<!--

MASER Microwave amplification by 

stimulated emission of radiation

LASER

Light amplification by

 stimulated emission of radiation 

مفتاح الابتكار الانبعاث المستحث والذي قدمه اينشتاين عام 1917

بتحليل معادلة الإشعاع لبلانك

عملية الامتصاص لابد وان يتبعها عملية تكملها

تتمثل الإشعاع المستقبل يمكن أن يستحث الذرات لتبعث نفس النوع من الإشعاع فى هذه العملية تقع القدرة على التضخيم

وسيلة التضخيم

الانبعاث المستحث ظل لفترة يظن انه مفهوم نظري

لا يمكن تطبيقه على ارض الواقع أو يشاهد

الامتصاص سيكون عمليه سأئده فى كل الأحوال العادية

التضخيم يمكن أن يحدث وفقط لو أن الانبعاث المستحث

اكبر من الامتصاص هذا يحتاج

لوجود ذرات أكثر فى مستويات طاقه أعلى

 أكثر من تلك التي فى حاله اقل

هذه الحالة من عدم الاستقرار من الطاقة فى المادة

تسمى العشيرة المقلوبة المعكوسة

هذه الظروف الانبعاث المستحث يمكن استخدامه فى التضخيم

الأبحاث عن المازر( MASAR )

كانت عام 1954 وهى أبحاث مكثفه متوازية

 بين تونز ومعاونوه فى جامعة كولومبيا

وماسوف وبرشوف فى معهد لابيدف فى موسكو

فى سنوات لاحقه صمموا مازارات من أنواع مختلفة

الكثير طوروا تأثير المازار بوضع

 ايونات معادن معينه فى بلورات مناسبة

هذه المازارات تعمل بحساسية المستقبلات

لموجات الميكروويف القصيرة لها أهميه فى علم الفلك

وفى الراديو واستخدمت فى أبحاث الفضاء

لتسجيل إشارات الراديو من الأقمار الصناعية

المازر البصري الذي هو الليزر ولد عام 1958

عندما اتاحت الإمكانيات تطبيق  أساسيات المازر 

فى المنطقة البصرية

تم تحليلها حللها شوالو وتونز

 كما حدث ذلك فى معهد لبيديف

وبعدها بسنين حصلنا على الليزر

الخطوة من الميكروويف إلى الضوء المرئي

يعنى زيادة مائة ألف  مره زيادة فى التردد

 وبسبب تغيرات فى حالات العملية الليزر

يمكن أن ينظر إليه على انه ابتكار جديد

من اجل تحقيق الكثافة الاشعاعيه المطلوبة

من الانبعاث المستحث ليبقى سائدا

المادة المشعه تتغمد  مابين المرآتين

الضوء يخترق المادة مرات عديدة أثناء هذه العملية

الإشعاع المستحث يكبر أثناء هذه العملية ككتله صخرية

تكبر حتى تعطى كل الذرات طاقتها للإشعاع

حقيقة أن الإشعاع المستحث

 والمستحث له بالضبط نفس المرحلة

ونفس التردد وهو ضروري

بفضل الرنين كل الأجزاء للبيئة النشطة

 تخلط قوتها  لتعطى موجه واحده قويه

الليزر يبعث ما يسمى بالضوء المتصل

وهذا الفرق بين الليزر والضوء العادي

والذي منه الذرات تشع مستقلة  عن بعضها البعض

الليزر لأنه يصنع بأشكال مختلفة 

الأول والأكثر شيوعا حتى الآن

قضيب الياقوت الأحمر طوله سنتيمتر واحد

تطلى أطرافه بالفضة وأجزائه الطرفية تعمل كمرايا

الإشعاع يغادر البلورة من خلال إحدى الأطراف

 والتي تصنع شفافة قليلا

الياقوت يتكون من أكسيد الألمونيوم

 المخلوط به الكروم الذي يعطى الياقوت اللون الأحمر

وأيضا مسؤل عن تأثيره الليزرى

ينتجها الضوء من ضوء لمبة فلاش زينون

تمتصها الأيونات تضعها فى حالة يمكن استحثاثها

ينتج ضوء أحمر بموجه معروفه جدا

عدد كبير من النبضات المتتالية لضوء الليزر

تنتج أثناء وقت فلاشه واحده من اللمبة

ولكن بتأخير خروج الطاقة المخزنة تصل للحد الأقصى

كل الطاقة يمكن وضعها فى نبضه كبيرة

قوة الضوء المنبعث يمكن أن يصل إلى مائة مليون وات

حزمة الاشعه متوازنة الطاقة الكلية يمكن تركيزها 

باستخدام عدسه فى منطقه محدودة جدا

منتجه طاقة قوه فى وحدة المساحات قوة المجال الكهربي

الناتج من موجة الضوء

يمكن أن يصل إلى مئات الملايين من الفولتات

ومن ذلك يتفوق على القوه التي تحافظ على مدارات

الإلكترون للذرات معا

كثافة الفوتونات تنتج إمكانيات

 لدراسة التفاعل الاشعاعى والمادة


نوع آخر من الليزر والذي يبعث منه الضوء

من الغاز يستحث باستخدام شحنه كهربيه

ينتج إشعاع بطول موجي معروف مسبقا

هذه الاشعه يمكن استخدامها فى قياس طول وسرعة

بدقه متناهية لم يسبق لها مثيل

أمدنا الليزر بوسيلة جديدة للبحث فى مجالات عديدة





<!--<!--

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 189 مشاهدة
نشرت فى 11 أغسطس 2015 بواسطة MohamedAlashram

Mohamed Taha Alashram

MohamedAlashram
»

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

104,468