جارى التحميل
استخدم زر ESC أو رجوع للعودة
يقبلون الإسلام عقيدةً .. ولا يرضونه شريعة !
يؤمنون بالإسلام دعوةً .. ولا يؤمنون به دولة !
يريدون الإسلام علاقةً بين المرء وربه.. لا علاقة بين الإنسان والإنسان فرداً كان أو جماعة !
يريدون حبسه في ضمير صاحبه فإن كان لابد أن يخرج من حنايا صدره .. فإلى المسجد لا إلى الحياة !
لا علاقة عندهم للدين بالسياسة !
ولا بالإقتصاد !
ولا بالثقافة !
ولا بالإجتماع !
فماذا بقي للدين إذن ؟؟؟؟!
_____________
صوتي لـ
"محمد مرسي"