خلقة الله بقلب الأسد
وعين الصقر
وبأنامل المرأة
يقسو ليرحم
و يخلصنا من آلامنا بمشرطه المحمود المذموم
نتحدث عن رائد من رواد الجراحة فى القرن التاسع عشر
مطور الجراحة فى عصرة
الذى قدم العديد من الاسهامات
وصف الصرع الناتج عن صدمات الرأس
قدم محاضرات للأطباء الذين يخدمون الجيش
عن المقذوفات وماتحدثة من أضرار
اقترح الجراحات كاملة التعقيم
استخدم محاليل الكلور الخفيفة كوسيلة للتعقيم
بدا موضوعة الاكبر
باجرائة لجراحات الغدة الدرقية
كانت نسبة الوفيات 40 بالمائة
بسبب النزيف والعدوى
اقترح ان يكون الفتح
مستعرض ومقوس قليلا فوق مفصل القص
تحسنت النتائج لتصبح نسبة وفيات 13فى المائة

درس حالة مريضة سبق وأن اجرى لها الجراحة عمرها 12 سنة
ظهرت عليها أعراض الإرهاق والخمول واللامبالاة
تابع كل الحالات السابقة ليجد المفأجاة
كل الاطفال تظهر عليهم أعراض مشابهة
عزى الحالة لإصابة القصبة الهوائية
تراكمت المعلومات
ليكتشف ان السبب هو
إزالة الدرقية بأكملها ففى الحالات التى
لاتزال فيها الدرقية كليا لا تظهر هذة الاعراض
تعويض إفراز الدرقية بحقن المريض بمستخلص الدرقية
أو زراعة الدرقية يحسن الحالة
فى الحالات الجديدة أبقى على جزء من الدرقية دون ازالة
او نصح بتعويض افرازها فى حالة ازالتها بالكلية
تحسنت النتائج لتقل الوفيات
لأقل من 3 بالمائة
اجرى عدد كبير من الجراحات بنفسة
استحق على جهوده جائزة نوبل 1908