<!--
<!--<!--<!--<!--<!--
إعتقد العلماء أن الذرات غير مرئيه ولكن طمسون غير هذا المفهوم
باكتشاف أن الذرات تحتوى على جسيمات تعرف بالالكترونات
اكتشف ذلك طمسون بدراسته لاشعة المهبط
وجد ان الاشعه يمكن ان تنحرف بالمجال الكهربى او المغناطيسى
بمقارنة الانحراف بالمجال المغناطيسى والكهربى كان قادر على
تقدير كتلة الجسيمات
وهذا أكد أن أشعة المهبط عباره عن جسيمات ماديه
كتلتها 200 مره أخف من كتلة ذرة الهيدروجين
توصل إلى أن الذرات تتكون من جسيمات خفيفة سماها corpuscles) ) وسماها ستونى إلكترون
عام 1894 قبيل اكتشاف طمسون للإلكترون
إعتقد طمسون أن الجسيمات تخرج من الذرات
للغاز الموجود بداخل اشعة المهبط
توصل الى أن الذرات يمكن تقسيمها
وأن الإلكترونات هى وحدة بنائها وأثبت انها تسبح
فى شحنات موجبه وهذا كان نموذج خليط الدهن والدقيق
( plum pudding model)
حيث ان الالكترونات منغمسة في الشحنات الموجبة
كانغماس البرقوق فى خليط الدقيق والدهن
اكتشاف النظائر المشعة
وضع لوح فوتوغرافي في مسار أشعة المهبط
وجد علامتين من الضوء على اللوح الفوتوغرافي
اقترح وجود نوعين من المواد نيون 20 ونيون 22
فى عام 1905 اكتشف طمسون النشاط المشع الطبيعى للبوتاسيوم
عام 1906 أوضح طمسون أن الهيدروجين له الكترون واحد
تجاربه في أشعة المهبط
التجربة الأولى
وضع مقياس للالكترونات الكتروميتر عند احد الأطراف
ولاحظ الفلورسينيه التي تظهر عندما نخبط سطح الانبوبه
وجد أن الالكتروميتر يسجل مرور شحنه عندما يحرف أشعه المهبط باستخدام المغناطيس
توصل إلى أن الشحنة السالبة الاشعه هما نفس الشئ
التجربة الثانية
وجد انحراف لأشعة المهبط باستخدام مجال كهربي
حيث تخرج من المهبط
تمر خلال ممر ضيق احدهما الانود أو الطرف الموجب
والأخر الارضى وبعدها إلى المجال الكهربي
المتولدبين لوحين
أشعة المهبط تنحرف بالمجال الكهربي
التجربة الثالثة
استطاع أن يقيس نسبة الشحنة إلى الكتلة في أشعة المهبط
بقياس كيفية انحرافها بمجال مغناطيسي وكم قدر الطاقة
التي تحملها
وجد أن نسبة الشحنة إلى الكتلة اقل بكثير من ذرة الهيدروجين