أصبحتُ إنسانة ضعيفه لدرجه اني تعلقت بك وآمنت بحبكَ إلى ومشاعرك الصادقة تجاهي.

ولكن ماذا فعلتَ في أأنتصرت علي أم أنك خنتُ قلبي!!

ما بال قلبي الذي أحبكَ؟ 

ما حاله بعد أن فقدتكَ ؟

الوعود التي بيننا ما حالها؟

كل الذي حصل بيننا كاذب فقد كان كلام من دون فعل.

أتذكر الذكريات الجميلة التي بيننا أبكي بحرقه تنتشل قلبي

كنت أتمنى أن أرتدي إليكَ الثوب الأبيض ولكن سبقتني يوم الجمعة فهنيئاً لك على الهدوء في قبركَ وبينما أنا فهنيئاً لي البكاء والوحده 

الهدوء الذي يملىء قلبي بكَ أصبح متلاشي منهُ.

بقلم الكاتبه 

تغريد أحمد علي مصطفى

 

المصدر: الكاتبه تغريد المصطفى
  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 73 مشاهدة
نشرت فى 18 يونيو 2022 بواسطة Heshambarnawi

عدد زيارات الموقع

251