التفاعل الكيميائي الذي يحدث فى الكائنات الحية لا يحدث تلقائيا
ولكن يحتاج لحوافز وهذه الحوافز بروتينات تتكون من سلاسل من البيبتيدات (عدد من الهرمونات) التى هى مواد منظمه لعمليات الحياة المختلفة هناك عشرين حمض امينى تكون سلاسل البيبتيدات
ولان السلسلة ممكن أن تكون طويلة التغيرات الممكنة لا محدودة
المساهمين فى هذا المجال
سانجر الذي حصل على نوبل عام 1958
ستانفورد موور
وليم ستاين الحاصل على نوبل 1972
بيرادمان السويدي الذي طريقته فى الانحلال البيبتيدى المنظم تستخدم على نطاق واسع
التخليق الكيميائي للبيبتيدات فكره ابتكرها إميل فيشر الذي حصل على نوبل 1902
والتي يعبر عنها ببساطه ارتباط حمضيين امينيين بعد تحويرهما
ليعطوا بيبتيد وإضافة ثالث لتستطيل السلسلة
القاعدة بسيطة لكن التطبيق صعب
حيث انه لابد من فصل النواتج الثانوية عن المواد البادئة للتفاعل
وهذا يؤدى إلى فاقد فى النواتج
فيجنويد خلق هرمون بيبتيدى الاوكسى توسين
وحصل بعدها على نوبل عام 1955لعمل تخليق مماثل لبيبتيد
من 100 حمض امينى وهى عمليه صعبه جدا
عمليه تشبه صعود جبل الهيمالايا مع حمل عدد من الامتعه الثقيلة
مرى فيلد
فى أثناء الستينات بتطويره لطريقة تخليق البيبتيدات على سطح بيئة صلبه وسط صلب
الصق الحمض الامينى الأول بوليمر غير ذائب بماده بلاستيكية
فى صورة كرات صغيره
بالتبعية الأحماض الامينيه توالى إضافتها
سلسلة البيبتيدات خلقت واستخلصت من البوليمر
بتلك الطريقة تم تخليق العديد من البروتينات والهرمونات
احد المواد المخلقة الريبونيكلياز الذي يحتوى على 124
حمض امينى
طريقة التخليق تتضمن العديد من الخطوات
باستخدام سطح صلب أمكن تخليق النيكلوتيدات
والتي استخدمت فيه جهاز مبرمج يعمل اوتوماتيكيا لإنتاج الجزئ المطلوب

 

 

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 125 مشاهدة
نشرت فى 20 نوفمبر 2015 بواسطة MohamedAlashram

Mohamed Taha Alashram

MohamedAlashram
»

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

101,225