<!--v\:* {behavior:url(#default#VML);} o\:* {behavior:url(#default#VML);} w\:* {behavior:url(#default#VML);} .shape {behavior:url(#default#VML);} --><!--[endif]--> <!--st1\:*{behavior:url(#ieooui) } --><!--[endif]-->

 

رؤية لإطار  فكري للتربية الفنية

  • إعداد:

 لجنة خبراء إعداد معايير التربية الفنية  بالهيئة القومية لجودة التعليم 

  • عرض:

أ.د/ مراد حكيم بباوي

عضو لجنة معايير التربية الفنية / بالهيئة القومية لجودة التعليم

عضو مجلس إدارة الرابطة

أهمية التربية الفنية :

منذ ظهور الفن من آلاف السنين وهو في تطور مستمر يعبر عن قدرة الإنسان على التنبأ والترميز والتفكير والتعبيرعن نفسه من خلال أنواع الفنون المتعددة. فكل نوع من الفنون يحتوي على قدر من المعرفة والمهارات التي تميز قوته على توسيع المدارك المعرفية والروحية والإدراكية والثقافية للخبرة الإنسانية.

والفن تعبير عن الحياة بكل أبعادها، وقدرة الإنسان على التعبير هو جوهر الحياة حيث يتخذ هذا التعبير شتى الأنواع والمستويات ابتداء من العمل اليومي حتى أعلى المهارات الإبداعية، وعليه فالفن هو أحد عناصر الوجود الإنساني وذلك لاعتباره مقياسا أساسيا من المقاييس التي تحدد درجة أداء رقي الأمم ومستواها الحضاري، كما أن قدرة الإنسان على خلق وتذوق الفنون تعد سبباً واحداً من الأسباب العديدة لتدريس الفن في المدارس، فدراسة الفن تصقل قدرات المتعلم ورؤيته الجمالية وتساعده على الربط بين الأعمال الفنية والحياة اليومية للإنسان، كما تناقش العلاقات البصرية والمكانية والحركية في ظل العمق الحضاري والتوسع المعرفي، ويتعلم من خلالها المتعلم كيف يضع الأعمال الفنية في المكان والزمان اللذان أنتجت فيه، كما يستطيع إصدار أحكام جمالية منطقية بناء على معايير واضحة و محددة حول تلك الأعمال، فهو يستطيع أن يختبر وتكتشف كيف ولماذا انتجت هذه الأعمال؟ وتقديم وخلق معاني جديدة في المجتمع.

إن معرفتنا بدور الفن في إعلاء وتوازن المنهج هي المعرفة النابعة من ثقافة القرن الحادي والعشرين والتي تؤكد على أن أساس وضع معايير الجودة لمحتوى الفنون البصرية كما حددته المؤسسة التربوية لولاية كاليفورنيا عام 2001 بحيث ينبغي أن يتحدد أدنى مستوى لما يجب أن يتعلمه المتعلم و يكون قادراً على أداءه وإنجازه من خلال الفن، كي يكتسب الحد الأدنى من جودة تعلم الفنون، كما نادت بتبني الاهتمام بمعايير محتوى الفنون كي يكون التوجيه والتعليم في مجال الفنون متوفر لدى جميع التلاميذ وليس الموهوبين ومتوسطي الموهبة فقط، ولكن للتلاميذ ذوي القدرات الضعيفة في مجالات الفنون التشكيلية.

إن معايير جودة محتوى التربية الفنية تساعد بإيجابية المدارس ومصممي برامج الفنون ومعلمي الفن على بناء منهج ومحتوى واستراتيجيات تدريس تمكن الطلاب من الوصول للحد الأدنى من التميز، بل وتخطيه أحيانا، فتقدم مؤشرات وأسس لمحتوى التربية الفنية. كما يتم تنظيم هذه الأسس بحيث تسير في آليات التخطيط والتنفيذ والتقييم بشكل كلي في التربية الفنية، وتوفر مفاتيح أساسية لبناء المحتوى من السنة الأولى حتى نهاية المرحلة الثانوية وذلك من خلال وضع وتحديد العلامات المرجعية Bench marks، فيتم تحديد المستويات المعيارية لمحتوى التربية الفنية منذ أول مرحلة لتعلم الفن حتى المرحلة الثانوية والتأهيلية التي تقود إلى معرفة متكاملة في الفن التشكيلي يتمكن من استثمارها في المستويات العليا من التعليم. وتوضح المستويات المتعددة من الكفاءة والتي تمثلها مقاييس التقدير Rubrics مستوى الجودة لمحتوى الفن والذي يمكن أن تتخطاه إلى مستوى التميز.

 وفي ضوء ما سبق يمكن أن تبني معايير لتأكيد الأهداف المعاصرة للمادة وأساليب التوجيه والتقييم فيها. كما أنها تساعد في إعداد وتدريب معلم التربية الفنية من خلال تأهيله لتحقيق معايير المحتوى، بالإضافة إلى أنه يمكن تقديم معايير تقييمية للمواد المصاحبة ولتكنولوجيا التعليم في مجال التربية الفنية من فترة الحضانة ورياض الأطفال حتى المرحلة الثانوية. وبناء محتوى يعد الطلاب للوصول إلى مستويات بصرية معاصرة من الأداء للفنون والتي تعتبر أساسيات بالنسبة للطالب تأهله للالتحاق بالجامعات، والتي تحتاج إلى برامج تدريب خاصة بالمعلم أثناء الخدمة كي يستطيع القيام بتدريس تلك المقررات وبناء وتدريس المناهج المعتمدة على تلك المعايير.

 كما روعى بناء المؤشرات بناءً تتابعياً فى كل مستوى منها، كل مؤشر يحقق كفاءة تعتبر مدخلاً للمؤشر الذى يليه والذى يحفز على الصعود لمستويات عليا من المهارات العقلية والفنية مما يدعم استمرارية المحاولة والاكتشاف والنمو المستدام كما يؤكد مفهوم الكفاءة حيث يوظف المتعلم وعيه بالمعايير للقيام بعمليات اختيار ذكية للوصول إلى حلول للمشكلات الفنية والفكرية، والتى من المستحيل أن تتم دون وجود معايير تربط بين جوانب المحتوى بشكل أفقى ورأسى يؤدى إلى الترابط والتداخل والتفاعل بين مجالات الفنون المتعددة.

المرتكزات الأساسية :

تشتق الفلسفة العامة للتربية الفنية من خلال المصادر التالية :

أولاً : النظريات المعاصرة في التربية الفنية :

شهدت التربية الفنية مع ستينيات القرن العشرين عدة محاولات تنادي بضرورة وضع أساس للتوسع المستقبلي لتطوير مناهجها والنظر اليها من منطلق كونها أحد فروع المعرفة الأساسية اللازمة للبنية الثقافية للطالب، كذلك ضرورة النظر إليها كعلم له أكاديميته وفلسفته وأصوله وأبجديته الخاصة، ومن أهم هذه المحاولات ظهوراتجاه يعرف باسم "التربية الفنية كأحد ميادين المعرفة المنظمة" وهو اتجاه جديد لمناهج التربية الفنية المعاصرة يهدف إلى تدريس الفن باعتباره اسلوباً منظماً داخل عملية التعلم.

ويؤكد هذا الاتجاه على ضرورة العمل لإيجاد التوازن والاندماج والتكامل بين أربعة ميادين للمنهج هي (تاريخ الفن، نقد الفن، تذوق الفن والجمال، إنتاج الفن)، وذلك لتكوين فهم متكامل للفن داخل إطار التربية الفنية، حيث يؤكد تاريخ الفن على التفاعل بين المتعلم والتراث، وينمي النقد الفني قدرات الطلاب على تحليل الأعمال الفنية، بينما ينمي التذوق الفني والجمالي نظرة المتعلم الفلسفية والجمالية حول الفن والطبيعة، وتتمركز أهمية الإنتاج الفني الابتكاري في تنمية القدرات المهارية والفنية والخيالية للطلاب لإنتاج أعمالاً فنية مبتكرة.

 

الإنتاج الفني

تاريخ الفن

النقد الفني

التذوق الجمالي

الإبداع

الفنان وعمله

الموضوع

فهم وإدراك العمل

التكنيك

المضمون

محتوى العمل

طبيعة الموضوع

المهارة

مصدر العمل وتاريخه

المعنى

القصد من الموضوع

الإجراءات

الوظيفة

مبررات الحكم

القيم الجمالية

 

                     شكل (1) نموذج مركز جيني للتربية الفنية كأحد ميادين المعرفة المنظمة.

 فالنقد الفنى ينمى التفكير الناقد لدى المتعلم من خلال مهارة البحث والاستقصاء والقدرة على إصدار أحكام حول قيمة العمل الفنى واكتشاف وتقييم خصائصه مع تدعيم وجهة نظره بالأدله والأسباب المنطقية  والمعتمدة على المعرفة والإدراك والاستجابة وتأمل الأعمال ومناقشتها فى إطار من التعلم الديناميكى الحيوى والعمل التعاونى داخل الفصل والمدرسة وبالتالى تدعيم المرونة الفكرية وتنميه الوعي الاجتماعى.

والتذوق الفنى والجمالى هو الانعكاس النقدى للفن حيث من الصعب أن يقوم الفرد بعملية النقد دون أن ينغمس فى التذوق الجمالى، فالتذوق الفنى والجمالى يؤكدان على تذوق القيم الجمالية فى الطبيعة والتراث الفنى، واللذان ينميان نظرة المتعلم الفلسفية حول الفنون بصفة عامة، وحول الطبيعة والبيئة بصفة خاصة، كما يهدف إلى تنمية المهارات النقدية وتربية حواس الفرد وإكسابه سلوكاً جمالياً، كما يهدف إلى تشجيع الطلاب على المحادثات المستمرة حول طبيعة الفن وأثره فى الحياة، ومناقشة القيم الجمالية والحكم على الخصائص البصرية للبيئة المحيطة به، وملاحظتها وتحليل قيمها والتوصل إلى تكوين عاطفه تجاهها.

ومحور تاريخ الفن ودراسة الحضارات الفنية يرتبط بالتعرف على مساهمات الفنانين وإنتاجهم الفنى فى مختلف الثقافات والمجتمعات، وفهم الدور الذى يقوم به الفن فى التاريخ والثقافة، والتعرف على التطور التاريخى للفنون، وما يصاحب هذا التطور من إنتاج فنى، كذلك التعرف على حياة الفنانين وأسلوبهم الفنى وأهم إنتاجهم وتأثيرهم بالعصر الذى يعيشون فيه، وانعكاس هذا التأثير على أساليب الممارسة الفنية وتاريخ الفن يساعد على تكوين البنية الثقافية لدى المتعلم وفى بناء اللغة الفنية وتشكيلها وإثراء الرؤية من خلال المقارنة والتحليل للأعمال الفنية، كذلك فإنها تمده بتعددية الرؤية للحلول المختلفة للمشكلة الواحدة على اختلاف العصور وتعرفه بالتقنيات التى تتناولها مدرسة فنية واحدة مما تنمى لديه القدرة على رؤية الأعمال الفنية وفهمها وتذوقها، حيث يؤكد تاريخ الفن على التفاعل بين المتعلم و التراث.

الإنتاج الفنى كمرادف للإبداع هو ميدان يمارس فيه المتعلم عديد من العمليات مثل التفكير والإحساس والإدراك والخيال والعمل والتعبير اللفظى وغير اللفظى، وممارسه الإنتاج الفنى يؤدى إلى إزالة الفروق بين الفن والحرفة من خلال التناول الذكى للخامة و الأداه وكيفية المزج بين الخيال وحساسية استخدام الأداة والأسلوب الفنى المتبع.

وقد أثرت تلك المفاهيم على مكانة التربية الفنية و تدريس الفن في المدارس العامة حيث سعى العديد من التربويين إلى تطوير مناهج التربية الفنية كي تتماشى مع أبعادها المتعددة . وقد اتبع كل منهم اتجاهاً خاصاً لعرض وجهة نظره في تناول طرق وإجراءات تطوير مناهج التربية الفنية وإعادة بنائها لتشمل جوانب الفن المختلفة من خلال تنظيم علمى مرتبط بالأسس الخاصة ببناء مناهج المراحل التعليمية المختلفة.

حيث قام "برنت ويلسون Brent Wilson 1971" ببناء مصفوفة تعد بمثابة هيكل أساسي لبناء المناهج وتطويرها وصياغة الأهداف في ميدان التربية الفنية وتقييمها. فقام بجمع الأهداف العامة والخاصة للتربية الفنية وحصرها في ستة مجالات أعتبرها أهداف معاصرة للتربية الفنية، ثم قام بتقسيم كل هدف إلى محتوى فني وسلوك في مصفوفة اشتملت على بعدين أساسيين هما: 

محتوى المنهج

السلوك

·        محتوى الفن

·        البناء التشكيلي

·        الموضوع

·        مجال الفن

·        المضمون الثقافي

·        النظرية و التذوق الفني (التقييم)

·        إدراك حسي

·        معرفة لفظية

·        الفهم

·        التحليل

·        التقييم

·        التذوق

·        الإنتاج

شكل (  2  ) يوضح  مصفوفة محتوى المنهج والسلوكيات في التربية الفنية في مصفوفة برنت ويلسن B. Wilson
 
وقد أوضح ويلسون أهمية الدور الذي يلعبه الإدراك البصري داخل مجال التربية الفنية باعتباره جانب أساسي يسهم في تنظيم معرفة المتعلم، ويهتم بتطوير و نمو حواسه، كما أنه يعد وسيلة لإثراء مفاهيمه حول الأشياء. وعليه فقد وضعه في المرتبة الأولى من المصفوفة على اعتبار أن التعلم يسير من المدركات الحسية إلى المدركات الكلية المعنوية، وقام بتقسيمه إلى نوعين من السلوك وهما (السلوك البصري) المرتبط بملاجظة كيف ينظم المتعلم ويختار ويفاضل، ويربط العنصر بمختلف العناصر البصرية الأخرى و(السلوك اللغوي) المرتبط بالمعرفة والتحليل والتقييم النقدي . كما إهتم بالإنتاج الفني الابتكاري على اعتبار أنه من الميادين الأكثر شيوعا في تدريس الفن وتتمحور حوله أهداف التربية الفنية وقد ضمنه نوعين من السلوك وهما (المهارة والابتكار).

بينما طور" إيزنر Eisner" مصفوفة ويلسون والتي قام فيها بتطويع تقسيم "بلوم" للأهداف السلوكية بما يتناسب وطبيعة مادة التربية الفنية حيث أشاد إلى أهمية تحديد الأهداف وصياغتها سلوكيا، ولكنه يرى أن تدريس الفن يحتاج إلى نوع آخر من الأهداف بالإضافة إلى الأهداف السلوكية وهي الأهداف التعبيرية وأهداف التصميم.

أما " تشابمان Chapman" فقد قامت ببناء مصفوفة سنة 1979 ركزت على “الثقافة البصرية” وأوضحت من خلالها الطرق الأساسية التي يمكن من خلالها تنظيم منهج للتربية الفنية، وقد ضمنته ثمانية عشر هدفاً يمكن تحقيقها من خلال ستة خطوات حيوية لممارسة العمل الفني (البناء المنظم للأهداف) ويمثلها المحور الرأسي للمصفوفة، وميادين المنهج الأساسية (المتعلم وتعبيره الفني، والفنان والتراث الفني، والمجتمع ودور الفن فيه) ويمثلها المحور الأفقي، وذلك للكشف عن الأهداف التي يمكن أن تنمي الرغبة المستمرة في البحث والتجريب والإنتاج والابتكار والتعبير، حيث أن ممارسة الفن تشتمل على خبرتان أساسيتان ومتفاعلتان وهما (التأثير والاستجابة) وأن كلاً من تلك العناصر يمثل جزءاً أساسياً لتكوين الأهداف في مجال تعليم الفنون، كما أن كلاً منهما يؤدي إلى تحقيق الإشباع والتكامل الذاتي للطالب وينمي قدرته على فهم وتذوق التراث الفني، وكذلك قدرته على فهم الدور الاجتماعي الذي يؤديه الفن في المجتمع.

وقد أكدت تشابمان على أن الممارسة الفنية تهدف أساسا إلى فهم دور الفن، كما أنها تعني استثمار القدرة الخلاقة على تحويل واستخدام الخامات والأدوات إلى وسائط للتعبير الفني حتى يتمكن من خلالها المتعلم من ممارسة أنشطة معينة يتخذ خلالها العمل الفني شكله المادي.

وتضيف أن الإنتاج الفني الابتكاري كمجال للعمليات الإنسانية يتضمن التفكير والإحساس والإدراك والخيال والتعبير من خلال المزاوجة ما بين اللغة اللفظية واللغة البصرية والتدريب على ممارسة تلك العمليات يسهم في تنميتها وتطويرها ويؤدي إلى تكوين رأي خاص وحساسية نقدية  لدى المتعلم يستطيع استخدامها عند التعامل مع المثيرات المرئية المعقدة والوسائل المتعددة في التشكيل ومن خلال الممارسة يكتسب المتعلم اللغة البصرية وأبجديات العمل التي تساعده في تشكيل إنتاجه وصياغته واكتسابه القدرة على الابتكار.

م

                                    الركائز

الخطوات

الحيوية لممارسة

العمل الفني

التلميذ وتعبيره الفني

الفنان والتراث الفني

المـجتمع ودور الفن فيه

1

القدرة على تكوين الأفكار

 

 

 

2

القدرة على تطوير الأفكار

 

 

 

3

القدرة على استخدام الخامات الفنية

 

 

 

4

الاستجابة للعناصر البصرية

 

 

 

5

التحليل والتفسير

 

 

 

6

الحكم على العمل الفني

 

 
المصدر: لجنة إعداد معايير التربية الفنية بالهيئة القومية لجودة التعليم أ.د/ سرية عبد الرزاق _ أ.د/ صلاح الدين خضر _ أ.د.م/مراد حكيم بباوي
DrMohamedHasson

رابطة خريجي معاهد وكليات التربية

  • Currently 30/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
8 تصويتات / 4052 مشاهدة
نشرت فى 22 يونيو 2011 بواسطة DrMohamedHasson

ساحة النقاش

sharaf66

كتبت أولا في
تشتق الفلسفة العامة للتربية الفنية من خلال المصادر التالية :

فإن ثانيا ننتظرك بفارغ الصبر

sesonsaso

د\ احمد الجبيلى.
اخصائى تخاطب
تنمية المهارات
صعوبات التعلم
تعديل السلوك
مقاييس نفسية
ماجستير التربية الخاصة
جامعة عيت شمس
ت\ 0101919523
بريد الكترونى:[email protected]

VSAEgypt

شكرا لكم على المعلومات القيمة ، ونتمنى أن تساهم معكم في المجال جمعي الفن الخاص جدا بمصر والتى تساعد وتساهم في تنمية التذوق الفنى وتنمية الموهوبين من الأشخاص ذوى الاعاقات
د \ نادية العربي - خبيرة في العلاج بالفن للأشخاص ذوى الاعاقات

mouradbebawy

اهلا د٠نادية بك في موقعنا ..ويسعدنا التعاون معكم.. ومراسلتكم الدائمة لنا.. mouradbebawy1@hot mail.com

أ.د/ مراد حكيم بباوي فى 26 سبتمبر 2014

ابحث

رابطة خريجي معاهد وكليات التربية

DrMohamedHasson
انشأت رابطة خريجي معاهد وكليات التربية لنشر مبادئ التربية الحديثة وتحقيقها في معاهد التعليم بمصر، وقد اتخذ لذلك وسائل شتى، بعدة طرق لتلبية احتياجات الوطن واحتياجات مجالات التربية والتربويون ولهذه الجهود أثرها في توجيه الأنظار إلى مشكلات التربية والتعليم وتحريك الرغبة في بحثها. عزيزي المربي الفاضل رابطة خريجي معاهد وكليات »

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

29,884