اليهود وغير اليهود

       ·مصرح لليهودى فى الأعياد بأن يطعم الكلب وليس له أن يطعم غير اليهودى

       ·مسموح لليهودى أن يغش ويسرق غير اليهودى ويأخذ ماله بواسطة الربا الفاحش ولكن إذا باع أو اشترى من أخيه اليهودى شيئًا فلا يخدعه ولا يغشه ولا يسرق منه .

       ·على القاضى اليهودى أن يستعمل كل أساليب الغش والخداع فى سبيل الحكم لصالح اليهودى وليقل : هكذا تقضى شريعتنا .

       ·لا يلتزم اليهودى باليمين أو القسم الذى يقسمه أمام غير اليهودى لأنه كالحيوان والقسم لحيوان لا يعد يمينًا ومن هنا يجوز لليهودى الحلف زورًا وبهتانًا وبخاصة إذا كانت اليمين إجبارية كأن تكون أمام المحاكم وأمام خصم قوى .

       ·محرم على اليهودى أن ينجى أحدًا من الأمميين من هلاك أو يخرجه من حفرة يقع فيها بل إذا رأى أحد الأمميين واقعًا فى حفرة عليه أن يسدها بحجر.

       ·يعتبرون غير اليهود جوييم أى كفرة مهما يكن الإله الذى يعبدونه .

       ·يقول التلمود : إنه من العدل أن يقتل اليهودى كل أممى (غير يهودى) لأنه بذلك يقرب قربانًا إلى الله ويكافأ بالخلود فى الفردوس ، أما من يقتل يهوديًا فكأنما قتل العالم أجمع.

       ·يعتقد اليهود أن اغتصاب نساء غير اليهود مباح لهم ولا عقاب عليه وإذا كان موسى يقول فى الوصايا العشر: لا تزن ولا تشته امرأة قريبك فإن حاخامات اليهود يفسرون القريب باليهودى وحده وبناء على ذلك فإن اليهودى لا يخطئ إذا تعدى على عرض الأجنبى لأن كل عقد نكاح عند الأجانب فاسد فالمرأة التى لم تكن من بنى إسرائيل هى كالبهيمة ولا يصح العقد مع البهائم وما شاكلها.

       ·يعتقدون أن غيرهم وكل ما فى يديه ملك لهم.

       ·يقولون أن الأمميون (غير اليهود) هم الحمير الذين خلقهم الله ليركبهم شعب الله المختار وكلما نفق (أي مات) منهم حمار ركبنا حماراً آخر

       ·تقرر شرائع اليهود أن كل المعاملات السيئة للأمميين تغفر لهم فى رأس سنتهم الجديدة كما يمنحون فىاليوم ذاته أيضًا العفو من الخطايا التى سيرتكبونها فى العام القادم .

       ·يقولون :لقد خدعنا الجيل الناشئ من الأمميين وجعلناه فاسدًا متعفنًا بما علمناه من مبادئ ونظريات معروفة لدينا زيفها ولاحظوا أن نجاح داروين وماركس ونيتشه قد رتبناه من قبل والأثر غير الأخلاقى لاتجاهات هذه العلوم فى الفكر الأممى سيكون واضحًا لنا على التأكيد.

       ·يقول اليهود فى دعائهم الجامع كل عام: يا إله إسرائيل كما أعنتنى على إلحاق الأذى بالحيوانات الناطقة فى العام الماضى، أكمل علىَّ نعمتك وألحق بيدى الأذى بتلك الحيوانات فى العام الآتى.

       ·يقول اليهود : اقتل أفضل من قدرت عليه من غير اليهود.

       ·ويقولون : العن رؤساء الأديان سوى اليهود ثلاث مرات فى كل يوم.

       ·يقول التلمود:"إن الشعب المختار الذى يستحق الحياة الأبدية هم اليهود، وأما باقى الشعوب فمثلهم كمثل الحمير ولا قرابة بين اليهود وبين الأمم الخارجة عن الدين اليهودى؛ لأنهم أشبه بالحمير، وبيوت عبادتهم كزرائب الحيوانات ، وقد خلق الله الأجنبى على هيئة الإنسان ليكون لائقًا لخدمة اليهود الذين خلقت الدنيا لأجلهم؛ لأنه لا يناسب الأمير أن يخدمه ليلاً ونهارًا حيوان على صورته الحيوانية، كلا فهذا مناف للذوق والإنسانية، فإذا مات خادم ليهودى أو خادمة وكانا من الأجانب فلست ملزمًا بأن تقدم له التعازى باعتباره فقد إنسانًا، بل باعتباره فقد حيوانًا من الحيوانات المسخرة له".

       ·وفى معظم أعياد اليهود ومناسباتهم كانوا يذبحون الأطفال والبالغين أيضًا بصورة رهيبة يشير إليها الدكتور علىّ عبد الواحد وافى فيقول: "ويستنزف اليهود دم ضحاياهم هذه بطرائق كثيرة: فأحيانًا يتم ذلك عن طريق ما يسمى: "البرميل الإبرى" وهو برميل مثبت على جوانبه من الداخل إبر حادة توضع فيه الضحية حية فتغرز الإبر فى جسمها، وتسيل الدماء ببطء من مختلف أعضائها وتظل هكذا فى عذاب أليم حتى تفيض روحها، بينما اليهود الملتفون حول هذا البرميل فى أكبر نشوة بما يبعثه هذا المنظر فى نفوسهم من لذة وسرور، وينحدر الدم إلى قاع البرميل ثم يصب فى إناء معد لجمعه، وأحيانًا تقطع شرايين الضحية فى عدة مواضع ليتدفق الدم من جروحها، وأحيانًا تذبح الضحية كما تذبح الشاة ويؤخذ دمها، وبعد أن يتجمع الدم بطريقة من الطرق السابقة، أو غيرها تسلم إلى الحاخام، أو الكاهن ، أو الساحر الذى يقوم بإعداد الفطائر المقدسة.

       ·تستغل الصهيونية الإعلانات التجارية استغلالاً بشعًا فى الإساءة للعرب المسلمين ، ويتفنن اليهود المسيطرون على غالبية وكالات الإعلان العالمية فى إظهار المسلم فى إعلاناتهم بصورة الهمجى ، أو الأبله، أو الغارق فى شهواته، ففى إحدى الإعلانات التليفزيونية التى عرضت فى الولايات المتحدة الأمريكية، إعلان عن أحد أنواع الصابون، ويبدأ الإعلان بصوت المذيع يؤكد أن صابون "كذا " ينظف أى شىء حتى العربى!

       ·ثم يظهر على شاشة التليفزيون شخص يرتدى الزى العربى المميز، والأوساخ والقاذورات تملأ وجهه وملابسه، ثم تتقدم منه فتاة تكاد تكون شبه عارية، لتدفع به فى "بانيو" ملىء بالماء، وتبدأ فى تدليكه بصابون "كذا" ثم تخرجه من البانيو لتقول بخبث يهودى واضح:

       ·"عفوًا سيداتى سادتى، نحن نتحدى أى صابون آخر أن ينظف هذا العربى أكثر مما نظفه صابون "كذا" لقد بذلنا كل ما فى وسعنا لنجعل صابوننا أقوى فاعلية..".

       ·وفى هذه اللحظات يدخل شاب بيده ورقة تفتحها الفتاة وتقرؤها بحماس:

       ·"سيداتى سادتى.. جاءنا الآن من مختبرات "كذا" أن صابون "كذا" فى قمة الفاعلية. وأن العيب فى عدم نظافة العربى، ليس بسبب قلة فاعلية صابون "كذا" ولكن لأن العربى لا يمكن أن يصبح نظيفًا أبدًا.." وبهذا ينتهى الإعلان الوقح الخبيث.

       ·وإعلانًا تلفزيونيًا آخر لترويج سائل خاص تقذفه النساء فى وجه من يريد التحرش بهن، فيفقد وعيه.وكان الإعلان يصور فتاة تسير باطمئنان ، ثم يفاجئها رجل يرتدى الزى العربى المميز، ويهجم عليها، وبيده خنجر يريد اغتصابها، فتقذف الفتاة السائل فى وجهه، فيفقد العربى وعيه، وتبصق الفتاة عليه، ثم تمضى إلى سبيلها‍‌!‍‌‍!

       ·فى أثينا العاصمة اليونانية، عرضت إحدى السينمات إعلانًا عن دواء منشط للطاقة الجنسية، يظهر فيه عربى بلباسه المميز، وقد امتلأ رأسه شيبًا ، وانحنى ظهره بسبب كبر سنه، يتوقف أمام كشك لبيع المجلات الداعرة، فيأخذ واحدة ويتصفحها فيسيل لعابه، وفجأة تمتد إليه يد تحمل المنشط الذى يدور الإعلان حوله "فيكرع" العربى الزجاجة كلها بسرعة البرق ليتحول إلى حصان هائج مائج يلاحق الفتيات فى الشوارع بهمجية وحيوانية، وبصورة مضحكة تستدر ضحكات المشاهدين وقهقهاتهم!!

       ·إلقاء بذور الخلاف والشغب فى كل الدول ، عن طريق الجمعيات السرية السياسية والدينية والفنية والرياضية ، والمحافل الماسونية، والأندية على اختلاف نشاطها، الجمعيات العلنية من كل لون، ونقل الدول من التسامح إلى التطرف السياسى والدينى فالاشتراكية فالإباحية، فالفوضوية واستحالة تطبيق مبادئ المساواة.

       ·هذا كله مع التمسك بإبقاء الأمة اليهودية متماسكة بعيدة عن التأثر والتعاليم التى تضرها ، ولكنها تضر غيرها.

       ·يعتقدون أن من واجبهم المقدس معاملة الأمميين كالبهائم فلهم أن يسرقوهم ويغشوهم ويكذبوا عليهم ويخدعوهم ويغتصبوا أموالهم ويهتكوا أعراضهم ويقتلوهم إذا أمنوا اكتشاف جرائمهم وكل هذه قربات وحسنات يثيبهم الله عليها ولا يرضى عليهم إلا بها ولا يعفيهم منها إلا مضطرين.

       ·يقول التلمود عن عيسى عليه السلام: إن يسوع النصارى موجود فى لجات الجحيم القار والنار وإن أمه مريم أتت به من العسكرى باندارا بمباشرة الزنى وإنه كان مجنونًا كافرًا لا يعرف الله فتعاليمه كفر وأتباعه كفار والكنائس هى أماكن القاذورات والواعظين فيها أشبه بالكلاب النابحة ولا فرق بين المسيحى وباقى الوثنيين وأناجيل النصارى عين الضلال والنقص وقتل المسيحى من الأمور المأمور بها وإنه من الواجب أن يلعن اليهودى ثلاث مرات رؤساء المذهب النصرانى وجميع الملوك الذين يتظاهرون بالعداوة لبنى إسرائيل.

 

  • Currently 15/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
5 تصويتات / 277 مشاهدة
نشرت فى 25 مايو 2011 بواسطة DrKasem

ساحة النقاش

عدد زيارات الموقع

275,386