<!--
<!--<!--<!--
اكتشافات أدت إلى تطور في عملية زراعة الاعضاءوالخلايا لعلاج أمراض الإنسان
جوزيف موري اكتشف كيف يمكن التحكم في رفض الأعضاء فى الإنسان
استطاع نقل كليه من توأم سيامي لأول مره
دونالد توماس
اكتشف كيف يمكن تقليل التفاعلات الشديدة التي يحدثها العضو المنقول في جسم المستقبل
(Graft versus host reaction)GVH
حقن خلايا من نخاع العظم قادرة على إعادة إسكان نخاع العظم وإنتاج كرات دم جديدة
كان رائد نقل الكلى بين المتوفين وأظهر أن الأشخاص المصابين بفشل كلوى من مراحل متأخره
يمكن علاجهم
بذلك فتح المجال لزرع أعضاء الأخرى
مثل الكبد /البنكرياس /القلب
نجح توماس في نقل نخاع عظم من فرد الى آخر
زرع نخاع العظم افلح فى علاج أمراض وراثية مثل
الثلازميا وهو مرض وراثي
وأمراض الجهاز المناعي
أيضا اللوكميا
A plastic anemia
اكتشاف موري وتوماس كان مهم لعشرات الآلاف من المرضى
لم يكن بإمكانهم العلاج
فكرة نقل الاعضاء فكره قديمه
محاولات غير ناجحه حدثت اوائل القرن العشرين
الكسيس كاريل
توصل أن هناك قوه بيولوجيه تمنع زرع الأعضاء بين الأفراد
في نهاية الأربعينات
Peter Medawar توصل ان هذه القوة البيولوجية
ستمنع مطلقا محاولات نقل الأعضاء من شخص لآخر
كثير من الباحثين لم يستسلموا وحاولوا فهم القوه البيولوجية التي وصفها كاريل
اكتشفت مواد خاصة على سطح الخلية
تسمى انتجينات والتي في الإنسان نسميها Transplantation Antigens
(Human Leukocytic Antigens HLA Ag
توجد على سطح الخلايا للعضو المنزرع يتعرف
عليها الجهاز المناعي للمستقبل كشئ غريب
الخلايا النشطة مناعيا تحاول طرد هذا المنزرع
وهذا ما يحدث فى زراعة خلايا نخاع العظم
أيضا خلايا المتبرع تعمل عليها كأنها خلايا غريبة وتتفاعل ضدها
بطريقه يمكن أن تؤدى للموت
GHV Graft versus host reaction
الان اصبح مهمتنا الرئيسيه تطوير وسيله
للسيطره على على هذه التفاعلات
ليمكننا نقل كل من الخلايا والأعضاء
اكتشاف أن الأشعة المؤينه – الأدوية السامة
تمنع توالد الخلية جعل من الممكن تثبيط نشاط الخلايا المناعية
أثناء زراعة الأعضاء
جوزيف موري
أمكن تشعيع الجسم كله الكامل يقلل
من مخاطر رفض العضو المنزرع
لاحقا اكتشف انه يمكن الحصول
على نتائج أفضل باستخدام عقار سام للخلايا
( أزوثيوبرين)
دونالد توماس على صعيد آخر قلل من تأثير graft- versus- host reaction))
باستخدام عقار آخر سام يسمى ميثوتركسات
وبذلك أصبح الطريق ممهد لزراعة خلايا من نخاع العظم
نقل الاعضاء كطريقه للعلاج
نقل الاعضاء او زراعة الاعضاء طريقه علاجيه جراحيه
العضو المأخوذ من متبرع حى أو ميت
لابد الاخذ فى الأعتبار ان الخلايا المناعية لا تزال
موجوده فى الاوعيه الدمويه للعضو ولابد من غسيل العضو
العضو لابد ان يدخل ليصر جزء من الجسم ويستحث ليعمل
تفاعل الرفض يمنع او يوقف
مورى كان أول من زرع كلى من توأم
اوضح انه يمكن ان ينقل بين فردين ليسا متاثليين جينيا
اهم تجهيز لهذه الجراحة هو تثبيط المناعة
عشرات الآلاف من الكلى زرعت حوالي 80% نجحت
عدد الكلى التي تم زرعها من عام 1965-1990
جمعية الكلى الأوروبية
نتائج زراعة الكلى محسوبة بنسبه مئوية من سنه لثلاث سنوات
تقنية زراعة النخاع العظمى
لا تحتاج تدخل جراحى
خلايا نخاع العظم تستخرج من (illiac crest) للمتبرع
وذلك عقب قتل كل خلايا الجسم
بالإشعاع أو بالأدوية القاتلة للخلايا الحية للمستقبل
خلايا نخاع العظم للمستقبل
وكذلك خلايا الدفاع المناعي
خلايا نخاع العظم المستخرجة تحقن في الدم
خلايا الجزعيه تعيد تكوين تركيب نخاع المستقبل
وتعطى كل من خلايا الدم والخلايا المناعية
يعطى علاج مثبط للمناعة لمدة شهور لمنع أو تقليل(GVH )
خلايا المتبرع النشطة تصبح متأقلمة بعد إيقاف العلاج
بما نقل خلايا من نخاع العظم يعنى
أن هناك خلايا جذعيه تعطى خلايا دم جديدة
يمكننا علاج أمراض الدم الخطيرة والتي تسببها عوامل وراثية
أمثال الثلازميا
أعراض مرضيه موروثة
يسببها نقص في وظيفة نخاع العظم
(Severe combined immunodefiency diseases)
أهم دواعي زراعة نخاع العظم
أنواع اللوكميا المختلفة chronic myeloid leukemia
زراعة نخاع العظم هي الحل الوحيد
نتائج زراعة نخاع العظم لعلاج اللوكيميا
من المجموعة الأوروبية لنقل نخاع العظم
ظهرنقل خلايا عظم من الشخص نفسه
كميات كبيره من الأشعة المؤينه
أو الأدوية السامة
لابد من استخدامها عند علاج أنواع معينه من السرطان
هذا يمكن أن يسبب تدمير قاتل للمرضى
في حالات العلاج
زراعة نخاع العظم من الشخص نفسه
خلايا نخاع العظم من المريض نفسه
نتحصل عليها قبل عمليات العلاج المكثف
بعد علاج المريض يمكن إعادة حقنه بخلايا نخاع العظم