الشرف بدون مبادىء سيكون عاراً ، أما الشرف الحقيقي فيكمن في القيام بالأعمال
العادلة والنبيلة حباً بها لذاتها ، وليس من أجل أي مكافآت عرضية غير ذات قيمة .
عدد زيارات الموقع
ساحة النقاش