<!--

<!--<!--[if gte mso 10]> <style> /* Style Definitions */ table.MsoNormalTable {mso-style-name:"Table Normal"; mso-tstyle-rowband-size:0; mso-tstyle-colband-size:0; mso-style-noshow:yes; mso-style-priority:99; mso-style-qformat:yes; mso-style-parent:""; mso-padding-alt:0in 5.4pt 0in 5.4pt; mso-para-margin:0in; mso-para-margin-bottom:.0001pt; mso-pagination:widow-orphan; font-size:11.0pt; font-family:"Calibri","sans-serif"; mso-ascii-font-family:Calibri; mso-ascii-theme-font:minor-latin; mso-fareast-font-family:"Times New Roman"; mso-fareast-theme-font:minor-fareast; mso-hansi-font-family:Calibri; mso-hansi-theme-font:minor-latin; mso-bidi-font-family:Arial; mso-bidi-theme-font:minor-bidi;} </style> <![endif]-->

نبات الاستيفيا نبذه عن اهميه هذا النبات وموطنه وجدواه الاقتصاديه و فوائده

التقسيم العلمي

العائلة : Compositae
الجنس : Stevia
الاسم العلمي : Stevia Rebaudiana

نبذة تارخية عن نبات الاستيفيا:
نبات الاستيفيا من النباتات المعروفة للانسان ولامستخدمة بواسطته منذ عدة قرون حيث كانت قبائل الدانديور من السكان الاصلين لامريكا الجنوبية حيث كانو يستخدموها لتحلية طعامهم وشرابهم وتستوطن هذه القبائل الجزء الشمالى الشرقي لبارجاي (الموطن الاصلى لنبات الاستيفيا .

الظروف الملائمة لزراعة نبات الاستيفيا:
1- تربة:
جيدة التهوية ويزرع نبات الاستيفيا في جميع انواع الاراضي ولكن تجود زراعته فى الاراضي الطميية الرملية ولا يفضل زراعتها في الاراضي الرمليى وهذا لان جذور نبات الاستيفيا غير عميقة وبالتالى عند الرى او التسميد في الاراضي الرملية تتصرف المياه والمواد الغذائية بسهولة فلا يستفسد منها النبات ويفضل تغضية التربة لحمايتها من اشعة الشمس.

2-درجة الحرارة :
متوسطة لاتقل عن 13م-18م وتحتاج قدر وفير من الطاقة الشمسية كما انها تعتبر من نباتات ذات النهار طويل نسبيا ويحتاج من 12-16 ساعة يوميا من اشعة الشمس كما انه حساس لدرجة
الحرارة المنخفضة.

3-احتياجات المائية:
معقولة مماثلة لاحتياجات الذرة وبنجر السكر

4-عمر النبات في الارض:
يمكن تخليف النباتات من خمس لسبع سنوات.

5-الحصاد :
يتم الحصاد عند بداية التزهير حيث تكون مادة الاستيفوسايد اقصى ما يكون وهي المادة الفعالة.
القدرةة الانتاجية:

1- يتم حش النبات عندما يصل ارتفاعه الى 40_50 سم حيث تصل نسبة تركيز الاستيفوسايدز فى الاوراق في هذا الوقت الى اقصى مدي
2- دورة الحش تتراوح ما بين 2_3 شهور وقد تقل او تزيد حسب الظروف المناخية.
3-عندما تنخفض درج الحرارة عن المعدلات المذكورةاو يقل طول النهار (نسبيا ) تقل معدلات النمو كما يبدا النبات في الازهار
4-تختلف الانتاجية من المجموع الخضري لنبات الاستيفيا بالنسبة الى وحدة المساحة من منطقة الى اخري وتتراوح ما بين 4 اطنان في السنة (جورجيا واوكرنيا وبارجواي )الي 12 طنا في السنة فى جنوب اسبنيا

طرق الزراعة
تتم الزراعة باستخدام البذرة والعقلة والترقيد وزراعة الانسجة

التسميد:
يتم التسميد قبل الزراعة ثم كل ثلاث اسابيع ويكون التسميد بالنيتروجين.

الدول المنتجة :

· امريكا اللاتينية (النشا الاصلي للنبات بارجواى البرازيل الارجنتين .
· امريكا الشماليةالولايات المتحدة (كاليفرونيا).
· اسيا اليبان الصين تايلاند فيتنام الفلبين تايون اسرائيل .
· اوروبا الاتحاد السوفيتى سابقا.
· (جوجيا واوكرانيا ) جنوب اسبنيا.
· افريقا بدات زراعة تجارب في مصر.
أهمية نبات الاستيفيا

*** كشف تقرير الجمعية الألمانية للتغذية أننا نتناول يومياً أكثر مما نحتاج إليه من الحلوى. وتكمن مشكلتنا في صعوبة مقاومة لذة المأكولات التي تسبب السمنة وفي مقدمتها الحلوى. غير أن نبتة من الباراغواي اسمها ستيفيا ريبواديانا Stevia Rebaudiana تعد بحل هذه المعضلة. فبفضلها يمكن للمرء تناول ما يشتهي من الحلوى دون خوف أو وجل. وقد أثبتت هذه المادة نجاعتها في شرق آسيا منذ سنوات عدة. والآن وبعد هذا النجاح يحاول الأوروبيون إدخالها إلى أسواقهم المتخمة بالحلوى واللحوم وغيرها من المواد الدسمة.


***كما نجح علماء التغذية الجينية في استخراج مادة سكرية جديدة من هذا النبتة الفريدة من نوعها تتميز بأنها أحلى من السكر الخام بثلاثمائة مرة. كما أن منافع نبتة "ستيفيا ريبواديانا" لا تكمن في احتوائها على المادة السكرية فقط، وإنما في مزايا أخرى مثل صفاتها العلاجية.

***الدكتور رالف بوده، أخصائي الجينات النباتية من جامعة بون يعمل على توطين النبتة في شمال أوروبا. وهو يصف سماتها بقوله:" في البداية لا بد من الإشارة إلى فوائدها كمادة دوائية تقلل من معاناة مرضى السكر، ويمكن بواسطتها مكافحة العديد من الأمراض الجلدية، كما لا ينبغي علينا أن ننسى أهميتها لصناعة المواد الغذائية، فبواسطتها يمكن إنتاج أغذية حلوة لا تحتوي على أية سعرات حرارية عالية."

***ساهمت السمات الفريدة من نوعها لنبتة "ستيفيا ريبواديانا" في انتشارها بشكل واسع في آسيا منذ عدة سنوات. وعلى هذا الأساس يحاول الأوروبيون الآن الاتستفادة منه على غرار زملائهم الآسيويين. وفي حال نجحوا في ذلك فإن فالإنسان الأوروبي يحتاج فقط إلى نصف غرام من مادتها الحلوة بدلا من 130 غرام سكر يستهلكها يومياً في الوقت الحاضر. غير أن المشكلة الكبرى تكمن في عدم القدرة على زراعتها في القارة الأوروبية بسبب الطقس البارد الذي لا تستطيع مقاومته. فلا بد من تجديد زراعتها سنوياً تحت ظروف مناخ الطقس البارد، في حين أنها تستطيع العيش عدة سنوات، قبل الاضطرار إلى زراعتها من جديد، في أمريكا اللاتينية. وعلى هذا الأساس يحاول الدكتور رالف بوده وفريق عمله استخدام تقنية مخبرية دقيقة لتسهيل زراعة هذا النبتة القيمة. وفي الآونة الأخيرة اهتمت منظمة الصحة العالمية بالسمات العلاجية لـ"ستيفيا ريبواديانا" وخصصت فريق خبراء خاص من أجل اختبار مقدرة الجسم البشري على امتصاص مادتها السكرية الفعالة والاستفادة منها.

***خصائص "استيفيوسيد": الستيفيوسيد هو نوع جديد من مواد التحلية الطبيعية و يتم استخراجه من ورق الستيفيا. و هو يتميز بصفة التحلية العالية مع انخفاض قيمة سعراته الحرارية حيث يبلغ تاثيره وقدرته على التحلية 250- 300 مرة التأثير فى التحلية بالنسبة لسكر القصب فى حين أن سعراته الحراريه لا تزيد على 300/1 من قيمة السعرات الحرارية لسكر القصب. وهو قابل للذوبان فى الماء بسهوله وقابل للخلط مع كافة مواد التحلية الأخرى مثل قصب السكر والفروكتوز والماتول وحمض الأنينوبروبيوتيك والجلوتاميت و حمض الأندول بروبيوتيك ...الخ. هو طيب المذاق. ونظراً لتمتعه بقدرة عالية جداً للتحلية ولا يؤثر عل الأغذية بدرجة تذكر ، فهو بالتالى لن يترتب على إضافتة أى أثر التصاقى أو تلوينى مثلما فى حالة إضافات سكر القصب و هو ثابت فى ظروف التسخين و الظروف الحمضية و القلوية حيث لا تتغير نكهة السكر به تحت هذه الظروف و يتوافر درجة عالية من الأمان ( و هى حقيقة مشار إليها فى ندوة عن الستيفيوسيد عقدت فى اليابان فى السادس من شهر يونيو عام 1984 ) . الوفر فى التكلفة ينمى تحقيق خفض فى التكلفة عن طريق استخدام يصل إلى 60% أكثر منه فى حالة استخدام قصب السكر.

***تطبيق مادة الـ "ستيفيوسيد": للستيفيوسيد بفضل طبيعته استخدامات كثيرة متنوعة ، بما فى ذلك صناعات الأدوية و المواد الغذائية و المشروبات و مستحضرات التجميل للاستعمال اليومى ، إلخ … و بالنسبة للوقاية و العلاج ، فإن إضافة منتجات الستيفيوسيد تستخدم كأغذية للرعاية صحية ، حيث يتسنى لهذه المنتجات العمل على علاج بعض الأمراض ، خاصة أنها البديل الأفضل للمرضى الممنوعين من السكريات ، مثل تسوس الأسنان عند الأطفال و مرضى السكر .
***ويؤدى استخدام العشبة موضعياً في علاج الجروح ولدغ الحشرات إلى تخفيف كبير في الألموزيادة في سرعة الشفاء وختفاء لاثر الجروح. كما تفيد الستيفيا في عالم الجمالوالتجميل حيث يؤدي تغطية بشرة الوجه بالسائل المركز للعشبة وتركه يجف لمدة 30 إلى 60 دقيقة ثم إزالته بالماء إلى شد البشرة وتخفيف التجاعيد وإزالة الحبوب والشوائبمن البشرة. كما أن الستيفيا مفيدة لصحة الشعر وفروة الرأس وذلك بإضافة مركز محلولالستيفيا إلى الشامبو أو تخفيفه بالماء وشطف الشعر وفروة الرأس به ثم إزالته بالماءبعدبضع دقائق.


***المهم التنويه عند استخدام الستيفيا أو غيرها من العلاجات الطبيعية إلى أن الحالةالصحية والمتطلبات الغذائية تختلف من شخص إلى آخر، فإذا كان الفرد يعاني من حالة صحية خطيرة ويرعب في تناول الستيفيا بمقادير علاجية كبيرة فيجب عليه استشارة مختص خبير فيها ليدله على كيفية الاستفادة القصوى من الستيفيا وإدخال العلاج بها ضمن برنامجه العلاجي.
المصدر موقع اخر واردت نقل المعلومات ليستفيد منها الجميع
م هانى البابلى

 بواسطه محمد التحيوى 00201111136780


إقرأ المزيد: f.zira3a.net http://f.zira3a.net/showthread.php?t=21810&s=33f47b2a75d079b0b7a89cfbfa3950df#ixzz2ZfInjWxS

 

MST

Mohamed ELSayed Account Manager Cairo,Egypt 00201007540376 [email protected] http://kenanaonline.com/mst

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 1489 مشاهدة
نشرت فى 22 أكتوبر 2013 بواسطة MST

ساحة النقاش

عدد زيارات الموقع

332,431