نهضة مصر

نهضة مصر لاجل كل مصر (اخبار _اختراعات _افكار_وفنون_مجالات الحياه)

 

 

       ((هل هى سنة جديدة ومنهج جديد ,ام حذفوا من القرآن شيأ للتجديد ))

 

                                    بسم الله الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

(إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ) (الحجرات:10).

                                    بسم الله الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

(لا تَجِدُ قَوْماً يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ أُولَئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْأِيمَانَ وَأَيَّدَهُمْ بِرُوحٍ مِنْهُ وَيُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ أُولَئِكَ حِزْبُ اللَّهِ أَلا إِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ) (المجادلة:22). 

يعني - جل ثناؤه - بقوله : ( لا تجد قوما يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون من حاد الله ورسوله ) لا تجد يا محمد قوما يصدقون الله ، ويقرون باليوم الآخر يوادون من حاد الله ورسوله وشاقهما وخالف أمر الله ونهيه ( ولو كانوا آباءهم ) يقول : ولو كان الذين حادوا الله ورسوله آباءهم ( أو أبناءهم أو إخوانهم أو عشيرتهم )

لماذا لاتذكر هذه الآيات ولماذا نتجاهلها وكأنها والعدم سواء ولا تنا قش تفسيراتها

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

ولماذا يتمسك البعض منا  بهذه الايات  ويعتبرون ان  هذا الجزء هو رخصة  لتسميتهم بالكفار  ولماذا لانعتبرها ليست الا اية جائت لتخبرنا  باقع امر قد حدث

                                    بسم الله الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

( لقد كفر الذين قالوا إن الله هو المسيح ابن مريم وقال المسيح يابني إسرائيل اعبدوا الله ربي وربكم إنه من يشرك بالله فقد حرم

الله عليه الجنة ومأواه النار وما للظالمين من أنصار ( 72 ) لقد كفر الذين قالوا إن الله ثالث ثلاثة وما من إله إلا إله واحد وإن لم ينتهوا عما يقولون ليمسن الذين كفروا منهم عذاب أليم ( 73 ) أفلا يتوبون إلى الله ويستغفرونه والله غفور رحيم ( 74 ) )

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

واما عن هذا الجزء الذى اظن ان البعض منا يتضايقون عند قوله او لااعرف هل نسوه ام لايريدوه وهو من رب العالمين

                                    بسم الله الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

(لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَوَدَّةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَى ذَلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَانًا وَأَنَّهُمْ لا يَسْتَكْبِرُونَ) [المائدة:82]

واما عن هذا الدليل على وجود مؤمنين بين اناس نحسبهم كفار وهذا مايجب ان يجعلنا نفكر  ويجب ان نفكر

                                    بسم الله الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

{ثُمَّ قَفَّيْنَا عَلَى آَثَارِهِمْ بِرُسُلِنَا وَقَفَّيْنَا بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ وَآَتَيْنَاهُ الْإِنْجِيلَ وَجَعَلْنَا فِي قُلُوبِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ رَأْفَةً وَرَحْمَةً وَرَهْبَانِيَّةً ابْتَدَعُوهَا مَا كَتَبْنَاهَا عَلَيْهِمْ إِلَّا ابْتِغَاءَ رِضْوَانِ اللَّهِ فَمَا رَعَوْهَا حَقَّ رِعَايَتِهَا فَآَتَيْنَا الَّذِينَ آَمَنُوا مِنْهُمْ أَجْرَهُمْ وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ فَاسِقُونَ (27)} الحديد

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

وفى اخر المناقشه  (هل كفر محمد احدا كما يكفرون اليوم ؟.هل نظن انه هذا الدين الذى اوقف بحور من الدماء التى كانت تبدأ بالسباب والشتائم عند العرب ,يامرنا ان نسب ونلعن ونشتم حتا تبدأبحور الدماء؟.هل نحن حقا نؤمن بما جاء عن رب العزة كله او لانريد بعضا منه لانه يساوى بين المسلمين وغيرهم ((قالَ رسولُ اللهِ [صـلى اللهُ عليهِ و سلـم ] : ( لا فرق بين عربي و لا أعجمي و لا أبيض ولا أسود إلا بالتقوى ) صدقَ رسول الله صلى الله عليه و سلم))ويمنعنا من سبهم ولعنهم ؟ .لم يأمر الله بالرهبنة ولا بجعل سلطة الاهية من احد على احد ولو كانت لاحد لكانت لسيدنامحمد عليه الصلات والسلام: اسألو وتحققوا من اى شئ وكل شى  ليس عليكم رقيب الا الله وملائكته . 

 

المصدر: بحث فى تفسيرات مختلفة K.D
NAHDETMASR

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 134 مشاهدة

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

127,317