National Media 🇪🇬 ✌️

أعلام وطنى / مصادر رسمية من مؤسسات الدولة المصرية / قمع الشائعات / وصول الحقيقة (إدارة السيد زيتون)

✍️المكتب اﻻعﻻمى للدكتورة رانيا المشاط وزيرة التعاون الدولى

 

 

 

خلال مشاركتها امام مجموعة الـ24 الدولية ضمن فاعليات اجتماعات الربيع للبنك الدولى وصندوق النقد:
وزيرة التعاون الدولى تستعرض استراتيجية مصر لمواجهة انتشار فيروس كورونا..وتحث المجتمع الدولى على اتباع نهج فعال لتخفيف عبء الديون على الدول الناشئة 
شاركت الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التعاون الدولى، فى الاجتماع الوزارى لمجموعة الأربعة والعشرين الدولية، بصفتها محافظ جمهورية مصر العربية لدى البنك الدولى، والذى عقد عبر الفيديو كونفرانس ضمن فاعليات اجتماعات الربيع للبنك الدولى وصندوق النقد الدولى، بحضور السيدة/  كريستالينا جورجيفا، مديرة صندوق النقد الدولى، والسيدة/ مارى بانجيستو، المدير التنفيذى لسياسات التنمية والشراكات بالبنك الدولى، ممثلة عن السيد/ ديفيد مالباس، رئيس مجموعة البنك الدولى، وناقش الاجتماع مواجهة انتشار فيروس كورونا.وأشادت الوزيرة، خلال الاجتماع، بجهود مجموعة البنك الدولى وصندوق النقد الدولى فى قيادة الشراكات الدولية متعددة الأطراف والحوكمة العالمية وما قدموه من طرح بدائل تمويلية على الدول الأعضاء للتغلب على التحديات الآنية بقطاع الصحة والتحديات الاقتصادية الناجمة عن انتشار فيروس كورونا.وقامت الوزيرة باستعراض استراتيجية "مصر كوفيد - 19 الاستجابة واعادة البناء"، لمواجهة انتشار فيروس كورونا، والجهود المشتركة عالميا ومحليا لمواجهة التبعات الصحية والتحديات الاقتصادية المترتبة على الوباء، وأشارت الوزيرة إلى مشروعات البنك الدولى فى مصر والتى استطاعت أن تساهم فى التغلب على الآثار السلبية الناتجة عن فيروس كورونا، مثل مشروع إصلاح التعليم فى مصر من خلال دعم التحول الرقمى فى مجال التعليم، ومشروع تكافل وكرامة للحماية الاجتماعية.وفى ضوء ما أشار إليه تقرير أفاق الاقتصاد العالمى الذى اصدره صندوق النقد الدولى، إلى أن النشاط الاقتصادى العالمي يمر بأسوء مرحلة منذ 100 عام، وتأثر الوضع الاقتصادى فى كل دولة بالواقع الذى تمر به نتيجة فيروس كورونا، دعت الوزيرة، المؤسسات الدولية إلى مرونة أكبر فى تقييم فجوات التمويل التى تتغيير على خلفية المستجدات المتعلقة بحركة التجارة الدولية وتدفق رؤوس الأموال فى ظل ما يسببه فيروس كورونا من آثار اقتصادية سلبية على نمو الاقتصاد العالمى، وحثت المجتمع الدولى على اتباع نهج فعال لتخفيف عبء الديون على الدول الناشئة وليس فقط الأشد فقرأ.وخلال الاجتماع، قدم رئيس البنك الدولى ومديرة صندوق النقد الدولى، الشكر للدول الناشئة على استخدامهم لأدواتهم الاقتصادية فى الاستجابة السريعة لمواجهة الآثار السلبية نتيجة فيروس كورونا، وحسن استغلال المساحة المالية للدول الناشئة.وأصدرت مجموعة الأربعة والعشرين الدولية، بيانا، أكدت فيه أننا نواجه تحديا انسانيا واقتصاديا غير مسبوق نتيجة وباء كورونا، ولا بد من العمل التضامني للتصدي لهذه الأزمة العالمية لأن الآثار الاجتماعية والاقتصادية لهذه الجائحة تتسم بشدتها بصفة خاصة على الأسواق الصاعدة والبلدان النامية وقد يطول أمدها على صحة الناس ووظائفهم وأرزاقهم.وقال البيان، إن هناك حاجة ماسة لاستجابة عالمية شاملة ومنسقة، تضم منظمة الصحة العالمية وصندوق النقد الدولي ومجموعة البنك الدولي وغيرها من بنوك التنمية متعددة الأطراف، من أجل تعزيز الجهود الوطنية للتعامل مع الأزمة الجارية ودعم التعافي الاقتصادي السريع، ونرحب بالتزام مجموعة العشرين بتعزيز التنسيق العالمي، الذي يجب أن يكون بالقدر اللازم لمكافحة هذه الجائحة، وحماية والوظائف والدخول، وإحياء النشاط الاقتصادي، واستعادة الثقة في كل البلدان.ودعا البيان، المجتمع الدولي والمنظمات متعددة الأطراف والإقليمية لاستخدام مساعداتها المالية والفنية، بأقصى طاقة وعلى أساس واسع وعادل، في مساعدة بلدان الأسواق الصاعدة والبلدان النامية على الحد من خسارة الأرواح، والتعامل مع هذه الجائحة، ومعالجة الأثر الاجتماعي لهذه الأزمة الصحية. وأكد البيان، أنه يتعين على كل البلدان العمل معا لدعم تدفق التجارة والاستثمار وزرع الثقة بين المستثمرين والأسواق المالية، مشيرا إلى أهمية التعاون الدولي فى معالجة تآكل القواعد الضريبية والإيرادات اللازمة للمحافظة على اقتصادات دول مجموعة الأربعة والعشرين، ودعا البيان إلى اتخاذ إجراءات سريعة وحاسمة لتوفير مساعدات تخفيف أعباء الديون للبلدان التي تعاني من مديونيات حرجة، وأشاد البيان بصندوق النقد الدولى ومجموعة البنك الدولي لتحركهما السريع في الاستجابة لاحتياجات بلدان الأسواق الصاعدة والبلدان النامية خلال هذه الأوقات الاستثنائية، وحثهما على استخدام كل الأدوات والتسهيلات المتاحة على نحو يتسم بالمرونة وفي الوقت المناسب، بما في ذلك التمويل في حالات الطوارئ والتمويل العادي المعزز، والمشورة بشأن السياسات، والمساعدة الفنية، وذلك في إطار استجابة عالمية منسقة.ورحب البيان، باعتماد مجموعة البنك الدولي حزمة التسهيلات الائتمانية سريعة الصرف لمواجهة كوفيد-19 من أجل دعم وتعزيز استعدادات بلدان الأسواق الصاعدة والبلدان النامية واستجاباتها لمواجهة الجائحة وزيادة صلابة القطاع الخاص أثناء هبوط النشاط الاقتصادي. وقال البيان، إننا نمر بفترة استثنائية وأمامنا فرصة سانحة لاعتناق مبادئ إنسانيتنا المشتركة. ونحن نسلط الضوء هنا على الحاجة لمنبر احتوائي للجميع لتفحص مدى كفاية البنيان المالي والاقتصادي الدولي القائم وقدرته على الاستجابة العادلة والسريعة للأزمات العالمية، ونحن واثقون من أننا بالعمل معا سوف نتغلب على هذا التحدي الذي يواجهنا ونستعيد حالة النمو والرخاء للجميع.للاطلاع على نسخة بيان المجموعة الأربعة والعشرين باللغة العربية على الرابط التالى:https://www.g24.org/wp-content/uploads/2020/04/G-24-Communiqu%C3%A9_2020-April_ARA_final.pdfللاطلاع على نسخة بيان المجموعة الأربعة والعشرين باللغة الانجليزية على الرابط التالى:https://www.g24.org/wp-content/uploads/2020/04/G-24-Communique-Final-Spring-Meetings-2020.pdfالجدير بالذكر، أن مجموعة الأربعة والعشرين الدولية تم تأسيسها عام 1971، وسبق أن استضافة مصر في مارس 2014 الاجتماعات الفنية للمجموعة في مدينة الأقصر، وقامت وزارة التعاون الدولى انذاك بتنظيم الاجتماعات، وتركز الاجتماع على الجانب التنموي لدول المجموعة من أجل الخروج بموقف موحد يطرح على مجموعة البنك الدولي وصندوق النقد الدولي لتحقيق الأهداف التنموية لدول المجموعة.


NationalMedia

Elsayed Zayton The national media

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 54 مشاهدة
نشرت فى 15 إبريل 2020 بواسطة NationalMedia

ساحة النقاش

السيدزيتون

NationalMedia
( الاعلام الوطنى) رسالة وطنية تتضمن عرض الحقيقة وانجازات الدولة من خلال المصادر الرسمية لمؤسسات الدولة المصرية ووصول مجهودات الدولة للمواطن واقتراب الحقيقة واعلام المواطن ما تقوم به الحكومة من اجله وايضا وصول نبض المواطن المصرى ومشاكله واحتياجاته للقيادة المصرية »

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

499,441

الرئيس السيسى أنقذ الوطن

https://youtu.be/ythMjPQr_fY https://www.youtube.com/c/ElsayedZayton/playlists
الرئيس السيسى أنقذ مصر من هيمنة الجماعة الإرهابية التى فشلت فى ادارة البلاد وتسببت فى كم عظيم من الازمات والمشاكل التى عانى منها المواطن المصرى فى عام من حكمهم الفاشل ما بين أزمات تكرار انقطاع التيار الكهربى ومشاكل الحصول على المواد البترولية من بنزين وسولار وصعوبة الحصول على أسطوانة الغاز المنزلى وازمات السلع التموينية والخبز والمشاكل الأمنية وتوغل الجماعات الإرهابية فى شبه جزيرة سيناء بعد ان اخرج مرسى أعضاء الجماعات الإرهابية من السجون بعفو رئاسى ونزوح الارهابين من كل فج عميق الى ارض سيناء واستطاع الرئيس السيسى بفضل الله ثم القوات المسلحة فى مساندة الشعب المصرى الذى ثار على جماعة الاٍرهاب والفشل واستطاع الرئيس السيسى ان ينقذ مصر والمنطقة العربية من مخطط تقسيم الوطن العربى الى دويلات واقتتال طائفى مدمر هلكت منه بلاد عربية مثل ليبيا وسوريا واليمن والعراق وتونس واستطاع الرئيس السيسى ان يعالج ما تركه الاخوان من أزمات من كهرباء ووقود واسطوانات غاز وتوفير السلع التموينية ورغيف خبز بدون طوابير واستبدال العشوائيات بمساكن تحفظ للمواطن المصرى كرامته وشبكة طرق وكبارى وبرنامج حماية اجتماعية يحفظ للأسر الاولى بالرعاية حياة كريمة وبرنامج تكافل وكرامة وتوفير فرص عمل للشباب من خلال مشاريع مدعمة كمشروع جمعيتى ومشروع السيارات المتنقلة لتوزيع السلع الغذائية ومشروع الاسكان الاجتماعى الذى يوفر شقة لكل مواطن يستحق السكن الاجتماعى واستطاع السيد الرئيس ان ينجز قناة السويس الجديدة فى خلال عام بمجهود المصريين وحدهم برجال القوات المسلحة الذى أبهرت العالم بالسرعة والدقة فى الاداء مما سهل زيادة عدد البواخر والناقلات التجارية من العبور من قناة السويس بسهولة ويسر وتم القضاء على فيرس سى وأطلق السيد الرئيس مبادرة مصر خالية من فيرس سى وبالفعل تم علاج جميع مرضى فيرس سى بالمجان على حساب الدولة وتسليح الجيش المصرى باحدث الأسلحة واقواها من مختلف الدول العظمى الذى وضع الجيش المصرى فى مركز متقدم من ضمن أقوى جيوش العالم وفتح آفاق استثمارية وجذب الاستثمار الأجنبى الذى جعل مصرفي مقدمة الدول التى دخلها استثمار اجنبى  وحرب الاٍرهاب الذى يقوم الجيش فيها بأروع البطولات العسكرية بشجاعة واقدام