إن مفهوم الإدارة الالكترونية لازال في طور النمو وخاصة في بلداننا العربية قياسا لمفهومه في الدول المتطورة التي سبقتنا كثيرا في تطبيقه في مؤسساتها العامة والخاصة وجنت ثماره في تقليل الكلفة والجهد المبذول في إنتاج السلع والخدمات المقدمة لعملائها وبذلك نالت رضا جمهورها و منحها الميزة التنافسية والدور الريادي في مجال عملها.
تعتبر الإدارة الالكترونية نقطة تحول من الإدارة التقليدية بكل سلبياتها وتعقيداتها إلى إدارة تتمتع بكافة مواصفات الإدارة العلمية المتطورة ، ومن اجل توضيح هذا المفهوم للجميع أضع هذا الجهد الذي يعود الفضل في إخراجه إلى حيز الوجود بعد الله سبحانه وتعالى إلى جميع الباحثين الذين سبقوني في هذا المجال واهتديت بآرائهم وأفكارهم في إخراجه إلى حيز الوجود ولقد تضمن هذا الجهد المتواضع فصلان :
الفصل الأول : (( مفهوم الإدارة الالكترونية )) وتضمن المواضيع الآتية:
ـ مفهوم الإدارة التقليدية..
ـ مفهوم الإدارة الالكترونية .
ـ المقارنة بين المفهومين التقليدي والالكتروني .
ـ التطور التاريخي للإدارة الالكترونية .
ـ التحول للإدارة الالكترونية .
ـ أهداف وفوائد وسمات الإدارة الالكترونية .
ـ أنماط الإدارة الالكترونية .
ـ عناصر الإدارة الالكترونية .
ـ وظائف الإدارة الالكترونية .
الفصل الثاني : ( تطبيق الإدارة الالكترونية )) وتضمن المواضيع الآتية :
ـ مراحل التحول للإدارة الالكترونية .
ـ متطلبات مشروع الإدارة الالكترونية .
ـ مجالات تطبيق الإدارة الالكترونية .
ـ خطوات تطبيق الإدارة الالكترونية .
ـ متطلبات تطبيق الإدارة الالكترونية .
ـ التجارب العالمية والعربية في ميدان الإدارة الالكترونية.
ـ الآثار التنظيمية والإدارية المترتبة على تطبيق الإدارة الالكترونية
ـ السلبيات المحتملة لتطبيق الإدارة الالكترونية.
ـ معوقات الإدارة الالكترونية .
ـ عوامل نجاح الإدارة الالكترونية .
أتمنى بهذا الجهد المتواضع المساهمة في توضيح مفهوم الإدارة الالكترونية وأهميتها لتطوير العمل وزيادة الإنتاجية للعاملين من اجل تحقيق الأهداف المرسومة وتقديم الخدمات بأقل جهد وكلفة ونيل رضا الجمهور على الخدمات المقدمة كهدف أساسي من تطبيقها إضافة إلـى إنهـا تمثـل الوجـه الحضاري المتطور لأي مؤسسة عامة كانت أم خاصـة ومنه تعالى التوفيق والسداد .
قال تعالى في كتابه العزيز:
بسم الله الرحمن الرحيم ((وما أوتيتم من العلم إلا قليلا ))صدق الله العظيم (الاية85 سورة الإسراء )
عدنان ماشي والي 2012
|
إن مفهوم الإدارة الالكترونية لازال في طور النمو وخاصة في بلداننا العربية قياسا لمفهومه في الدول المتطورة التي سبقتنا كثيرا في تطبيقه في مؤسساتها العامة والخاصة وجنت ثماره في تقليل الكلفة والجهد المبذول في إنتاج السلع والخدمات المقدمة لعملائها وبذلك نالت رضا جمهورها و منحها الميزة التنافسية والدور الريادي في مجال عملها.
تعتبر الإدارة الالكترونية نقطة تحول من الإدارة التقليدية بكل سلبياتها وتعقيداتها إلى إدارة تتمتع بكافة مواصفات الإدارة العلمية المتطورة ، ومن اجل توضيح هذا المفهوم للجميع أضع هذا الجهد الذي يعود الفضل في إخراجه إلى حيز الوجود بعد الله سبحانه وتعالى إلى جميع الباحثين الذين سبقوني في هذا المجال واهتديت بآرائهم وأفكارهم في إخراجه إلى حيز الوجود ولقد تضمن هذا الجهد المتواضع فصلان :
الفصل الأول : (( مفهوم الإدارة الالكترونية )) وتضمن المواضيع الآتية:
ـ مفهوم الإدارة التقليدية..
ـ مفهوم الإدارة الالكترونية .
ـ المقارنة بين المفهومين التقليدي والالكتروني .
ـ التطور التاريخي للإدارة الالكترونية .
ـ التحول للإدارة الالكترونية .
ـ أهداف وفوائد وسمات الإدارة الالكترونية .
ـ أنماط الإدارة الالكترونية .
ـ عناصر الإدارة الالكترونية .
ـ وظائف الإدارة الالكترونية .
الفصل الثاني : ( تطبيق الإدارة الالكترونية )) وتضمن المواضيع الآتية :
ـ مراحل التحول للإدارة الالكترونية .
ـ متطلبات مشروع الإدارة الالكترونية .
ـ مجالات تطبيق الإدارة الالكترونية .
ـ خطوات تطبيق الإدارة الالكترونية .
ـ متطلبات تطبيق الإدارة الالكترونية .
ـ التجارب العالمية والعربية في ميدان الإدارة الالكترونية.
ـ الآثار التنظيمية والإدارية المترتبة على تطبيق الإدارة الالكترونية
ـ السلبيات المحتملة لتطبيق الإدارة الالكترونية.
ـ معوقات الإدارة الالكترونية .
ـ عوامل نجاح الإدارة الالكترونية .
أتمنى بهذا الجهد المتواضع المساهمة في توضيح مفهوم الإدارة الالكترونية وأهميتها لتطوير العمل وزيادة الإنتاجية للعاملين من اجل تحقيق الأهداف المرسومة وتقديم الخدمات بأقل جهد وكلفة ونيل رضا الجمهور على الخدمات المقدمة كهدف أساسي من تطبيقها إضافة إلـى إنهـا تمثـل الوجـه الحضاري المتطور لأي مؤسسة عامة كانت أم خاصـة ومنه تعالى التوفيق والسداد .
قال تعالى في كتابه العزيز:
بسم الله الرحمن الرحيم ((وما أوتيتم من العلم إلا قليلا ))صدق الله العظيم (الاية85 سورة الإسراء )
عدنان ماشي والي 2012
|
ساحة النقاش