الكبد كالآتى :
1- تتحول المواد الدهينة في الكبد إلي مكونتها( الكولسترول والاحماض الدهنية)
2- تحويل المواد الدهنية إلي الفسفوليبدات.
3- اتحاد الكولسترول في الأحماض الدهنية والعكس .
جد بها ايضا الكبريت والفسفور والحديد. وتعتبر البروتينات المصدر الوحيد
تتركب البرو تينا تمن الكربون والاكسجين والنيتروجين (أو الأزوت ) وقد
يوجد بها ايضا الكبريت والفسفور والحديد. وتعتبر البروتينات المصدر الوحيد
الذي يعطى الجسم النيتروجين اللازم

تتركب البرو تينا تمن الكربون والاكسجين والنيتروجين (أو الأزوت ) وقد
يوجد بها ايضا الكبريت والفسفور والحديد. وتعتبر البروتينات المصدر الوحيد
الذي يعطى الجسم النيتروجين اللازم

تتركب البرو تينا تمن الكربون والاكسجين والنيتروجين (أو الأزوت ) وقد
يوجد بها ايضا الكبريت والفسفور والحديد. وتعتبر البروتينات المصدر الوحيد

نورا أحمد السلمى

Nourah
ثقافى اسلامى خواطر أخبار »

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

4,600

بسم الله الرحمن الرحيم