طموحات طفل رضيع

لتعلم الام ان لكل طفل رضيع طموحات فلا تجهلى هذة الطموحات ، اولها ان تفهمى لغة الحوار ،  ثانيها ان تلبى احتياجاتة باستمرار بعد فهم لغة الحوار، بالاضافة إلى ان تتبادلية الشعور وتجعلية يشعر بالامان ، ابتسمى فى وجهة وأوعى تنمى شعور المضايقة لدية من خلال التعبير الحزين ، فهو طموح فى حياتة طماع فى احتياجاتة ، ودود فى علاقاتة ، عصبى فى مضيقاتة ، ذكى فى ابتساماتة ، مغامر فى الوصول لاهدافة ، غير مدرك لتصرفاتة ، يبحث عن الحرية دون تحمل أى مسئولية ، لا يعرف معيار شبعة ولكنة يصرخ فى آلامة وجوعة ، المغص هو الداء المزمن لدية  فاهمى  الوقاية وان ان كيف تعالجية ، استشيرى الطبيب واياكى ان تهملية ، احذرى كثرة السخونة ومن الاسهال قوام عالجية  ، فهو  يحتاج إلى لمسة حنان باستمرار ويطمح فى تواصل إيجابى  خالى من  أى رياء ، فاحذرى ثم احذرى الاهمال ، وهذا لاياتى الا من ان تنمى الام ثقافتها لكيفية التعامل مع الطفل عبر مراحل حياتة المختلفة   لنلبى طموحات اطفالنا ..........................