<!--
<!--<!--
الضوء – الظلال – الألوان من حولنا
الضوء هو تأثير جزء من
الأاشعه الكهرومغناطيسية على الخلايا الحسيه
فى شبكية العين
وعينا بالدور الذي يلعبه الضوء في الطبيعة
تعدد الأشكال والألوان ومعناها يعتمد
على نمط الأشعة بالنظر إلى التردد والشدة
الضوء يتكون من حزمه من الطاقة التي تمزج
بين الأمواج والجسيمات هذه الجسيمات عندما
تصطدم بالشبكيه في العين
تلتقطها خلايا حساسة تسمى القضبان والمخاريط
Rods- cones
نعرف أن الكوانتم الواحد
الذي يمثل على الأقل كمية الضوء
قادرة على بدأ تفاعل في قضيب واحد من قضبان الشبكيةRods
الاستثارة في الخلايا الحسيه تتسبب في إرسال رسائل للمخ
هناك لا يوجد ارتباط مباشر من العين إلى المخ
لابد للرسائل أن ترسل خلال العديد من التعديلات المحولات التي تخلط الإشارات من العديد من الخلايا الحسيه وتترجم الرسالة إلى لغة يمكن أن يفهمها المخ
المحول الرئيسي في شبكية العين نفسها
تمثلها شبكة أعصاب معقده
والتي أوضح جمالها رومنى كآجال الهستولوجى
الحاصل على نوبل عام 1906
الرسائل من عدد كبير من الخلايا الحسيه يتحرك في عدد اقل من ألياف العصب البصري وهذا يؤدى الى تحول في نمط الاشارات
يقول بيكاسو
الرسم بالنسبة لي تجميع الأشياء وتحطيمها
الرسم يذهب في تحولاته ولكن الحل للمشكلة
أن لا يفقد اى نشئ ويبقى الانطباع الأخير
هذا مايحدث في الابصا ر
صوره لعالمنا الخارجي تتكون على الشبكية
الطريقة تشبه تكون الصورة على فلم كاميرا
الصورة التي تقع على خلايا حساسه للضوء فسيفسائيه
تتحلل حيث أن كل خليه من الخلايا المختلفة تستجيب لأجزاء مختلفة وجودة الصورة
المعلومات الاساسيه تتجمع ما في(nerve net) شبكة الأعصاب
والتي يحدث بها قدر من معالجة المعلومات
ليس فقط أضافه ولكن حذف أيضا
هذا الوصف للرسائل يعطى انطباع
والذي يعطى إعادة تقييم للصورة المعروضة على الشبكية
هل هذا يعنى أننا يمكننا
الاعتماد على الصورة التي تأتى من الشبكية
طبعا لا
يوجد تطابق بين نمط المط المثير وتكون الانطباع
بعض خصائص الصور لها أهمية بيولوجيه وسيكولوجيه
هناك زيادة في حدة التباين اللوني للأشكال
يتضح التباين تظهر الألوان
الآلية التي يحدث بها الضوء الفعل في الخلايا الحسيه في العين
بفضل اكتشافات( Georg Wald)
المواد الحساسة للضوء في الخلايا الحسيه الأصباغ البصرية
تتكون أساسا من جزئيين جزء يحتوى( فيتامينِِA)
وجزء صغيرchromopheres
تدخل في جزء بروتين اكبر opsin
عندما يصل كوانتم الضوء تأخذه صبغة الرؤية تغير chromophores من شكلها
هناك تغير شكلي cis ----all trans
الجزء الأصفر يخرج تحرر نفسها من موضعها
بتتابع التكسير للصبغة البصرية
التحول الجزيئي الذي يحدثه الضوء
او التغيير في التركيب الكميائى
يحفز أحدثا متتابعة في النظام البصري
كل التغيرات الكيميائية والفسيولوجية والنفسية كما يقول (Wald)
تتابعات من تفاعل هذا الضوء شعاع الضوء الوحيد
هذا التفاعل يمكن تطبيقه لعالم الحيوان ككل
ماخلص إليه Wald
قدرتنا على تفريق الألوان تحتاج إلى
هذه الخلايا المختلفة( خلايا الرؤية)
والتى تستجيب استجابة مميزه لأجزاء الطيف المختلفة
النظريات التي تشرح بالأساس فسيولوجي رؤية اللون
ساهم فيها
(إسحاق نيوتن- توماس يونج- هرمان)
استخدام الالكترونيات فى التجارب
سهلت ترجمة لغة الخلية العصبية
أدريان و راجنر جرانيت
اكتشف عناصر الشبكية لها حساسيات مختلفة
نحددها بطرق (كهربيه وفسيولوجية)
اول بحث (savaetichin) عام 1939
سلسله من الأعمال البحثية أد ت إلى
أن هناك أنواع مختلفة من المخاريط
تمثل ثلاثة حساسيات طيفيه
هذا العمل اكدة Wald ومعاونوه
ومجموعات بحثيه في أمريكا وانجلترا
أنماط التي يرسلها العصب إلى المخ
والتي تؤدى إلى فهم الألوان
يعتمد على ثلاثة من خلايا المخاريط
Hartlines
قام بتحليل تولي النبض العصبي في الخلايا الحسيه
والشفرة التي تنقلها بالاستجابة للأضاءه
بشده متفاوتة وزمن متفاوت
فهمنا كيف نقيم الاستثارة الضوئية
دراسته التالية أدت إلى اكتشاف المبادئ الاساسيه
والتى تحلل المعلومات من الخلايا الحسيه ويعاد تقيمها
هذا التحليل كان ممكنا بتقنيه واختبارات مناسبة
على حيوان بحري horse shoe crab
عنكبوت البحر شبيه حدوه الفرس
هذه الدراسات أدت إلى
اكتشاف lateral inhibition
ظهر انه يكون بارتباط عصبي
في عام 1930
Granit شرح أهمية lateral inhibition
في شبكية الفقاريات المعقدة
بعد اكتشاف التشابكات (بين الخلايا البصرية)
المتجاورة
Hartline وظف اكتشافه للحصول على وصف كمي لكيف ان شبكة الأعصاب تعالج البيانات من الخلايا الحسيه بطريقة inhibition
اكتشافاته أسهمت بطريقه فريدة فى
فهمنا للآليات الفسيولوجية التي
تحدد انطباعتنا عن اللون الشكل والحركة