جارى التحميل
استخدم زر ESC أو رجوع للعودة
الحب كلمة متناسقة مالوفة تخترق البيوت قبل القلوب كلمة تعد داء قبل ان تكون دواء فرغم ما تحملة معانى هذه الكلمة لكل من جعلة قلبة نابضاً لها الا انها تشعرك بالاحباط والياس والانتقام حيناً رغم انها تجعلك اكثر سعادة وبهجة وفرحة احيانا فالحب بمفهومة العام آسمى واعرق من مفهومة الخاص واذا كان عنوان هذا المقال هوس او جنون الحب ضمن سلسلة سنة اولى مراهقة فنرى الجميع راسب باستمرار فى هذه السنة ونرى اعمار مختلفة مازالت تعبش سنة اولى مراهقة فيشعر شخص ناضج بانة يتعلق بكل فتاة يتكلم معها وعلى النقيض ربما يتعلق بعض الاناث بكثير من الشباب فى آن واحد أو على التوالى وربما هناك جنون الحب لدى الانثى والتى تتمنى ان يكلمها الشخص وتتعلق بة وعندما تبدأ العلاقة تبحث عن أخر وكذلك الشاب مثيرات متعددة ومواقف مختلفة يتعرض لها الانسان عبر فترات حياتة المختلفة ومازالت المراهقة تسكن قلوب الكثير ولقد شاع في العالم القديم للإنسانية،أن الحب ضرب من الجنون، فالمحبون دائمًا ما كانوا يوصفون بالجنون، مثل ما نعلمه من تراثنا العربي، كمجنون ليلى.والغريب في الأمر أن الأبحاث العلمية في مجال علم النفس الحديث قد أثبتت صحة هذه الفكرة بشكل ما. فالدراسات النفسية أثبتت أن هناك تشابهًا بين الأعراض الجسدية للحب وبين الأعراض المصاحبة لبعض الأمراض النفسية. مثل الاكتئاب والقلق
والوسواس القهري، فالمحب دائم القلق والتوتر على من يحب بشكل مبالغ فيه، ويصيبه الاكتئاب حال بعده عن محبوبه، أو في حال عدم مبادلته نفس الشعور، بل ويسطير على المحب أحيانًا بعض الأفكار التسلطية بزوال محبوبه من حياته. مما يُظهر بعض الأعراض الجسدية المصاحبة للأفكار النفسية مثل الأرق، وفقدان الشهية، واضطراب ضربات القلب، وارتفاع ضغط الدم وآلام في الصدر، واضطرابات المعدة والارتباك، إلى غير ذلك.ولهذا أسبابه العلمية.
إذ أنه من خلال المسح الطبي لأدمغة المحبين، ومقارنتها بنفس نتاج المسح لأدمغة المصابين
بأمراض نفسية وعقلية، وجد تشابه ملحوظ في انخفاض مادة (السيروتونين)، وهي هرمون يفرز من الجهاز العصبي المركزي، وهو المسؤول عن تنظيم الحالة المزاجية، والشهية والنوم وانقباض العضلات، والإدراك والذاكرة والتعلم. يصل هذا الانخفاض إلى نسبة 40 % عن النسبة الطبيعية للإنسان. وفي حال المرض النفسي العصابي أو العقلي تنخفض تلك النسبة إلى هذا الحد المشار إليه، وبالتالي تنتج العديد من الأعراض الجسدية التي قد تتشابه مع أعراض الحب الهوسي، مما دعى الباحثون أن يصفوا الحب على أنه شكل من أشكال المرض النفسي. ولكن من الجدير بالذكر أن الأبحاث النفسية قد أكدت على أن الأفراد الذين يفتقدون إلى الحب في حياتهم، يعانون من حالة اكتئاب متفاوت في الدرجة. لشعورهم الدائم بالنقص، وعزلتهم عن العالم المحيط بهم، مما يضخم لديهم ضعف الثقة وأنهم غير مرغوب فيهم.
فرغم ما قد يسببه الحب من مشاكل نفسية وعضوية، إلا أنه افتقاده أو الافتقار إليه يسبب مشاكل أكثر خطورة على الصحة النفسية للفرد والمجتمشاع في العالم القديم للإنسانية،أن الحب ضرب من الجنون، فالمحبون دائمًا ما كانوا يوصفون بالجنون، مثل ما نعلمه من تراثنا العربي، كمجنون ليلى.والغريب في الأمر أن الأبحاث العلمية في مجال علم النفس الحديث قد أثبتت صحة هذه الفكرة بشكل ما. فالدراسات النفسية أثبتت أن هناك تشابهًا بين الأعراض الجسدية للحب وبين الأعراض المصاحبة لبعض الأمراض النفسية. مثل الاكتئاب والقلق والوسواس القهري، فالمحب دائم القلق والتوتر على من يحب بشكل مبالغ فيه، ويصيبه الاكتئاب حال بعده عن محبوبه، أو في حال عدم مبادلته نفس الشعور، بل ويسطير على المحب أحيانًا بعض الأفكار التسلطية بزوال محبوبه من حياته. مما يُظهر بعض الأعراض الجسدية المصاحبة للأفكار النفسية مثل الأرق، وفقدان الشهية، واضطراب ضربات القلب، وارتفاع ضغط الدم وآلام في الصدر، واضطرابات المعدة والارتباك، إلى غير ذلك.ولهذا أسبابه العلمية.
إذ أنه من خلال المسح الطبي لأدمغة المحبين، ومقارنتها بنفس نتاج المسح لأدمغة المصابين بأمراض نفسية وعقلية، وجد تشابه ملحوظ في انخفاض مادة (السيروتونين)، وهي هرمون يفرز من الجهاز العصبي المركزي، وهو المسؤول عن تنظيم الحالة المزاجية، والشهية والنوم وانقباض العضلات، والإدراك والذاكرة والتعلم. يصل هذا الانخفاض إلى نسبة 40 % عن النسبة الطبيعية للإنسان. وفي حال المرض النفسي العصابي أو العقلي تنخفض تلك النسبة إلى هذا الحد المشار إليه، وبالتالي تنتج العديد من الأعراض الجسدية التي قد تتشابه مع أعراض الحب الهوسي، مما دعى الباحثون أن يصفوا الحب على أنه شكل من أشكال المرض النفسي. ولكن من الجدير بالذكر أن الأبحاث النفسية قد أكدت على أن الأفراد الذين يفتقدون إلى الحب في حياتهم، يعانون من حالة اكتئاب متفاوت في الدرجة. لشعورهم الدائم بالنقص، وعزلتهم عن العالم المحيط بهم، مما يضخم لديهم ضعف الثقة وأنهم غير مرغوب فيهم. فرغم ما قد يسببه الحب من مشاكل نفسية وعضوية، إلا أنه افتقاده أو الافتقار إليه يسبب مشاكل أكثر خطورة على الصحة النفسية للفرد والمجتمع ومازال الحب يغمر القلوب ما بين الحب الصادق والحب الوهمى والحب الدافع إلى يشعر الانسان بالوجود ولكن لن يشعر بذلك الانسان قبل ان يغمر قلبة حب الله فحب الله اساس الحياة فاسرع الان والقى همك على الله وانسى كل حب مجرد من الله وحب الحب المشروع حب الزوجة والابناء حب الوالدين والاهل والاصدقاء حب الوطن بانتماء الخ ...........................................................................................
مع اطيب امنياتى بحياة سعيدة بناءة من اجل نهضة مصر
ساحة النقاش