• دراسة الانحلال الالكتروليتى بدأ عام 1880
• بدأه ارنيش من الممكن أن تدرس سرعة التفاعل
• عند الاتزان عندما يحدث هذا الاتزان
• عدد كبير من التفاعلات السريعة
• يمكن دراستها كل أنواع الجزيئات
• فقط درجها من الأبسط للأعقد
• الجزيئات التي يمكن أن يعمل عليها البيوكيميائى
• الطرق مختلفة الوسائل المستخدمة فى التسجيل التفاعلات واحده
إحداث اضطراب مفاجئ في نظام متزن
إذا امتص الجزئ ضوء يمكنه أن يتفاعل بسرعة
يفعل ذلك بصوره سريعة جدا بحيث أن عدد قليل جدا من الجزيئات المحفزة يمكن أن يتواجد في اى وقت
حتى تعرف مكانها باى من طرق التحليل
نوريش عام 1920
درس مسارات التفاعل وكان احد البارزين في هذا المجال
بوتر عام 1940 استخدم لمبة الفلاش النوع الذي يستخدمه مصوروا الفوتوغرافيا الفارق الوحيد أنها أقوى منها آلاف المرات
تركيب هذه اللمبة
يفوق مجموع استهلاك مدينه حوالي 600000 كيلووات
تأثيرها يحدث واحد على مليون من الثانية
المواد في الانبوبه التي تتعرض لهذا الضوء
تتحول إلى صوره نشطه
أو تتكسر لتتحول إلى ذرات أو مجموعه عالية التفاعل يمكننا دراستها بمقياس الطيف
كما أنها تتفاعل بسرعة لابد أن يحدث ذلك بسرعة
بفضل المعدات الالكترونية يمكن تسجيل هذه العمليات
طريقة نوريش- بورتر
جعلتهم قادرين على دراسة تفاعلات كثيرة والتي توقعا حدوثها
دراسة جزيئات قصيرة العمر عالية الطاقة وخصائصها الكيميائية
كان حلم صعب بل مستحيل
تحليل الفلاش الضوئي ------- نوريش و بورتر
أوضحت تغيرات كبيرة في سلوك الجزيئات
على العكس آيجن عالج المشكلة بشكل آخر
عام 1953 - درسا امتصاص الصوت في محلول ملح
الجزء النظري يظهر كيف يمكن استغلال الامتصاص فى تقدير سرعة التفاعلات الكيميائية السريعة التي تحدث في المحلول
محلول كبريتات المغنسيوم الكبريتات جزيئات من أملاح غير منحله
التوازن يحدث بعد واحد من مائة ألف من الثانية 1/100000 من الثانية هذا يحدث لان الصوت الذي يتذبذب مائة ألف مره في الثانية يمتصه المحلول
آيجن ابتكر العديد من الطرق محلول حمض الخليك يتعرض إلى نبض كهربي - عدد اكبر من تلك الموجودة في المحلول المائي
هذا يحدث في مده من الوقت عندما يقفل النبض الكهربي
المحلول يعود إلى اتزانه يأخذ بعض الوقت
والاسترخاء يمكن تسجيله
التيار الصادم يمكنه أن يرفع درجة حرارة المحلول عدة درجات
عندما تتغير الحرارة ويتكون استقرار للتوازن يمكن تسجيله
آيجن ابتكر وسائل أخرى لبدأ التفاعل السريع في محلول في الاتزان