الأدمصاص الإمتزاز adsorption
قدرة بعض الأسطح الصلبه على تشرب
أو تكثيف الغازات على أسطحها
عرفت الظاهرة واستخدمت وطبقت عمليا
لم يعرف لم تحدث هذه الظاهرة
اختلفت الآراء
كيف تحدث ؟ وماهى القوى التي تتحكم في هذه الظاهرة
الفكرة الأقرب للتصديق
الغازات الأقرب لسطح الامتزاز هناك سطح حدودي بين الصلب والغاز
يبدو في صوره متكاثفة تزيد أو تقل نسبيا
كما أن كثافة الجو الأرضي تقل كلما بعدنا عن قشرتها
على أساس هذه الظاهرة سطح الغاز الممتز يكون محدود
إنها طبقه رقيقه جدا من الغاز المميز
هي التي تمتص على السطح الصلب
بعبارة أخرى هي طبقه من صف واحد من الجزيئات
والقوه التي تجعل جزيئات الغاز تمتص
هي قوه كيميائيه لجزيئات سطح الصلب
أفترض أن طبقه النار محدودة في حدود مثاليه
في صوره فيلم رقيق طبقه رقيقه
من جزيئات الغاز ممتدة على سطح وحيد
فيلم سمكه جزئ واحد
الذرات السطحية على حدود تكون غير مشبعه التكافؤ
متجهة للخارج مجهزه بقوه تجعل عدد من الذرات
في الجسم الغازي - وهذه التكافؤات المتبقية هي أجسام بلوريه
لتجعل تأثيرها تشعر بها عند نقاط ثابتة
وعند مواضع ثابتة من بعضها البعض
أيضا يعقب ذلك أن الغاز الممتز
سوف يتواجد عند مسافات ثابتة من بعضها البعض
يمكن رؤيتها بسهوله


لو تخيلنا السطح الصلب رقعة شطرنج والتي كل مربع فيها
مفرد يمكن شغله يجزئ واحد من الغاز
عند شغل كل المربعات يتوقف الامتزاز
نسأل ألان هل هناك اى دليل على صحة هذا الافتراض
غاز الهيدروجين عند ضغط منخفض جدا في انتفاخ زجاجي
كهربائي تحت تأثير فنيل معدني سوف يتكسر جزيئات الغاز
وستتحول إلى ذرات وسوف تمتص على سطح الزجاجي
لمبة لو كان سطحها مبرد بهواء بارد
سنجد أن الكميه القصوى من الهيدروجين
يأخذها سطح الزجاجي أو بجزء منها
لجعلها 1سم
على صعيد آخر حجم الذرات الهيدروجين معروف
عدد الذرات التي ستجد فراغا على نفس السطح يمكن قياسها
كمية الهيدروجين التي تم قياسها تتوافق
مع تلك التي وجدت من قبل
طبقة الهيدروجين تقريبا على الأقل
في سمك طبقه واحده من الذرات

تجربه أخرى توضح المفهوم
سطح معلوم من معدن الذهب ليمتص الهواء عند انتقاله من ضغط عالي مفرغ إلى ضغط الضغط الجوى العادي
يمكن قياس الكميه من الهواء التي يأخذها الذهب
وجد أنها تماثل أو تقابل طبقه من الأكسوجين
أو جزيئات النتروجين
طبقه واحده من الجزيئات بسمك جزئ واحد فقط
طريقه سريعة للتحديد
تعتمد على قذف الالكترونات وقياس تداخل الالكترونات
الهيدروجين يمتز على سطح النيكل
شكل معين يتكون المسافة بين ذرات الهيدروجين
ضعف المسافة بين ذرات النيكل
شكل جميل يشبه رقعة الشطرنج
حيث يكون الامتزاز من مواضع معينه
الأبحاث لم تشمل فقط الامتزاز على الأسطح الصلبه
ولكن امتزاز السوائل للغازات
ظاهرة انتشار بقع الزيت
كانت بداية الأبحاث
دراسة الضغوط الجانبية والتي تحاول تقليل سطح البقع
في هذه الأفلام الجزيئات تتحرك حول بعضها
مثل الجزيئات في الغاز بفارق أنها تسير في اتجاهين
بينما في الغاز العادي تسير في ثلاث اتجاهات
هذا فتح مجال البحث في مجال جديد ثنائي الأبعاد
أضاف معلومات مهمة عن تركيب الجزيئات
والقوى التي تعمل بينها وعليها

 

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 235 مشاهدة
نشرت فى 8 نوفمبر 2015 بواسطة MohamedAlashram

Mohamed Taha Alashram

MohamedAlashram
»

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

101,973