- الملكة مضاوي السبيل ملكة وتاج روسنا كلنا والنسمة التي تعطر الكون.
- مضاوي السبيل .. اسم سيظل محفورا في ذاكرة التربية والتعليم للبنات في
عنيزة .. فلأكثر من عشرين عاماً قادت - بتميز - أهم المجالات المؤثرة
بشكل مباشر في العملية التربوية التعليمية في عنيزة .. وهو مجال الإدارة
المدرسية ..
وعادة .. من يتولى عملا إشرافيا .. يقدم فيه الدعم والتحفيز والمساندة
لزيادة مستوى الأداء وتعزيز الجوانب الإيجابية .. ويقف على نقاط الضعف
والجوانب السلبية ويوجه النقد والتوجيه للمعنيين لمعالجتها .. عادة ..
يصعب عليه الحفاظ على حالة الود والعلاقات الإنسانية لشيوع ثقافة التعامل
السلبي مع النقد والناقد ..
لكن الأستاذة .. مضاوي .. بمهارتها وصبرها وخبرتها .. وقبل ذلك صلاح
نيتها .. استطاعت أن تجمع بين الحب والود والتقدير .. من جانب ..
والمهنية والحسم والحزم والشفافية من جانب آخر .. فأصبحت قادرة على أن
تقود قسمها ( الإدارة المدسية ) لمزيد من النجاحات والإنجازات .. ودائماً
تكون أول اسم يتبادر لذهن المسؤول إذا احتاج لمن يتدخل لعلاج موقف أو
مشكلة أو تعامل مع حالة صعبة ..
ونحن نسجل بعض انطباعاتنا عنها وهي تودع الميدان التربوي لتقاعدها ..
لابد أن نشير أيضاً .. إلى أنها من النماذج المعطاءة التي لايتوقف دورها
وعطاؤها على العمل الرسمي .. فهي ناشطة ومتعاونة مع عدة جهات في المجتمع
.. وربما حان الوقت لتقدم المزيد في هذا المجال في هذا الوقت ..
وفقها الله وأعانها .. وسدد على دروب الخير خطاها .. - سأظل بجوارك للأبد بإذن الله ، فأناأحمل لك كل الحب.
-
كتب أ/ عبدالله علي القرزعي
القائدة مضاوي السبيل
مثلها لايغيب ...تربوية بانتماء صادق ...
قائدة من طراز فريد ...
إدارية بجدارات علمية ...
رائدة القيادة المدرسية ...
ناشطة اجتماعية محتسبة. ..
أم رؤوم بأمةتلك هي الفاضلة القائدة التربوية
مضاوي بنت علي السبيل
علم لايحتاج تعريف ومزيد تفصيل ...
عطاء وفير طوال سنوات عملها
وأثر باذخ الكفاءة والفاعلية
قادت قائدات إلى حيث التفرد والتميز حتى باتت مدارس البنات في عنيزة يشار إليها بالبنان ريادة وتميز ...إنموذجا متفردا للقيادة المدرسية والتحفيز
وقيادة الأداء القيادي لتنافسية بناءة ...مثلها لايأفل لها أثر ...
ولا تغيب لها الدعوات ...
حاضرة بإرث خير أوقفته طوال سنوات عملها التربوي لأجيال تعلمت على منهجها وستبقى تنهل منه ماتحتاجه لمستقبل واعد ومشرق ...المربية الفاضلة
مضاوي السبيل
قصة كفاح ...
بقيم راسخة ...
وعطاءات نبيلة ...
ثمينة لمن نهل من فيض خبراتها ...
عطرة لمن درس مسيرتها وسيرتها لحنكة منشودة ...الفاضلة مضاوي السبيل
مثلها لاتغيب أثره وإرثه
مجالات عمل
ولا أيام رحيلاللهم وفقها وأقر عينها بما تقر به عين مسلم وبارك لها في صحتها وذريتها ورزقها
-
توأم روحي كنتي احلي شمعة إضاءات منارة التعليم طوال سنوات عملك فية وكنتي مثالا يحتذي بة وقدوة لكل من عمل معك فقد تعلموا منكي الكثير من القيم والمبادئ والتفاني والإخلاص في العمل
وإنكار الذات الكل فخور بيكي
-
كلمة أ/يوسف الرميح مدير التعليم سابقاً: أ/مضاوي السبيل إحدى القيادات النسائية في مجال التربية والتعليم فهي المشرفة الأولى في الإدارة المدرسية، ومن الكفاءات والمؤثرات في الميدان التربوي ..
ولما شكلت أول لجنة للإدارة المدرسية برئاستي كانت عضوا فاعلاً فيها ..
وتتمتع بقدرة على إقناع القادرات وضمهن للعمل في الإدارة المدرسية ، أو إقناعهن بتغيير مواقعهن حسب المصلحة..
كما أنها مدرب على رأس العمل يعتمد عليه في نقل الخبرات بحب وأريحية..
خلاصة القول : الأستاذة مضاوي السبيل من القلائل اللاتي قدمن للتربية والتعليم زهرة حياتهن خلال ما يقارب من أربعة عقود ، وتحاملت على ظروفها الأسرية في سبيل التربية والتعليم ..
هنيئا لها هذا الإنجاز وحقها التكريم والتقدير والدعاء عرفاناً بجهودها المخلصة ..
وميادين العطاء في هذا الوطن مفتوحة أمامها وأمثالها من المبدعات ..أطال الله بعمرها بعمل صالح وأصلح لها ذريتها..
ساحة النقاش