<!--
<!--<!--
عرف أن المادة التي تتعرض لأشعة السينية تبعث إشعاعات لها خصائص مختلفة بجانب إنبعاث الكترونات مماثل لفعل الفوتونات
لا نطلاق إلكترونات بعد إمتصاص الطاقة فى المنطقة المرئية من الإشعاع هناك أشعه ثانوية حتى قبل معرفة طرق قياس أطياف أشعه ألسينيه
هذه الاشعه السينية الثانوية تحققننا من وجودها
بإمتصاصها لتكون ذات طبيعة مزدوجة
بركلا من خلال دراساته
الأشعه الثانوية أشعة السينيه
تتكون جزئيا من الأشعة المتفرقة والتى لها نفس القدره على الإختراق مثل الأشعة الأساسيه
وهى مخصوصه مميزه تخص الذره الكيميائيه والتى يسهل امتصاصها
عندما تسقط أشعه السينيه على ماده لها وزن ذرى صغير مثل الجرافيت لم يستطيع بركلا تحديد الاشعه السينيه المميزه
ولكن فقط الاشعه الثانويه المتفرقه التى لها نفس خصائص الاشعه الرئيسيه
فى مساردراسات بركلا عن الامتصاص
اكتشف أن الاشعه الثانوية ولو جزئيا يسهل امتصاصها
ولذلك لها طول موجي اكبر
ظن بركلا أن هذا الامتصاص أحد خصائص أشعه السينية الجديدة
هنا ظهر كمبتون وظهر تأثيره
بدأ بدراسة طيف الأشعه الثانوية لذرات وزنها الذرى صغير
بدأ بدراسات أشعة السينية المتفرقة بعد عمل أولى وجد طريقه تجريبييه أعطت نتائج
باستخدام الأشعه السينية المتجانسة مماثله
باستخدام مصدر ضوء يخرج منه ضوء طيفى وحيد
وجد أن الأشعة المتفرقة تتكون من خطيين
واحد مماثل تماما مصدر الاشعه
والأخر طوله الموجى أكبر وهذا أول دليل على تأثير كمبتون
حقيقة شككننا فيها ولكنها تحققت وثبت أن مستقلا عن طبيعة المادة
المستخدمة فى التشتيت
بينماهى تختلف باختلاف الزاوية
بين الاشعه الحادثة والاشعه المتفرقة
الظاهره لا يمكن تفسيرها بأنها خصيصه من خصائص
الاشعه المعروفه
كمبتون توقع نوع من النظرية الجسيميه
والتى كل النتائج تظهر توافقا مع و جود الخطأ تبعا لهذه النظرية
كم الأشعه يعاد بثه فى إتجاه معين
بواسطة إلكترون وحيد وهو يكون زاوية حادة مع الأشعه الحادثة
هذه النظرية أدت إلى زيادة فى الطول الموجى للاشعه الحاداثه
سوف تتضمن سرعة للإلكترون المتراجع والذي يتراوح بين
صفر و80 % من سرعة الضوء
الإلكترونات المرتده بسرعه أصغر بكثير من المذكور والذى يضاهى
التأثير الكهروضوئى خروج الإلكترونات من سطح معدن عند إمتصاص شعاع ضوء مرئى
يمكن حدوثه أيضا فى أطوال موجيه تتراوح
مابين الفوق بنفسجيه وأشعه السينيه وأشعه جاما
السطح الذى يخرج منه الالكترونات قد يكون صلب اوسائل او غز
تم تحديد الالكترونات المرتده باستخدام طريقة ولسون
الظاهرة الثانية لتاثير كمبتون تأكدت تجريبيا
كما كان متوقع نظريا
تأثير كمبتون تخلص من التفسيرات الأولى
المعتمدة على النظرية الجسيميه
التأثير تحصل على قبول والتقى على مشاهدات
فى محيط مشاهدات
لا يمكن قبول نظريه ذريه بغير تفسير هذه الظاهره
تأثير كمبتون له تأثير على امتصاص الموجات القصيرة ذات الطبيعة الكهرومغناطيسية خصوصا الإشعاعات
ويلسون تحصل على نوبل عام1927
لاكتشافه طريقه تجريبيه ترجع لعام 1911
تعتمد على تكون سحب تتكون عندما كميه ملائمة من بخار الهواء الرطب يتمدد فجأة
التبريد الذي يحدث بسبب التمدد يجعل درجة الحرارة
تسقط الى نقطه اقل من الندى
البخار يتكاثف البخار يتحول إلى قطرات صغيره
عند تكاثفه يكون سحبا مرئية
فى أولى مراحل تكاثف القطرات تتكون حول نواه
لتكون قطرة السحاب بعد اكتشاف الإشعاعات الجسيميه
بتجارب هولمتز عندما وجد أن سيل من البخار يفقد شفافيته
فى الأشياء المشحونة كهربيا بعد معرفة ان الكهرباء تسير خلال الغازات عن طريق الأيونات
تتكون الأيونات او بمعنى آخر الغازات تتأين
تحت تأثير الأشعة السينيه أو المواد المشعه
ويلسون تتبع الرسومات البيانيه التي تصف تكون القطرات حول الجسيمات المشحونة جسيمات ألفا جسيمات بيتا
من مواد مشعه تؤين الغازات ومساراتها
يعطى الرسم البيانى صوره لمسارات الجسيمات المتأينه
الطريقه المثلى للابحاث لم تتم حتى عام 1923
باستخدام ثلاثة بندولات لهما وقت معين والتى تنطلق لحظيا
البندول الذى يبدأ أولا يفتح اتصالا مع المضخه
والشفط الحادث يستخدم جهاز ميكانيكي لإنتاج تمديد
مفاجئ للغاز الذى هو محل الاختار
البندول الثانى يطلق شرر كهربى يمر خلال أنبوب أشعة السينيه
الشرر المتردد ينتج يطلق مضاد أشعه السينيه لفتره قصيره
جدا خلال الغاز أمام عدسات كاميرا
البندول الثالث يطلق شررإلكترونى يمر خلال بخار الزئبق
يضئ السحاب لحظيا
يزحلق أوزان على البندولات المختلفة
ويلسون كان قادرا على ارسال الغاز فى لحظه عند اكتمال التمديد
إضاءة شرر تكوين كافي للقطرات
يحتاج لوقت ليتحرك التيار فى الغاز
والذى ربما يغير من شكل المسارات المرئيه
على صور فوتوغرافيه
ظهرت صورة على شكل خطوط بيضاء