<!--
<!--<!--
عام 1849 اكتشف نيبس واجيير مسألة إنتاج الألوان
ولكن تثبيتها على لوح فوتوغرافي كان أمرا صعبا
لوح الفوتوغرافي المطلي بطبقه رقيقه من كلوريد الفضة
يتلون تحت تأثير الضوء وهو يقابل لون الضوء المستخدم
بيكريل لم يكن لديه تفسير لمنشأ هذه الألوان
ولم يجد وسيله ليثبتها على لوح
تختفي بسرعة فلم تكن عمليه ولم تحظى باهتمام
أحد تفسيرات تكون صورة بيكريل الملونة
قدمها زينكر وريليج
ظاهرة الألوان تسببها أمواج الضوء الواقفه
والتي بفعل كيميائي تكون حبيبات من معدن الفضة
اللون ظاهره تداخل أنتجها انعكاس الضوء على طبقة الفضة
الظاهرة صار لها أهميه نظريه
احد أهم ظواهر الحركة الاهتزازية الموجه الواقفة
هل تأكد ذلك بالنسبة للضوء
وينر بتجربة فريدة توصل لبرهان لنظرية زينكر
أمكن إنتاج ألوان بصوره واضحة ولكن غير ثابتة
وجد شرح لمنشأ هذه الصور
ليبمان اهتم بالتصوير الفوتوغرافي الملون
على لوح زجاجي تم فرد طبقه حساسة للضوء
تتكون من
معلق جيلاتينى
نترات فضه
بروميد البوتاسيوم
لهذه الطبقة الحساسة أضاف طبقه
من الزئبق كونت مرآه
هذه الطبقة وضعت فى غرفه مظلمة
بطريقه تجعل الجانب الزجاجي مقابل مادة للعنصر
أثناء التعرض للضوء
الضوء لابد أن يمر خلال الزجاج ويخترق الطبقة الطابعة
ويمر بوجه تقابل السطح العاكس من الزئبق
والذي يلعبه ثانية هذا الضوء المنعكس
أمواج الضوء المنعكس تكون ما يعرف بالموجه الواقفه
تتميز بسلسلة من اضاءات قصوى ودنيا
تنفصل عن بعضها بنصف موجه من الضوء الساقط
بمجرد تكون اللوح ويتم تثبيته ويجفف بعمليات بسيطه
ستجد في طبقة الجلاتين نجد مستويات من الفضة المختزلة
والتي تعتمد المسافات البينية يعتمد على طول موجى مما يجعنا نقول
لون الضوء المنتج للصورة
دعنا نفترض ضوء ابيضا سقط بطريقه عاديه على لوح فوتوغرافي
ونعرض كما وصفنا الشعاع سينعكس بالمستويات المختلفة للفضه
متبعه قوانين التداخل للضوء فى الطبقات الرقيقة
الرقائق المعدنية ستبدو ملونه
وستتكون بنفس اللون الذي للضوء
الذي أعطى الانطباع
الفوتوغرافي المقابل المماثل
ينتج بنفس الطريقة
إنتاج الألوان ينتج بنفس الطريقة كما فى فقاعات الصابون
وطبقات رفيعة في الغالب متتالية
تأثير الألوان في تجارب ليبمان لا تأتى من ألوان صبغه
يمكن تسميتها ألوان افتراضيه غير قابله للتغير في تركيبها
ولامعه طالما بقى اللوح الفوتوغرافي سليم
صورة ليبمان الفوتوغرافية أظهرت تميزا
صور ليبمان ثلاثية الأبعاد
تحصل عليها باستخدام ألوان صبغيه